البروفيسور ملاعبة يرد على تصريحات البروفيسور ناجي جورور.. مضى الوقت واسطنبول مستقرة
مدار الساعة ـ نشر في 2023/04/07 الساعة 00:07
في تصريح مفاجىء البروفيسور ناجي جورور يتنبأ بزلازل العصر الذي سيضرب اسطنبول واضنا بقوة 10ريختر خلال ثلاثة أيام ويطالب لإجلاء السكان ونقل المصانع وإيقاف التصنيع دون توضيح علمي مقنع لهذا التنبؤ.
من جهة أخرى يذكر أن خبير الجيولوجيا التركي البروفيسور، شكري أرصوي قد تنبأ عام 2020 بالزلزال الكبير في اسطنبول لكن لم يحدث في حينه.
العالمان جورور وارصوي لم يعطيا الأدلة الكافية لهذا التنبؤ أيضا بدون توضيح اسباب حاسمة وقد مر اسبوع على تنبؤ جورور ولم يسجل هذا الزلزال العملاق.
وهنا وكما قلنا سابقا ان الزلازل الارتدادية ستبقى نشطة لعدة أشهر ولكن بقوة أقل من 5 درجة على مقياس ريختر وهذا ما يحدث الآن لأن الطاقة المخزنة قد تفرغت بزلازل 6 شباط.
ولا زلنا أمام رعب تنبؤات الهولندي هوغر رغم انه حذر مؤلدت من حدوث زلزال كبير بين 15 الى نهاية شهر 3 (آذار) والتي لم تصب ولم يحدث أي زلزال عملاق في المنطقة مما يضع اعتماده المطلق على نظرية اقتران الكواكب أمر تحت الحيرة والتساؤل وأن الصدفة نجحت مرة ولكن لم تنجح عشرات المرات وان الكواكب حول الأرض لم تخلق لتدمير بعضها وقتل البشرية.
ولابد من التركيز على الحل الدائم لكل دول المعمورة وذلك بالجاهزية التقنية التامة دوما .. وتفقد المباني المتهالكة وزيادة إجراءات السلامة العامة.
ولربما سيكون من المستحيل في حالة اسطنبول إجلاء 16 مليون نسمة من اسطنبول واضنا وغيرها.
ونركز هنا على ان الهزات الضعيفة التي تحدث الآن في تركيا ولبنان وسوريا الأردن بمستوى 2و 3 و4 درجة ريختر هزات ارتدادية وحتى لو كانت منفصلة فهي تسجل في المنطقة يوميا وفي تركيا سجلت الآلاف منها بعد الزلزال الرئيسي وليست مؤشر على زلزال عملاق بقوة اكبر من 7 أو 8 ريختر أو لدرجة 10 ريختر كما أكد جورور.
-- المتوقع وليس المتنبأ أن الزلزال لن يحدث وان الطاقة المخزنة قد تفرغت بزلزال الأناضول وان الهزات الارتدادية إذا استمرت ستكون كثافتها باتجاه الجنوب نحو انهدام انطاكيا وافيولايت رأس البسيط وكسب في شمال سوريا وليس باتجاة الشمال اي داخل العمق التركي رغم إمكانية حدوث بعضها وبشكل هزات في أنقرة واضنا واسطنبول والسبب انخفاض الجهد الذي تسببه الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول و الصفيحة الأوراسية.
من جهة أخرى يذكر أن خبير الجيولوجيا التركي البروفيسور، شكري أرصوي قد تنبأ عام 2020 بالزلزال الكبير في اسطنبول لكن لم يحدث في حينه.
العالمان جورور وارصوي لم يعطيا الأدلة الكافية لهذا التنبؤ أيضا بدون توضيح اسباب حاسمة وقد مر اسبوع على تنبؤ جورور ولم يسجل هذا الزلزال العملاق.
وهنا وكما قلنا سابقا ان الزلازل الارتدادية ستبقى نشطة لعدة أشهر ولكن بقوة أقل من 5 درجة على مقياس ريختر وهذا ما يحدث الآن لأن الطاقة المخزنة قد تفرغت بزلازل 6 شباط.
ولا زلنا أمام رعب تنبؤات الهولندي هوغر رغم انه حذر مؤلدت من حدوث زلزال كبير بين 15 الى نهاية شهر 3 (آذار) والتي لم تصب ولم يحدث أي زلزال عملاق في المنطقة مما يضع اعتماده المطلق على نظرية اقتران الكواكب أمر تحت الحيرة والتساؤل وأن الصدفة نجحت مرة ولكن لم تنجح عشرات المرات وان الكواكب حول الأرض لم تخلق لتدمير بعضها وقتل البشرية.
ولابد من التركيز على الحل الدائم لكل دول المعمورة وذلك بالجاهزية التقنية التامة دوما .. وتفقد المباني المتهالكة وزيادة إجراءات السلامة العامة.
ولربما سيكون من المستحيل في حالة اسطنبول إجلاء 16 مليون نسمة من اسطنبول واضنا وغيرها.
ونركز هنا على ان الهزات الضعيفة التي تحدث الآن في تركيا ولبنان وسوريا الأردن بمستوى 2و 3 و4 درجة ريختر هزات ارتدادية وحتى لو كانت منفصلة فهي تسجل في المنطقة يوميا وفي تركيا سجلت الآلاف منها بعد الزلزال الرئيسي وليست مؤشر على زلزال عملاق بقوة اكبر من 7 أو 8 ريختر أو لدرجة 10 ريختر كما أكد جورور.
-- المتوقع وليس المتنبأ أن الزلزال لن يحدث وان الطاقة المخزنة قد تفرغت بزلزال الأناضول وان الهزات الارتدادية إذا استمرت ستكون كثافتها باتجاه الجنوب نحو انهدام انطاكيا وافيولايت رأس البسيط وكسب في شمال سوريا وليس باتجاة الشمال اي داخل العمق التركي رغم إمكانية حدوث بعضها وبشكل هزات في أنقرة واضنا واسطنبول والسبب انخفاض الجهد الذي تسببه الصفيحة العربية على صفيحة الأناضول و الصفيحة الأوراسية.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/04/07 الساعة 00:07