العجارمة يتوعدون المسيئين ويؤكدون: أحمد هليل لم يسرق كما سرق الكردي وشاهين
مدار الساعة ـ نشر في 2017/01/26 الساعة 19:18
مدار الساعة - طالب ما يطلق على نفسه "التجمع العجرمي"، الحكومة بمحاسبة كل المسيئين لقاضي القضاة السابق، أحمد هليل، على صفحات التواصل الاجتماعي او الاعلام وتفعيل القانون بحقهم مهما كانت شخصياتهم ومراكزهم.
وقالوا في بيان "ندق للدولة ناقوس الخطر إذ لم تأخذ أشد الإجراءات بحق كل تافه وناعق ونابح، ومحاولا المساس باللفظ أو بالإشارة لشخص العلامة الدكتور:"أحمد الهليل المرعي العجارمة " سيعتبر مساسا بكل عجرمي وعجرمية، وتعديا سافرا على هيبة القبيلة العجرمية "صبيان الصباح" والتي تستمد قوتها من هيبة الوطن، وإذ لم تحرك الحكومة والجهات الرسمية اي ساكن بحق هؤلاء الجهلة المارقين، وزمرة الطبالين المغردين بلا علم ولا سلطان منير، سنتصدى نحن أبناء العجارمة لهم مهما كانوا وممن كانوا، ولدينا القدرة الكافية التي ينطق بها تاريخ قبيلتنا المشرف الناصع الأبيض".
وتاليا نص البيان:
"(بيان رسمي صادر عن التجمع العجرمي)
في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها ويمر بها الوطن الغالي والعزيز على قلوبنا جميعا، وما يحيط ويحدق بوطننا الاردن، من تحد لقوى الظلام والظلال والإرهاب والتي تريد ان تنال من عزم وعزيمة وإرادة الاردنيين الاحرار، تابعنا نحن ابناء قبيلة العجارمة وبكثب، ومنذ اللحظات الاولى لخطبة سماحة العلامة الدكتور "احمد هليل العجارمة"، والتي لم يخطئ بها الشيخ، لا من قريب ولا من بعيد، والتي قد بدا بها العلامة الدكتور وبشكل واضح جلي وبكل الأبعاد، ان سماحته كان حريصا كل الحرص على وطنه وحبه الذي يسكن أعماق قلبه وروحه وجسده، حيث طلب من دول الخليج حقوقا لا استجداء، ان تنظر للاردن كعمق استراتيجي للامن القومي الخليجي والعربي، وخط دفاعه الأول، بأن تمد هذه الدول العربية الجارة والشقيقة، يد العون الواجب والمستحق، لهذا الجزء العربي الأهم والذي يلعب دور حجر الميزان في معادلة الشرق الأوسط أمنيا وسياسيا ودينيا واقتصاديا، وأنه الجزء الجغرافي الأهم الذي لا يتجزأ من الأمة العربية الواحدة، وان تقف الدول الخليجة الشقيقة مع الاردن في محنته وظروفه الصعبة التي يمر بها والتي لا يجهلها القاصي والداني، ومن حق الأخ على اخية ان يجده في الشدائد، وكما هو موقف الاردن الدائم مع اشقائه العرب الذي مافتئ ان يمد يد العون في كل الاوقات من غير ان يحسب أدنى حساب او عواقب مهما كانت، لذلك وعندما قالها الشيخ الجليل بكل صراحة ووضوح من دون اي مواربة او كذب أو مداهنة أو نفاق، وما تحدث به العلامة الشيخ كان هو محور الحديث للجميع ونبض الشارع العام والذي يهذي به المثقف والعام والخاص، وهاجسهم الذي يطفو على كل حديث، انطلقت من لحظتها -مع الاسف الشديد - تلك الابواق الآثمة بالنقد المقذع والتجريح لسماحته معتبرين ان طلب الوقوف مع الاردن في ظروفه الصعبة شحدة وتسولا وخطيئة عقابها الخروج من الملة والانسانية، وليس واجب مستحق، ومن حق المسلم على المسلم ان لا يسلمه ولا يخذله ولا يحقره، الشيخ الجليل "هليل العجارمة " عالم من علماء الامة وابن بار من أبناء الوطن، لم يسرق كما سرق الكردي وشاهين، ولم يمرر مشروعا مشبوها كمشروع كازينو العراة الذي قام بتمريره رئيس حكومة وصانع قرار، فلم نر هذه الابواق الناعقة قد خرجت أو تفوهت بكلمة واحدة، وعندما لا تراعي فئة ظالة مظلة ظلامية مارقة، تسعى للفتنة بين الاردنيين ودب الخلاف على شكل غير مسبوق، وصورة لوجه النقد القبيح والموجه، ويعتبر بعض محودي الرؤيا ذلك تنفيس وترويح عن الأنفس التي تنفست صعداء خبثها بحجة العلامة الشيخ المهيب "هليل العجارمة"، وعلى الرأي للمثل القائل:"المسك بالرسن وترك الجمل برمته"، عندما يطلق العنان لنفسه الموتورة على صفحات التواصل الاجتماعي بان يسيء كيفما اراد لاردني حر ولقبيلة الشيخ "العجارمة"، ضاربا بعرض الحائط بالثوابت الوطنية وعرى الأخوة الصحيحة، والأخوة في الجيرة والدين والوطن والقيادة السياسية، وكأن شيخنا وابن القبيلة العجرمية العلامة "العجارمة" هو السبب الرئيس والمسؤول الأول، لعجز الموازنة او المديونية او الفساد او الترهل الإداري او فساد الالسنة الوقحة التي تشتم وتسب شيخاً خدم قيادته ووطنه على مدار عقود مضت وما يزال على اخلاصه ووفائه ونقائه، بتاريخ مشرف وصفحة ناصعة لا تشوبها شائبة.. ومن هذا المنبر العجرمي الحر، إذ نوجه أشد لهجات العتب والامتعاض والاستياء والاستنكار، ونستهجن الموقف الرسمي الضعيف الهزيل للحكومة التي ما نطق الشيخ بها الا غيرة ومحبة وخوفا على غد الوطن بكل مكوناته، حيث تركت الشيخ الذي طالما كان لسان حقها وامام الحضرة للقيادة الهاشمية المظفرة، كلقمة سائغة للتسلية المقذعة وحديث الساعة للصبية والمهاترين العلمانيين على شكل كبش فداء للفاسدين بدلا من محاسبتهم وجلبهم من جحورهم التي اختبأوا بها، حين هربوا للتواري عن الأنظار بأموال الشعب التي نهبوها ومقدراته التي سرقوا..
ونحن اليوم نطالب الحكومة محاسبة كل المسيئين على صفحات التواصل الاجتماعي او الاعلام وتفعيل القانون بحقهم مهما كانت شخصياتهم ومراكزهم، وندق للدولة ناقوس الخطر إذ لم تأخذ أشد الإجراءات بحق كل تافه وناعق ونابح، ومحاولا المساس باللفظ أو بالإشارة لشخص العلامة الدكتور:"أحمد الهليل المرعي العجارمة " سيعتبر مساسا بكل عجرمي وعجرمية، وتعديا سافرا على هيبة القبيلة العجرمية "صبيان الصباح" والتي تستمد قوتها من هيبة الوطن، وإذ لم تحرك الحكومة والجهات الرسمية اي ساكن بحق هؤلاء الجهلة المارقين، وزمرة الطبالين المغردين بلا علم ولا سلطان منير، سنتصدى نحن أبناء العجارمة لهم مهما كانوا وممن كانوا، ولدينا القدرة الكافية التي ينطق بها تاريخ قبيلتنا المشرف الناصع الأبيض،
ومن اليوم سنعيد النظر في عدم المشاركة في كل الفعاليات الوطنية والاحتفالات الرسمية، وعدم الوقوف والتصدي في وجه الذين يريدون النيل من اي كان في هذا الوطن، كما فعلنا من قبل سنترك مسرح الوطن لهؤلاء الثرثارين، ولن ندحر اي محاولات للحراكات المأجورة، ولن نكون دروعا لأحد كائنا من كان، وسنبقى الاوفياء للوطن الغالي
حفط الله الاردن وابقاه منيعا في وجه الفتن واصحابها.
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) صدق الله العظيم".
وقالوا في بيان "ندق للدولة ناقوس الخطر إذ لم تأخذ أشد الإجراءات بحق كل تافه وناعق ونابح، ومحاولا المساس باللفظ أو بالإشارة لشخص العلامة الدكتور:"أحمد الهليل المرعي العجارمة " سيعتبر مساسا بكل عجرمي وعجرمية، وتعديا سافرا على هيبة القبيلة العجرمية "صبيان الصباح" والتي تستمد قوتها من هيبة الوطن، وإذ لم تحرك الحكومة والجهات الرسمية اي ساكن بحق هؤلاء الجهلة المارقين، وزمرة الطبالين المغردين بلا علم ولا سلطان منير، سنتصدى نحن أبناء العجارمة لهم مهما كانوا وممن كانوا، ولدينا القدرة الكافية التي ينطق بها تاريخ قبيلتنا المشرف الناصع الأبيض".
وتاليا نص البيان:
"(بيان رسمي صادر عن التجمع العجرمي)
في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها ويمر بها الوطن الغالي والعزيز على قلوبنا جميعا، وما يحيط ويحدق بوطننا الاردن، من تحد لقوى الظلام والظلال والإرهاب والتي تريد ان تنال من عزم وعزيمة وإرادة الاردنيين الاحرار، تابعنا نحن ابناء قبيلة العجارمة وبكثب، ومنذ اللحظات الاولى لخطبة سماحة العلامة الدكتور "احمد هليل العجارمة"، والتي لم يخطئ بها الشيخ، لا من قريب ولا من بعيد، والتي قد بدا بها العلامة الدكتور وبشكل واضح جلي وبكل الأبعاد، ان سماحته كان حريصا كل الحرص على وطنه وحبه الذي يسكن أعماق قلبه وروحه وجسده، حيث طلب من دول الخليج حقوقا لا استجداء، ان تنظر للاردن كعمق استراتيجي للامن القومي الخليجي والعربي، وخط دفاعه الأول، بأن تمد هذه الدول العربية الجارة والشقيقة، يد العون الواجب والمستحق، لهذا الجزء العربي الأهم والذي يلعب دور حجر الميزان في معادلة الشرق الأوسط أمنيا وسياسيا ودينيا واقتصاديا، وأنه الجزء الجغرافي الأهم الذي لا يتجزأ من الأمة العربية الواحدة، وان تقف الدول الخليجة الشقيقة مع الاردن في محنته وظروفه الصعبة التي يمر بها والتي لا يجهلها القاصي والداني، ومن حق الأخ على اخية ان يجده في الشدائد، وكما هو موقف الاردن الدائم مع اشقائه العرب الذي مافتئ ان يمد يد العون في كل الاوقات من غير ان يحسب أدنى حساب او عواقب مهما كانت، لذلك وعندما قالها الشيخ الجليل بكل صراحة ووضوح من دون اي مواربة او كذب أو مداهنة أو نفاق، وما تحدث به العلامة الشيخ كان هو محور الحديث للجميع ونبض الشارع العام والذي يهذي به المثقف والعام والخاص، وهاجسهم الذي يطفو على كل حديث، انطلقت من لحظتها -مع الاسف الشديد - تلك الابواق الآثمة بالنقد المقذع والتجريح لسماحته معتبرين ان طلب الوقوف مع الاردن في ظروفه الصعبة شحدة وتسولا وخطيئة عقابها الخروج من الملة والانسانية، وليس واجب مستحق، ومن حق المسلم على المسلم ان لا يسلمه ولا يخذله ولا يحقره، الشيخ الجليل "هليل العجارمة " عالم من علماء الامة وابن بار من أبناء الوطن، لم يسرق كما سرق الكردي وشاهين، ولم يمرر مشروعا مشبوها كمشروع كازينو العراة الذي قام بتمريره رئيس حكومة وصانع قرار، فلم نر هذه الابواق الناعقة قد خرجت أو تفوهت بكلمة واحدة، وعندما لا تراعي فئة ظالة مظلة ظلامية مارقة، تسعى للفتنة بين الاردنيين ودب الخلاف على شكل غير مسبوق، وصورة لوجه النقد القبيح والموجه، ويعتبر بعض محودي الرؤيا ذلك تنفيس وترويح عن الأنفس التي تنفست صعداء خبثها بحجة العلامة الشيخ المهيب "هليل العجارمة"، وعلى الرأي للمثل القائل:"المسك بالرسن وترك الجمل برمته"، عندما يطلق العنان لنفسه الموتورة على صفحات التواصل الاجتماعي بان يسيء كيفما اراد لاردني حر ولقبيلة الشيخ "العجارمة"، ضاربا بعرض الحائط بالثوابت الوطنية وعرى الأخوة الصحيحة، والأخوة في الجيرة والدين والوطن والقيادة السياسية، وكأن شيخنا وابن القبيلة العجرمية العلامة "العجارمة" هو السبب الرئيس والمسؤول الأول، لعجز الموازنة او المديونية او الفساد او الترهل الإداري او فساد الالسنة الوقحة التي تشتم وتسب شيخاً خدم قيادته ووطنه على مدار عقود مضت وما يزال على اخلاصه ووفائه ونقائه، بتاريخ مشرف وصفحة ناصعة لا تشوبها شائبة.. ومن هذا المنبر العجرمي الحر، إذ نوجه أشد لهجات العتب والامتعاض والاستياء والاستنكار، ونستهجن الموقف الرسمي الضعيف الهزيل للحكومة التي ما نطق الشيخ بها الا غيرة ومحبة وخوفا على غد الوطن بكل مكوناته، حيث تركت الشيخ الذي طالما كان لسان حقها وامام الحضرة للقيادة الهاشمية المظفرة، كلقمة سائغة للتسلية المقذعة وحديث الساعة للصبية والمهاترين العلمانيين على شكل كبش فداء للفاسدين بدلا من محاسبتهم وجلبهم من جحورهم التي اختبأوا بها، حين هربوا للتواري عن الأنظار بأموال الشعب التي نهبوها ومقدراته التي سرقوا..
ونحن اليوم نطالب الحكومة محاسبة كل المسيئين على صفحات التواصل الاجتماعي او الاعلام وتفعيل القانون بحقهم مهما كانت شخصياتهم ومراكزهم، وندق للدولة ناقوس الخطر إذ لم تأخذ أشد الإجراءات بحق كل تافه وناعق ونابح، ومحاولا المساس باللفظ أو بالإشارة لشخص العلامة الدكتور:"أحمد الهليل المرعي العجارمة " سيعتبر مساسا بكل عجرمي وعجرمية، وتعديا سافرا على هيبة القبيلة العجرمية "صبيان الصباح" والتي تستمد قوتها من هيبة الوطن، وإذ لم تحرك الحكومة والجهات الرسمية اي ساكن بحق هؤلاء الجهلة المارقين، وزمرة الطبالين المغردين بلا علم ولا سلطان منير، سنتصدى نحن أبناء العجارمة لهم مهما كانوا وممن كانوا، ولدينا القدرة الكافية التي ينطق بها تاريخ قبيلتنا المشرف الناصع الأبيض،
ومن اليوم سنعيد النظر في عدم المشاركة في كل الفعاليات الوطنية والاحتفالات الرسمية، وعدم الوقوف والتصدي في وجه الذين يريدون النيل من اي كان في هذا الوطن، كما فعلنا من قبل سنترك مسرح الوطن لهؤلاء الثرثارين، ولن ندحر اي محاولات للحراكات المأجورة، ولن نكون دروعا لأحد كائنا من كان، وسنبقى الاوفياء للوطن الغالي
حفط الله الاردن وابقاه منيعا في وجه الفتن واصحابها.
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) صدق الله العظيم".
مدار الساعة ـ نشر في 2017/01/26 الساعة 19:18