القاضي يتحدث عن العشائر الأردنية
مدار الساعة ـ نشر في 2016/11/17 الساعة 12:34
الساعة - اكد رئيس كتلة الوفاق الوطني النيابية النائب مازن القاضي ان العشائر الاردنية لعبت منذ تأسيس الامارة دورا ايجابيا بالدفع تجاه برلمانات حقيقية لإيمانها المطلق بأهمية المشاركة السياسية.
واضاف القاضي خلال لقائه بدار مجلس النواب الخميس وفدا طلابيا امريكيا يمثل اهم برامج التعاون بين الجامعة الاردنية والجامعات الامريكية الهادفة للتعرف على تركيب العشائر و القبائل الاردنية و دورها في المجتمع ان الدور الايجابي الذي لعبه الهاشميون منذ تأسيس الامارة اسس لدولة المملكة الاردنية الهاشمية التي لا يخفى دورها الايجابي في منطقة الشرق الاوسط و العالم على احد.
واوضح ان ذلك الدور المستمر للهاشميين ابتداء من الملك عبدالله الاول المؤسس وصولا لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وسعيهم الدؤوب لتعزيز بيئة اقتصادية وحياة سياسية واجتماعية تقوم بمجملها على اهمية حفظ النظام والاستقرار اسس لسلطات دستورية حقيقية نحترمها ونجل دورها سيما التشريعية منها.
وبين القاضي للوفد الضيف ان انماط العلاقات السائدة في الاردن سيما العشائرية منها تطورت وتحضرت بعد استقرارها لكنها بقيت السمة الاوضح للتركيب الاجتماعي بصورة ايجابية وصحية تتوازى بدورها و وجودها مع سيادة القانون و احترام السلطات الدستورية منوها بذات الوقت الى ان ايمان العشائر الاردنية بأهمية تلك النظرة العامة دفع بها تجاه مشاركة سياسية حقيقية لتعكس بذلك هوية الاردن الحضارية والعصرية مع مراعاتها للهويات الاخرى .
واضاف ان قوانين الانتخاب المعمول بها منذ تأسيس الاردن دليل واضح على النظرة الكلية المحترمة للهاشمين تجاه كافة اطياف المجتمع وتأكيدهم المستمر لأهمية اشراك الغالبية بالحياة السياسية على مختلف المستويات الدينية والاجتماعية والعرقية والاقتصادية والسياسية.
واستعرض دور مجلس النواب في المسيرة الوطنية الاردنية من حيث التشريع والرقابة على اعمال السلطة التنفيذية والكتل واللجان النيابية.
واضاف القاضي خلال لقائه بدار مجلس النواب الخميس وفدا طلابيا امريكيا يمثل اهم برامج التعاون بين الجامعة الاردنية والجامعات الامريكية الهادفة للتعرف على تركيب العشائر و القبائل الاردنية و دورها في المجتمع ان الدور الايجابي الذي لعبه الهاشميون منذ تأسيس الامارة اسس لدولة المملكة الاردنية الهاشمية التي لا يخفى دورها الايجابي في منطقة الشرق الاوسط و العالم على احد.
واوضح ان ذلك الدور المستمر للهاشميين ابتداء من الملك عبدالله الاول المؤسس وصولا لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وسعيهم الدؤوب لتعزيز بيئة اقتصادية وحياة سياسية واجتماعية تقوم بمجملها على اهمية حفظ النظام والاستقرار اسس لسلطات دستورية حقيقية نحترمها ونجل دورها سيما التشريعية منها.
وبين القاضي للوفد الضيف ان انماط العلاقات السائدة في الاردن سيما العشائرية منها تطورت وتحضرت بعد استقرارها لكنها بقيت السمة الاوضح للتركيب الاجتماعي بصورة ايجابية وصحية تتوازى بدورها و وجودها مع سيادة القانون و احترام السلطات الدستورية منوها بذات الوقت الى ان ايمان العشائر الاردنية بأهمية تلك النظرة العامة دفع بها تجاه مشاركة سياسية حقيقية لتعكس بذلك هوية الاردن الحضارية والعصرية مع مراعاتها للهويات الاخرى .
واضاف ان قوانين الانتخاب المعمول بها منذ تأسيس الاردن دليل واضح على النظرة الكلية المحترمة للهاشمين تجاه كافة اطياف المجتمع وتأكيدهم المستمر لأهمية اشراك الغالبية بالحياة السياسية على مختلف المستويات الدينية والاجتماعية والعرقية والاقتصادية والسياسية.
واستعرض دور مجلس النواب في المسيرة الوطنية الاردنية من حيث التشريع والرقابة على اعمال السلطة التنفيذية والكتل واللجان النيابية.
مدار الساعة ـ نشر في 2016/11/17 الساعة 12:34