الاستئناف الكويتية تؤيد أحكاما بسجن 3 من آل الصباح
مدار الساعة ـ نشر في 2017/01/19 الساعة 16:14
مدار الساعة - أيدت محكمة الاستئناف الكويتية، الخميس، أحكاما بالسجن لمدة خمس سنوات بحق خمسة أشخاص بينهم ثلاثة أفراد من أسرة آل الصباح الحاكمة بتهمة الإساءة لقضاة كبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت.
كما أيدت المحكمة حكما بالسجن لمدة سنة بحق شخص سادس إضافة إلى حكم بإطلاق سراح ستة أشخاص آخرين على ذمة القضية نفسها، بينما لم تنظر في حكم بالسجن لمدة عشر سنوات على شخص يحاكم غيابيا.
ومن المحكوم عليهم الشيخ عذبي الفهد الصباح، ابن أخ الأمير والرئيس السابق لجهاز أمن الدولة، والشقيق الأصغر لعضو اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم الشيخ أحمد فهد الأحمد الصباح، إضافة إلى الشيخ خليفة علي الصباح، رئيس تحرير صحيفة الوطن والقناة التابعة لها، واللتين أُغلقتا بسبب مخالفتها الشروط المالية لقانون الشركات.
وتمت إدانة المتهمين في نهاية أيار (مايو) الماضي بتهمة الإساءة إلى رئيس مجلس القضاء الأعلى وسلفه، واتهامهما بتلقي رشى، وذلك عبر موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي وتطبيق "واتساب" للمحادثة الفورية عبر الهواتف الذكية.
وينتظر المحكوم عليهم قرار محكمة التمييز التي تعد أحكامها نهائية. ولا ينفذ المحكومون الأحكام حتى تصبح نهائية.
وسبق للسلطات الكويتية أن أوقفت ولاحقت عشرات الأشخاص بسبب تعليقات أدلوا بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا تويتر. وانتقدت منظمة العفو الدولية مطلع السنة القانون الجديد للجرائم الإلكترونية في الكويت، معتبرة أنه يقيد حرية التعبير عبر الإنترنت.
المصدر: ا ف ب
كما أيدت المحكمة حكما بالسجن لمدة سنة بحق شخص سادس إضافة إلى حكم بإطلاق سراح ستة أشخاص آخرين على ذمة القضية نفسها، بينما لم تنظر في حكم بالسجن لمدة عشر سنوات على شخص يحاكم غيابيا.
ومن المحكوم عليهم الشيخ عذبي الفهد الصباح، ابن أخ الأمير والرئيس السابق لجهاز أمن الدولة، والشقيق الأصغر لعضو اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم الشيخ أحمد فهد الأحمد الصباح، إضافة إلى الشيخ خليفة علي الصباح، رئيس تحرير صحيفة الوطن والقناة التابعة لها، واللتين أُغلقتا بسبب مخالفتها الشروط المالية لقانون الشركات.
وتمت إدانة المتهمين في نهاية أيار (مايو) الماضي بتهمة الإساءة إلى رئيس مجلس القضاء الأعلى وسلفه، واتهامهما بتلقي رشى، وذلك عبر موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي وتطبيق "واتساب" للمحادثة الفورية عبر الهواتف الذكية.
وينتظر المحكوم عليهم قرار محكمة التمييز التي تعد أحكامها نهائية. ولا ينفذ المحكومون الأحكام حتى تصبح نهائية.
وسبق للسلطات الكويتية أن أوقفت ولاحقت عشرات الأشخاص بسبب تعليقات أدلوا بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا تويتر. وانتقدت منظمة العفو الدولية مطلع السنة القانون الجديد للجرائم الإلكترونية في الكويت، معتبرة أنه يقيد حرية التعبير عبر الإنترنت.
المصدر: ا ف ب
مدار الساعة ـ نشر في 2017/01/19 الساعة 16:14