.. الرئيس الخصاونة معززا بالرؤية الملكية: العقبة رئتنا الحضارية
مدار الساعة ـ نشر في 2023/07/15 الساعة 00:56
.. حتما، العقبة تستحق أكثر.!
هذه رؤية ومنهج وافق يستشرف حال المنطقة الجنوبية، يستعيد كل ما لها من مكانة اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياحية، لتكون حقا، في أول أولويات الاهتمام والرعاية والنظرة الملكية السامية، وعليها تم تعزيز الأداء الرسمي، الحكومي، وتفعيل القطاع الخاص، وفتح مناخ كبريات المشاريع الاستثمارية، ما يشاهده، متابعا، حريصا، دالا على ما في مكنون العقبة الوطني،.. كل ذلك جاء من جولة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، الذي يقر، أن العقبة هي متنفس أردني، قومي، يبشر بالخير وريادة الأعمال.
ما أكَّده دولة الرئيس، يحرض فهمنا للأدوار المطلوبة–اليوم وفي الحاضر والمستقبل-، وما القول في الضرورات، إلا عملية التزام، يبديه الخصاونة من موقع دور السلطة التنفيذية وتشاركيتها وتواصلها مع مسارات وقوى وأجهزة الأعمال والمشاريع التي تبدأ من وعي، أن العقبة مكنون الرؤية الملكية السامية، بحيث تكون رئة المملكة حضورها الاقتصادي التشاركي، الذي يعيد العقبة ندرتها وفرادتها وثقافتها الاجتماعية الوطنية.
ما دعا إليه الرئيس، واجب الحكومة، يتفقد، ويدمج تصورات قيادية تنفيذية، تلتحم مع خطة ووثيقة تحديث القطاع العام ومنظومة الحياة الاقتصادية والإدارية والسياسية، محتميا، الرئيس الخصاونة، بمفردات مهمة من عبق الرؤية الملكية الهاشمية السامية، وهي رؤية عابرة للحكومات، القياس فيها، قرار تحويل العقبة إلى منطقة اقتصادية خاصة، ما حول واقعها، إلى محطات متواصلة من التنمية والتواصل الثقافي، السياحي، الاقتصادي، الاجتماعي مع العالم عبر خليج العقبة.
*ماذا حدد الرئيس الخصاونة.. وكيف نقف، في العقبة على التنفيذ؟.
في مبررات جولة الرئيس، إلى المنطقة الجنوبية، هذا التماس الجاد، ومتابعة الأعمال، وفق مشاهدات وتفاعل مع المواطنين وأصحاب الأعمال وشركات ومؤسسات القطاعات العامة والخاصة، وروافع الاستثمار وغيرها، ويريد الرئيس، أن نضع استراتيجية ظل موازية تؤمن الآفاق التالية:
*اولا:
حشد الطَّاقات والعمل بروح التَّكامل والتَّشاركيَّة لتحقيق ما يصبو إليه جلالة الملك عبدالله الثَّاني وسموُّ الأمير الحسين بن عبدالله الثَّاني وليِّ العهد المفدى وجدية الاهتمام العقبة رئة المملكة الحضارية والاقتصادية والثقافية.
*ثانيا:
الإستفادة من المقوِّمات والمزايا التي تمتلكها العقبة لتكون من بين أفضل 100 مدينة في العالم، وهذا في منظور الخطط في استراتيجية تحديث القطاع العام، ممكن وريادي.
*ثالثا:
تقييم ما تم البناء عليه و إنجازه في العقبة وهو منجز تحقَّق بإشراف مباشر من قيادات الديوان الملكي الهاشمي، وعين وعزم جلالة الملك، وسمو ولي العهد الذي بمتابعة حثيثة يقف على ديمومة وأهميَّة مواصلة العمل والجهد بما يحقِّق الهدف المنشود بأن تكون العقبة مدينة نموذجيَّة بكل المقاييس.
*رابعا:
.. ولما لا تكون العقبة، مركزا مهما من مراكز الجذب، الحضاري الاقتصادي والتنموي، عدا عن الثقافي للسِّياحة والإستثمار والتَّنمية والصِّناعات ذات القيمة المضافة، وتقدم أفضل الخدمات لسكانها وزوَّارها.
*خامسا:
الممكِّنات والمزايا التي تمتلكها العقبة، متنوعة، مهمة، ولها خصوصية أردنية أصيلة، تتيح لنا أن تصبح مركزًا إقليميَّاً للنَّشاط التِّجاري والصِّناعات ذات القيمة المضافة، والسِّياحة والسِّياحة العلاجيَّة وتكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني والتعليم العالي وثقافة المهرجانات والمؤتمرات ونوافذ الإبداع الحضاري والصناعات الثقافية الإبداعية.
.. جولة الدكتور الخصاونة كاشفة، محرضة، تنير آفاق مستقبلية لوعي وإدراك الرؤية الملكية السامية، كناظم لاستقرار وانطلاق روح الأعمال والاستثمار والتنمية ودعم الاقتصاد الوطني، ليس من خلال العقبة، بل عبر ما يؤشر إليه إعلامنا الوطني الأردني، من تواصل وريادة مناطق وفعاليات المثلث الذهبي، جنوب المحبة والسلام، كنوز العقبة جوارها في وادي رم ووادي موسى ونقاط التواصل الحضاري في سمو الأردن وقدسية تلك الدروب التي حملت الحب والجمال والرضا الملكي الهاشمي، مسنودا من رضا ومحبة الشعب.. وأجهزتنا الوطنية والأمنية.
هذه رؤية ومنهج وافق يستشرف حال المنطقة الجنوبية، يستعيد كل ما لها من مكانة اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياحية، لتكون حقا، في أول أولويات الاهتمام والرعاية والنظرة الملكية السامية، وعليها تم تعزيز الأداء الرسمي، الحكومي، وتفعيل القطاع الخاص، وفتح مناخ كبريات المشاريع الاستثمارية، ما يشاهده، متابعا، حريصا، دالا على ما في مكنون العقبة الوطني،.. كل ذلك جاء من جولة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، الذي يقر، أن العقبة هي متنفس أردني، قومي، يبشر بالخير وريادة الأعمال.
ما أكَّده دولة الرئيس، يحرض فهمنا للأدوار المطلوبة–اليوم وفي الحاضر والمستقبل-، وما القول في الضرورات، إلا عملية التزام، يبديه الخصاونة من موقع دور السلطة التنفيذية وتشاركيتها وتواصلها مع مسارات وقوى وأجهزة الأعمال والمشاريع التي تبدأ من وعي، أن العقبة مكنون الرؤية الملكية السامية، بحيث تكون رئة المملكة حضورها الاقتصادي التشاركي، الذي يعيد العقبة ندرتها وفرادتها وثقافتها الاجتماعية الوطنية.
ما دعا إليه الرئيس، واجب الحكومة، يتفقد، ويدمج تصورات قيادية تنفيذية، تلتحم مع خطة ووثيقة تحديث القطاع العام ومنظومة الحياة الاقتصادية والإدارية والسياسية، محتميا، الرئيس الخصاونة، بمفردات مهمة من عبق الرؤية الملكية الهاشمية السامية، وهي رؤية عابرة للحكومات، القياس فيها، قرار تحويل العقبة إلى منطقة اقتصادية خاصة، ما حول واقعها، إلى محطات متواصلة من التنمية والتواصل الثقافي، السياحي، الاقتصادي، الاجتماعي مع العالم عبر خليج العقبة.
*ماذا حدد الرئيس الخصاونة.. وكيف نقف، في العقبة على التنفيذ؟.
في مبررات جولة الرئيس، إلى المنطقة الجنوبية، هذا التماس الجاد، ومتابعة الأعمال، وفق مشاهدات وتفاعل مع المواطنين وأصحاب الأعمال وشركات ومؤسسات القطاعات العامة والخاصة، وروافع الاستثمار وغيرها، ويريد الرئيس، أن نضع استراتيجية ظل موازية تؤمن الآفاق التالية:
*اولا:
حشد الطَّاقات والعمل بروح التَّكامل والتَّشاركيَّة لتحقيق ما يصبو إليه جلالة الملك عبدالله الثَّاني وسموُّ الأمير الحسين بن عبدالله الثَّاني وليِّ العهد المفدى وجدية الاهتمام العقبة رئة المملكة الحضارية والاقتصادية والثقافية.
*ثانيا:
الإستفادة من المقوِّمات والمزايا التي تمتلكها العقبة لتكون من بين أفضل 100 مدينة في العالم، وهذا في منظور الخطط في استراتيجية تحديث القطاع العام، ممكن وريادي.
*ثالثا:
تقييم ما تم البناء عليه و إنجازه في العقبة وهو منجز تحقَّق بإشراف مباشر من قيادات الديوان الملكي الهاشمي، وعين وعزم جلالة الملك، وسمو ولي العهد الذي بمتابعة حثيثة يقف على ديمومة وأهميَّة مواصلة العمل والجهد بما يحقِّق الهدف المنشود بأن تكون العقبة مدينة نموذجيَّة بكل المقاييس.
*رابعا:
.. ولما لا تكون العقبة، مركزا مهما من مراكز الجذب، الحضاري الاقتصادي والتنموي، عدا عن الثقافي للسِّياحة والإستثمار والتَّنمية والصِّناعات ذات القيمة المضافة، وتقدم أفضل الخدمات لسكانها وزوَّارها.
*خامسا:
الممكِّنات والمزايا التي تمتلكها العقبة، متنوعة، مهمة، ولها خصوصية أردنية أصيلة، تتيح لنا أن تصبح مركزًا إقليميَّاً للنَّشاط التِّجاري والصِّناعات ذات القيمة المضافة، والسِّياحة والسِّياحة العلاجيَّة وتكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني والتعليم العالي وثقافة المهرجانات والمؤتمرات ونوافذ الإبداع الحضاري والصناعات الثقافية الإبداعية.
.. جولة الدكتور الخصاونة كاشفة، محرضة، تنير آفاق مستقبلية لوعي وإدراك الرؤية الملكية السامية، كناظم لاستقرار وانطلاق روح الأعمال والاستثمار والتنمية ودعم الاقتصاد الوطني، ليس من خلال العقبة، بل عبر ما يؤشر إليه إعلامنا الوطني الأردني، من تواصل وريادة مناطق وفعاليات المثلث الذهبي، جنوب المحبة والسلام، كنوز العقبة جوارها في وادي رم ووادي موسى ونقاط التواصل الحضاري في سمو الأردن وقدسية تلك الدروب التي حملت الحب والجمال والرضا الملكي الهاشمي، مسنودا من رضا ومحبة الشعب.. وأجهزتنا الوطنية والأمنية.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/07/15 الساعة 00:56