الملكة: لنعيد الألق لنظامنا التعليمي
مدار الساعة ـ نشر في 2017/01/11 الساعة 17:39
مدار الساعة - التقت جلالة الملكة رانيا العبدالله اليوم مجموعة من السيدات الناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة الفيسبوك.
وفي بداية اللقاء الذي نظم في مطعم "كان زمان"، قدمت مؤسسة المجموعة الفيسبوكية "سيدات نشميات" السيدة ايناس شاهين نبذة عن أهداف المجموعة التي أطلقت في تشرين أول عام 2015 وأصبحت تضم 41 الف مشاركة من داخل وخارج المملكة.
وأعربت جلالتها عن فخرها بوجود مثل هذه المجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي، مؤكدة على بث الوعي والإيجابية في المجتمع من خلال الانترنت باعتباره الاسرع في الوصول إلى الجميع بلا حواجز.
وابدت اعجابها بالمواضيع التي يتم طرحها من خلال هذه المجموعة لمساندة ودعم المرأة وقضاياها، مشيرة الى اهمية توسيع دائرة التأثير الايجابي على المجتمع وتحصين فكر أبنائنا لألا يكونوا عرضة للمؤثرات والأفكار التي لا تمثل قيمنا.
وقالت طرحكم لقضايا التعليم امر هام باعتباره أولوية وطنية يبدأ بتمكين المعلم وتدريبه وتطوير المناهج لنعيد الألق لنظامنا التعليمي.
وكانت السيدة شاهين قد اشارت الى أن هذه المجموعة أصبحت بمثابة ملتقى نسائي يهدف الى الارتقاء بفكر المرأة وتوعيتها لأهمية دورها بالمجتمع الافتراضي "اون لاين" والتواصل الاجتماعي.
ونجحت هذه المجموعة في عرض العديد من المواضيع والاستفسارات لتخصصات ومجالات مختلفة من طب وقانون وعلم نفس وطفولة وتعليم.
وتعمل المجموعة على تعزز جهود محاربة العنصرية وإثارة الفتن، وتحفيز الايجابية واحترام الآخر بغض النظر عن الاختلافات.
واشتمل اللقاء على مداخلات من السيدات النشميات المشاركات في المجموعة حيث جرى الحديث عن قضايا يتم تناولها في المجموعة ومنها التثقيف الصحي وبعض التجارب الشخصية الايجابية لتعميم اثرها على الجميع، كما تم عرض اجابات نتائج استبيان تعليمي تضمن العديد من الاسئلة التي طرحت خلال المجموعة حول دور المعلم والمناهج والبيئة المدرسية في توفير تعليم نوعي.
وفي بداية اللقاء الذي نظم في مطعم "كان زمان"، قدمت مؤسسة المجموعة الفيسبوكية "سيدات نشميات" السيدة ايناس شاهين نبذة عن أهداف المجموعة التي أطلقت في تشرين أول عام 2015 وأصبحت تضم 41 الف مشاركة من داخل وخارج المملكة.
وأعربت جلالتها عن فخرها بوجود مثل هذه المجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي، مؤكدة على بث الوعي والإيجابية في المجتمع من خلال الانترنت باعتباره الاسرع في الوصول إلى الجميع بلا حواجز.
وابدت اعجابها بالمواضيع التي يتم طرحها من خلال هذه المجموعة لمساندة ودعم المرأة وقضاياها، مشيرة الى اهمية توسيع دائرة التأثير الايجابي على المجتمع وتحصين فكر أبنائنا لألا يكونوا عرضة للمؤثرات والأفكار التي لا تمثل قيمنا.
وقالت طرحكم لقضايا التعليم امر هام باعتباره أولوية وطنية يبدأ بتمكين المعلم وتدريبه وتطوير المناهج لنعيد الألق لنظامنا التعليمي.
وكانت السيدة شاهين قد اشارت الى أن هذه المجموعة أصبحت بمثابة ملتقى نسائي يهدف الى الارتقاء بفكر المرأة وتوعيتها لأهمية دورها بالمجتمع الافتراضي "اون لاين" والتواصل الاجتماعي.
ونجحت هذه المجموعة في عرض العديد من المواضيع والاستفسارات لتخصصات ومجالات مختلفة من طب وقانون وعلم نفس وطفولة وتعليم.
وتعمل المجموعة على تعزز جهود محاربة العنصرية وإثارة الفتن، وتحفيز الايجابية واحترام الآخر بغض النظر عن الاختلافات.
واشتمل اللقاء على مداخلات من السيدات النشميات المشاركات في المجموعة حيث جرى الحديث عن قضايا يتم تناولها في المجموعة ومنها التثقيف الصحي وبعض التجارب الشخصية الايجابية لتعميم اثرها على الجميع، كما تم عرض اجابات نتائج استبيان تعليمي تضمن العديد من الاسئلة التي طرحت خلال المجموعة حول دور المعلم والمناهج والبيئة المدرسية في توفير تعليم نوعي.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/01/11 الساعة 17:39