في حوار الخصاونة مع الشباب.. الوعي يدعم قوة الدولة
مدار الساعة ـ نشر في 2023/07/17 الساعة 01:38
في خلاصات أولية، أراد رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، أن يكون حواره مع الشباب، مرحلة للتفاوض على مدى قوة وعي هذا الجيل، وبالتالي دورهم في التنمية والحياة الديمقراطية والسياسية، فكان الحوار، كاشفة ترتقي إلى ما يصبو إليه هذا الجيل من إدراك مواقعهم وتعليمهم وفرص معالجة البطالة والأعمال الصغيرة والعلاقة مع القطاع الخاص.
.. مع الشَّباب الأردنيين، من مختلف محافظات، ومدن وبداية الجنوب، كانت المسافات تقصر في وعي الحوار، خفة العمل وابتسامات نادرة من دولة الرئيس، باحثا عن مكنون العلاقة بين مؤتة المعركة الثرى والتاريخ والحاضر، ومؤتة الجامعة العريقة العتيدة وهي في ثوب الوطن والقيادة وتعالى عبق الحصاد الجنوبي في بيادر القمح وفيلق الزيتون المبارك.* اولاً:اللقاء، صفو جنوبي، درة عن الشَّباب بصفتهم «محور الاهتمام»، وذلك خلال اللِّقاء الحواري الثَّاني الذي عُقِد السَّبت الماضي في جامعة مؤتة بمحافظة الكرك، خُصص لطلبة الجامعات وشباب وممثِّلين عن مبادرات وطنيَّة من محافظات الجنوب.* ثانياً:الشَّباب «حجر الرَّحى»، دلالة قوة واستقرار الدولة الأردنية وقوة هاشمية الرؤية الملكية السامية، وهم الأساس لمسارات التَّحديث الثَّلاثة السِّياسيَّة والاقتصاديَّة والإداريَّة التي يقودها الملك عبدالله الثَّاني وسموّ الأمير الحسين، وليِّ العهد، في وقت نحتفي بدورة احتفالنا دخولنا المئويَّة الثَّانية لقوة وأصالة الدولة الأردنية.* ثالثا:الشَّباب، رِّهان ملكي هاشمي، كما نظرة الدولة والشعب، فهم دماء التحديث والاستقرار والتنمية في المشروع التَّحديثي الشَّامل ومحرِّك التَّغيير الحقيقي الذين نراهن عليهم كذلك في تقديم نموذج، ثقافي، حضاري، حيوي يسير بالدَّولة الأردنيَّة بثبات، وقوة وعزم هاشمي.* رابعا:وعي الامتداد الغني في جامعاتنا ومدارسنا وما تحققه من نسب لمحو أميَّة كاملة، إضافة إلى رعاية صحية وثقافية وذلك تبيان مراكزنا الصحيَّة وخدمات البُنى التحيَّة وخدمات الكهرباء وغيرها تدلِّل على هذه المنجزات التي تحقَّقت.* خامسا:الإنجاز الأهمّ، صمود الدَّولة الأردنيَّة وتجاوزها للكثير من التحدِّيات الوجوديَّة خلال مئويَّتها الأولى، بوعي ملكي هاشمي ورضا الشعب والقيادات في الأجهزة الوطنية والأمنية، والإعلام وقوة الثقافة الوطنية والجيش العربي، فكان الشباب، قوة ووعي، وعزم هذه الدولة فتجذرت وتعمقت وأصبحت رائدة في المنطقة وكان الشَّباب الأردني هم محرِّك التَّنمية فيها إلى جانب القطاع العام.في اليوم الأخير من جولة رئيس الوزراء الخصاونة، إلى الجنوب، تعرف عن قرب على صفو المغيب، وهاتف اصايل الخيل في ثرى مؤتة، فكانت رسالة لتمجيد ثقافتنا.. هويتنا في استقرار الوعي، وقوة الإرادة، وعن ذلك، قاد الرئيس، الحوار بالقول: إن الملك عبدالله الثَّاني وسموّ الأمير الحسين بن عبدالله الثَّاني وليّ العهد، يقودان المشروع التَّحديثي الشَّامل الذي بدأ بمسار منظومة التَّحديث السِّياسي، ضمَّت الكثير من الشَّباب الأردنيين؛ كانت الرؤية أن ننير الطريق لننتقل إلى مرحلة يؤطَّر فيها العمل العام في سياق أحزاب برامجية، وهنا م?در الاعتزاز، لأن الدولة، وبتوجيهات سمو ولي العهد، وقبل ذلك الحرص الملكي في الرؤية السامية، بهدف تعزيز أدوار المستقبل السياسي، وتاطير الوعي الهاشمي، بتوفير حرية العمل والأداء ودعم تمكين الشباب.. لأنهم هم حوارنا مع المستقبل... الرئيس، ينتقل إلى مرحلة رائدة في الحوار مع شباب الأردن، لتمكين سارية العلم والعزم والسمو الهاشمي.
.. مع الشَّباب الأردنيين، من مختلف محافظات، ومدن وبداية الجنوب، كانت المسافات تقصر في وعي الحوار، خفة العمل وابتسامات نادرة من دولة الرئيس، باحثا عن مكنون العلاقة بين مؤتة المعركة الثرى والتاريخ والحاضر، ومؤتة الجامعة العريقة العتيدة وهي في ثوب الوطن والقيادة وتعالى عبق الحصاد الجنوبي في بيادر القمح وفيلق الزيتون المبارك.* اولاً:اللقاء، صفو جنوبي، درة عن الشَّباب بصفتهم «محور الاهتمام»، وذلك خلال اللِّقاء الحواري الثَّاني الذي عُقِد السَّبت الماضي في جامعة مؤتة بمحافظة الكرك، خُصص لطلبة الجامعات وشباب وممثِّلين عن مبادرات وطنيَّة من محافظات الجنوب.* ثانياً:الشَّباب «حجر الرَّحى»، دلالة قوة واستقرار الدولة الأردنية وقوة هاشمية الرؤية الملكية السامية، وهم الأساس لمسارات التَّحديث الثَّلاثة السِّياسيَّة والاقتصاديَّة والإداريَّة التي يقودها الملك عبدالله الثَّاني وسموّ الأمير الحسين، وليِّ العهد، في وقت نحتفي بدورة احتفالنا دخولنا المئويَّة الثَّانية لقوة وأصالة الدولة الأردنية.* ثالثا:الشَّباب، رِّهان ملكي هاشمي، كما نظرة الدولة والشعب، فهم دماء التحديث والاستقرار والتنمية في المشروع التَّحديثي الشَّامل ومحرِّك التَّغيير الحقيقي الذين نراهن عليهم كذلك في تقديم نموذج، ثقافي، حضاري، حيوي يسير بالدَّولة الأردنيَّة بثبات، وقوة وعزم هاشمي.* رابعا:وعي الامتداد الغني في جامعاتنا ومدارسنا وما تحققه من نسب لمحو أميَّة كاملة، إضافة إلى رعاية صحية وثقافية وذلك تبيان مراكزنا الصحيَّة وخدمات البُنى التحيَّة وخدمات الكهرباء وغيرها تدلِّل على هذه المنجزات التي تحقَّقت.* خامسا:الإنجاز الأهمّ، صمود الدَّولة الأردنيَّة وتجاوزها للكثير من التحدِّيات الوجوديَّة خلال مئويَّتها الأولى، بوعي ملكي هاشمي ورضا الشعب والقيادات في الأجهزة الوطنية والأمنية، والإعلام وقوة الثقافة الوطنية والجيش العربي، فكان الشباب، قوة ووعي، وعزم هذه الدولة فتجذرت وتعمقت وأصبحت رائدة في المنطقة وكان الشَّباب الأردني هم محرِّك التَّنمية فيها إلى جانب القطاع العام.في اليوم الأخير من جولة رئيس الوزراء الخصاونة، إلى الجنوب، تعرف عن قرب على صفو المغيب، وهاتف اصايل الخيل في ثرى مؤتة، فكانت رسالة لتمجيد ثقافتنا.. هويتنا في استقرار الوعي، وقوة الإرادة، وعن ذلك، قاد الرئيس، الحوار بالقول: إن الملك عبدالله الثَّاني وسموّ الأمير الحسين بن عبدالله الثَّاني وليّ العهد، يقودان المشروع التَّحديثي الشَّامل الذي بدأ بمسار منظومة التَّحديث السِّياسي، ضمَّت الكثير من الشَّباب الأردنيين؛ كانت الرؤية أن ننير الطريق لننتقل إلى مرحلة يؤطَّر فيها العمل العام في سياق أحزاب برامجية، وهنا م?در الاعتزاز، لأن الدولة، وبتوجيهات سمو ولي العهد، وقبل ذلك الحرص الملكي في الرؤية السامية، بهدف تعزيز أدوار المستقبل السياسي، وتاطير الوعي الهاشمي، بتوفير حرية العمل والأداء ودعم تمكين الشباب.. لأنهم هم حوارنا مع المستقبل... الرئيس، ينتقل إلى مرحلة رائدة في الحوار مع شباب الأردن، لتمكين سارية العلم والعزم والسمو الهاشمي.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/07/17 الساعة 01:38