دول خليجية تؤيد قرارات ترامب حول الاتفاق النووي الايراني
مدار الساعة ـ نشر في 2018/05/08 الساعة 23:30
مدار الساعة - اعلنت دول خليجية الثلاثاء تأييدها الخطوات التي اعلنها الرئيس الاميركي دونالد ترامب لجهة انسحاب بلاده من الاتفاق النووي الايراني.
واعلنت وزارة الخارجية السعودية على حسابها على موقع "تويتر" تأييدها "لإعادة فرض العقوبات الاقتصادية" على ايران التي كانت علقت بموجب الاتفاق النووي.
واتهمت الرياض "طهران بانها استغلت العائد الاقتصادي من رفع العقوبات عليها واستخدمته للاستمرار في انشطتها المزعزعة لاستقرار المنطقة وخصوصا من خلال تطوير صواريخها البالستية ودعهما الجماعات الارهابية بما في ذلك حزب الله وميليشيا الحوثي" في لبنان واليمن.
واكدت "ضرورة معالجة الخطر الذي تشكله سياسات ايران على السلم والامن الدوليين بمنظور شامل لا يقتصر على برنامجها النووي بل يشمل تدخلاتها في دول الخليج ودعم الارهاب".
من جهتها، أعلنت مملكة البحرين "تأييدها" قرار ترامب "الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران واستئناف العقوبات المشددة على النظام الإيراني".
وأكدت وزارة الخارجية البحرينية في بيان "دعمها التام لهذا القرار الذي يعكس التزام الولايات المتحدة بالتصدي للسياسات الإيرانية ومحاولاتها المستمرة لتصدير الإرهاب في المنطقة دون أدنى التزام بالقوانين والأعراف الدولية".
وأشارت إلى أن "هذا الاتفاق (النووي) قد حمل العديد من النواقص وأهمها عدم التطرق الى برنامج ايران للصواريخ الباليستية وتهديدها لأمن واستقرار المنطقة من خلال التدخل في شؤون دولها الداخلية ودعم الميلشيات الارهابية التابعة لايران في هذه الدول".
وفي ابو ظبي، أعلنت الامارات "تأييدها" قرار ترامب "للأسباب التي أوردها في كلمته الليلة والتي لا تضمن عدم حصول ايران على السلاح النووي في المستقبل". كما رحبت باستراتيجيته في هذا الخصوص.
ودعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان "المجتمع الدولي والدول المشاركة في الاتفاق النووي الى الاستجابة لموقف الرئيس ترامب لاخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل وذلك من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار الدولي".
واعلنت وزارة الخارجية السعودية على حسابها على موقع "تويتر" تأييدها "لإعادة فرض العقوبات الاقتصادية" على ايران التي كانت علقت بموجب الاتفاق النووي.
واتهمت الرياض "طهران بانها استغلت العائد الاقتصادي من رفع العقوبات عليها واستخدمته للاستمرار في انشطتها المزعزعة لاستقرار المنطقة وخصوصا من خلال تطوير صواريخها البالستية ودعهما الجماعات الارهابية بما في ذلك حزب الله وميليشيا الحوثي" في لبنان واليمن.
واكدت "ضرورة معالجة الخطر الذي تشكله سياسات ايران على السلم والامن الدوليين بمنظور شامل لا يقتصر على برنامجها النووي بل يشمل تدخلاتها في دول الخليج ودعم الارهاب".
من جهتها، أعلنت مملكة البحرين "تأييدها" قرار ترامب "الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران واستئناف العقوبات المشددة على النظام الإيراني".
وأكدت وزارة الخارجية البحرينية في بيان "دعمها التام لهذا القرار الذي يعكس التزام الولايات المتحدة بالتصدي للسياسات الإيرانية ومحاولاتها المستمرة لتصدير الإرهاب في المنطقة دون أدنى التزام بالقوانين والأعراف الدولية".
وأشارت إلى أن "هذا الاتفاق (النووي) قد حمل العديد من النواقص وأهمها عدم التطرق الى برنامج ايران للصواريخ الباليستية وتهديدها لأمن واستقرار المنطقة من خلال التدخل في شؤون دولها الداخلية ودعم الميلشيات الارهابية التابعة لايران في هذه الدول".
وفي ابو ظبي، أعلنت الامارات "تأييدها" قرار ترامب "للأسباب التي أوردها في كلمته الليلة والتي لا تضمن عدم حصول ايران على السلاح النووي في المستقبل". كما رحبت باستراتيجيته في هذا الخصوص.
ودعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان "المجتمع الدولي والدول المشاركة في الاتفاق النووي الى الاستجابة لموقف الرئيس ترامب لاخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل وذلك من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار الدولي".
مدار الساعة ـ نشر في 2018/05/08 الساعة 23:30