عشيرة الخلايلة تعلن «تشميس» 3 مجرمين
مدار الساعة ـ نشر في 2017/08/28 الساعة 12:49
مدار الساعة - أعلن شقيق المقتول بحادثة الرصيفة فادي الخلايلة عن "تشميس" ثلاثة مجرمين رئيسيين شاركوا بقتل شقيقه ولم يتم الامساك بهم حتى الان.
وكتب الخلايلة على صفحته الفيسبوكية: انا شقيق الشهيد فادي الخلايلة أعلن القصاص ،، للذين لم يتم الامساك ،، بهم من قبل الأجهزة الامنية، وتشميسهم .
وشكر الخلايلة "الأجهزة الأمنية وعطوفة محافظة الزرقاء ،، لفسح المجال لنا لتشميس الزعران الارهابين.. لعدم اخذ التجديد لعطوة أمنية".
والتشميس بحسب القضاء العشائري: أنه لم تتكفل بهم أي قبيله ولم يدخلوا بوجاهة أي طرف، ولم يقوموا بتسليم أنفسهم لأجهزة الدوله خلال العطوه الأمنيه بعد جريمتي الاعتداء على الأعراض والقتل.
يُعتبر "التشميس" أحد أهم الأركان الأساسيه بالقضاء العشائري والقانوني في قضيتي الاعتداء على الحرمات والقتل العمد إذا استطاع المجرم الهروب من مكان الجريمه بعد تنفيذها، فإن أمامه خياران لا ثالث لهما:
أولا: تسليم نفسه لأجهزة الدوله فوراً ثانيا: طلب "دخاله" من إحدى القبائل وتسليم نفسه من خلال تلك القبيله لأجهزة الدوله تمهيداً لعرضه على العداله وإكمال إجراءات العطوه العشائريه مع القبيله التي تتكفل به وهنا يطول شرحها ويكون الترتيب ما بين القبيلتين وأجهزة الدوله.
إذا لم يقم القاتل بهذه الخطوات، تطلب الأجهزه الأمنيه "عطوه أمنيه" من أهل المقتول مدتها ثلاث أيام لإلقاء القبض على القاتل أو القتله مهما كان عددهم كما تسميهم قبيلة المقتول.
وإذا انتهت العطوه الأمنية ولم يقم القتلة بتسليم أنفسهم لأجهزة الدولة أو طلب الدخاله لإحدى القبائل حتى يتم تقديمهم للعدالة، تعلن قبيلة المقتول "التشميس" والذي هو تسمية المجرمين بشكل واضح وأنهم مطلوبون للدم ومهدور دمهم بحكم أنهم خرجوا من حماية الدوله أو أي قبيله تتكفل بهم.
يُعتبر "التشميس" أحد أهم الأركان الأساسيه بالقضاء العشائري والقانوني في قضيتي الاعتداء على الحرمات والقتل العمد إذا استطاع المجرم الهروب من مكان الجريمه بعد تنفيذها، فإن أمامه خياران لا ثالث لهما:
أولا: تسليم نفسه لأجهزة الدوله فوراً ثانيا: طلب "دخاله" من إحدى القبائل وتسليم نفسه من خلال تلك القبيله لأجهزة الدوله تمهيداً لعرضه على العداله وإكمال إجراءات العطوه العشائريه مع القبيله التي تتكفل به وهنا يطول شرحها ويكون الترتيب ما بين القبيلتين وأجهزة الدوله.
إذا لم يقم القاتل بهذه الخطوات، تطلب الأجهزه الأمنيه "عطوه أمنيه" من أهل المقتول مدتها ثلاث أيام لإلقاء القبض على القاتل أو القتله مهما كان عددهم كما تسميهم قبيلة المقتول.
وإذا انتهت العطوه الأمنية ولم يقم القتلة بتسليم أنفسهم لأجهزة الدولة أو طلب الدخاله لإحدى القبائل حتى يتم تقديمهم للعدالة، تعلن قبيلة المقتول "التشميس" والذي هو تسمية المجرمين بشكل واضح وأنهم مطلوبون للدم ومهدور دمهم بحكم أنهم خرجوا من حماية الدوله أو أي قبيله تتكفل بهم.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/08/28 الساعة 12:49