الميثاق الوطني يبحث المشاركة في الإنتخابات النيابية القادمة
مدار الساعة ـ نشر في 2023/08/14 الساعة 17:11
مدار الساعة - عقدت لجنة الشؤون السياسية والبرلمانية التنفيذية في حزب الميثاق الوطني وبمشاركة الجنة السياسية الرقابية، ولجنة الإنتخابات النيابية الإستشارية اجتماعا بدعوة من الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والبرلمانية رئيس اللجنة الدكتور حميد البطاينة لبحث ملف مشاركة الحزب بالانتخابات النيابية القادمة.
وقال البطاينة في بيان صادر عنه اليوم الإثنين إن الاجتماع بحث ملف المشاركة في الانتخابات، وتوسيع قاعدة المشاركة في العملية الانتخابية، لا سيما في ظل إقرار قانون الانتخاب لسنة2022, والذي تضمن قائمة للاحزاب خصص لها41 مقعدا بالبرلمان، وقائمة محلية على مستوى الدائرة الانتخابية، مشيرا إلى أنه سيتم عقد سلسلة اجتماعات لغايات وضع تصور مكتمل لآلية المشاركة واختيار المرشحين.وأضاف البطانية أن حزب الميثاق الوطني يدرك أهمية العملية الانتخابية القادمة، لا سيما وأنها تعتبر فرصة للأحزاب لاثبات وجودها وتشكيل كتل حزبية برامجية فاعلة في البرلمان، وصولا لتشكيل حكومات حزبية بحسب ما خلصت إليه اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، داعيا مختلف الفعاليات السياسية والشعبية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية ومنظمات المجتمع المدني إلى عدم تفويت الفرصة والانخراط بالعمل السياسي والحزبي والمشاركة بشكل واسع في إتخاذ القرار السياسي والاقتصادي وصناعة المستقبل الذي يطمحون إليه من خلال صندوق الاقتراع، والابتعاد عن الطابور الخامس الذي لازال يشكك بمصداقية العملية السياسية والانتخابات النيابية بالرغم من توفر الإرادة السياسية وصولا إلى انتخابات تشكل محطة رئيسية في الحياة البرلمانية.
وقال البطاينة في بيان صادر عنه اليوم الإثنين إن الاجتماع بحث ملف المشاركة في الانتخابات، وتوسيع قاعدة المشاركة في العملية الانتخابية، لا سيما في ظل إقرار قانون الانتخاب لسنة2022, والذي تضمن قائمة للاحزاب خصص لها41 مقعدا بالبرلمان، وقائمة محلية على مستوى الدائرة الانتخابية، مشيرا إلى أنه سيتم عقد سلسلة اجتماعات لغايات وضع تصور مكتمل لآلية المشاركة واختيار المرشحين.وأضاف البطانية أن حزب الميثاق الوطني يدرك أهمية العملية الانتخابية القادمة، لا سيما وأنها تعتبر فرصة للأحزاب لاثبات وجودها وتشكيل كتل حزبية برامجية فاعلة في البرلمان، وصولا لتشكيل حكومات حزبية بحسب ما خلصت إليه اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، داعيا مختلف الفعاليات السياسية والشعبية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية ومنظمات المجتمع المدني إلى عدم تفويت الفرصة والانخراط بالعمل السياسي والحزبي والمشاركة بشكل واسع في إتخاذ القرار السياسي والاقتصادي وصناعة المستقبل الذي يطمحون إليه من خلال صندوق الاقتراع، والابتعاد عن الطابور الخامس الذي لازال يشكك بمصداقية العملية السياسية والانتخابات النيابية بالرغم من توفر الإرادة السياسية وصولا إلى انتخابات تشكل محطة رئيسية في الحياة البرلمانية.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/08/14 الساعة 17:11