الهيئة المستقلة للانتخاب: الشباب ركن أساسي في عملية التحديث السياسي
مدار الساعة ـ نشر في 2023/08/09 الساعة 17:42
مدار الساعة - أكد رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب موسى المعايطة، أهمية الدور الفاعل الذي يلعبه الشباب باعتبارهم ركنا أساسيا من أركان عملية التحديث السياسي والمشاركة في صنع القرار، تحقيقا لرؤية الدولة الأردنية السياسية.
جاء ذلك خلال لقائه الطلبة المشاركين في مشروع "بصمة" الصيفي في مدرستي الزهراء الثانوية للبنات، وفراس العجلوني الثانوية للبنين، وتنفذه وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب، بحضور مديرة تربية وادي السير يسرى العرواني، ومدير الأنشطة الطلابية في وزارة التربية أجمل طويقات.وبحسب بيان للهيئة الأربعاء، قال المعايطة، إن الهيئة معنية ومن خلال برامجها التوعوية والتثقيفية إلى دمج الشباب في العملية السياسية والديمقراطية، وتعريفهم بمفاهيم الديمقراطية المبنية، موضحا أن التعديلات الدستورية الأخيرة، وقانوني الانتخاب والأحزاب، منحت الشباب والمرأة فرصة الانخراط في العمل الحزبي، وتوسيع دائرة المشاركة في الانتخابات ترشحا واقتراعا.ويستهدف المشروع 9 آلاف طالب وطالبة من خلال 88 مركزا، موزعين على كامل مديريات التربية و التعليم، إضافة إلى مدارس الثقافة العسكرية ووكالة الغوث، بهدف إعداد وتنشئة جيل قادر على مقاومة التحديات والنهوض بوطنهم وأمتهم نحو الإبداع والابتكار.ويهدف المشروع أيضا إلى تعزير الهوية الوطنية لدى الطلبة من خلال مجموعة من البرامج والفعاليات والأنشطة ومن ضمنها الأنشطة السياسية، وتعريفهم بمفاهيم الديمقراطية والمواطنة الفاعلة والمشاركة السياسية المبنية على الاختيار الموضوعي والتي تستثمر طاقاتهم وأوقاتهم بما هو مفيد، ما ينعكس إيجاباً عليهم وعلى سلوكهم.
جاء ذلك خلال لقائه الطلبة المشاركين في مشروع "بصمة" الصيفي في مدرستي الزهراء الثانوية للبنات، وفراس العجلوني الثانوية للبنين، وتنفذه وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب، بحضور مديرة تربية وادي السير يسرى العرواني، ومدير الأنشطة الطلابية في وزارة التربية أجمل طويقات.وبحسب بيان للهيئة الأربعاء، قال المعايطة، إن الهيئة معنية ومن خلال برامجها التوعوية والتثقيفية إلى دمج الشباب في العملية السياسية والديمقراطية، وتعريفهم بمفاهيم الديمقراطية المبنية، موضحا أن التعديلات الدستورية الأخيرة، وقانوني الانتخاب والأحزاب، منحت الشباب والمرأة فرصة الانخراط في العمل الحزبي، وتوسيع دائرة المشاركة في الانتخابات ترشحا واقتراعا.ويستهدف المشروع 9 آلاف طالب وطالبة من خلال 88 مركزا، موزعين على كامل مديريات التربية و التعليم، إضافة إلى مدارس الثقافة العسكرية ووكالة الغوث، بهدف إعداد وتنشئة جيل قادر على مقاومة التحديات والنهوض بوطنهم وأمتهم نحو الإبداع والابتكار.ويهدف المشروع أيضا إلى تعزير الهوية الوطنية لدى الطلبة من خلال مجموعة من البرامج والفعاليات والأنشطة ومن ضمنها الأنشطة السياسية، وتعريفهم بمفاهيم الديمقراطية والمواطنة الفاعلة والمشاركة السياسية المبنية على الاختيار الموضوعي والتي تستثمر طاقاتهم وأوقاتهم بما هو مفيد، ما ينعكس إيجاباً عليهم وعلى سلوكهم.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/08/09 الساعة 17:42