أخبار المدينة.. قيادي إخواني بارز 'بمعية' رئيس وزراء أسبق.. وعلى هذا تذكير 'الدوار الرابع' بنفسه هذه الأيام

مدار الساعة - إعداد: محمود كريشان*أجانب يرصدون المشهد.. ماذا قال لهم المواطن؟..في قلب الوطن، يسكن قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، والصورة التي رصدتها "مدار الساعة" خير شاهد.. مواطن أردني يقف أمام كشك حسن أبوعلي للثقافة العربية وسط البلد، ويشرح عن ظهر حب، أمام السياح، كيف أن ملك القلوب، يحرص دوما على تكريم أبناء الوطن، ويدعم قصص نجاحهم، ويساندهم، حتى تكتمل دوائر العطاء، وتتجلى المحبة بين قائد الوطن والشعب بأبهى صورها..




*إلى جنات الخلدمحمد باشا الرقاد.. عاش إنسانا عفيفا، وقائدا لامعا، وعاشقا للأردن.. له الرحمة


*بالحبر السري..قيادي إخواني بارز شوهد مؤخرا "بمعية" رئيس وزراء أسبق من المرجح ان يقود المرحلة المقبلة..!


*غمزمن يمتلك الخبرة والكفاءة في مجال "النقل" و"الأشغال" و"الزراعة" عليه أن يبدأ بتذكير "الدوار الرابع" بنفسه هذه الأيام..!


*قبل الطبععُلم ان الإعلامي العراقي سلام مسافر، سيقوم بزيارة إلى عمان قريبا جدا، لإجراء سلسلة مقابلات متلفزة، مع شخصيات سياسية أردنية، للحديث عن مواقف جلالة المغفور له بإذن الله الملك الحسين في سبيل الدين والأمة، وستبث الحلقات لاحقا في برنامج "قصارى القول" الذي يقدمه مسافر على قناة "روسيا اليوم"..


*شو القصة..؟افارقة "غير عرب" ينتشرون بكثرة في محيط شارع قريش قرب سبيل الحوريات وسط البلد؟..*فيروز في وسط البلد.. كيف؟.. ولماذا؟..إعلان في إحدى الصحف لنادي السباق الملكي وسلطة السياحة للترويج لحفلة ستقام يوم 19 و20 أيلول عام 1963 على مسرح المدرج الروماني للمطربة الكبيرة فيروز والفرقة الشعبية اللبنانية وستغني خلالها رائعة: حكابة الأردن.. حصاد ورماح" وأجمل الدبكات اللبنانية.. أسعار التذاكر تراوحت من نصف دينار إلى دينار ونصف..!


*الأسواق الحُرة..
أقدمت شركة الأسواق الحرة الأردنية على فصل عدد كبير من الموظفين بذريعة مخالفات وظيفية تتعلق بالمبيعات والدوام وعدم القيام بالواجبات الوظيفية


*عينيك في عينيناالدكتور . البارع نعيم شقم، طبيب عيون أهل عمان، يرفع شعار "عينيك في عينينا" وهو خريج كبرى الجامعات الإسبانية، ويعمل بنشاط وحيوية وإبتسامة "ماشاء الله" في عيادته في شارع الملك الحسين مجمع عمان قرب مطعم جبري وسط البلد.


*عاجل.. إلى وزير السياحةزخارف قصر المشتى الأموي، الذي يقع جنوب شرق مدينة عمّان ، والموجود الآن في متحف الفن الإسلامي في برلين، ويقال أن سبب وجودها في ألمانيا، قيام السلطان العثماني عبد الحميد في عام 1903 بإهداء هذه الزخارف إلى قيصر ألمانيا ويليام، كتقدير لجهود القيصر في دعم بناء سكة الخط الحديدي الحجازي.. نداءات نضعها أمام معالي وزير السياحة مكرم مصطفى باشا القيسي، لإستعادة كنوز الأردن الأثرية..


*همسة..سيبقى معالي الأستاذ حيدر محمود.. شاعر الأرض وأثيرُها..


*مش معقول..!شركة إتصال خلوي كبرى تشترط على من يرغب بالحصول على عروضها الجاذبة إحضار كتاب إلغاء إشتراكه مع شركة منافسة أخرى..!*إتلاف..تقوم الجهات الجمركية في حدود جابر بإتلاف أي كميات من محصول "الكما" القادم مع المسافرين من سوريا*بشرى لـ"اللصوص"..عبارة "المكان مراقب".. تحذير وهمي بسبب إرتفاع أسعار كاميرات المراقبة..!


*أيامه حافلة..د. معن فهد النسور، الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية، أيامه حافلة بالعطاء لهذه الشركة الوطنية المزدهرة


*يا حرام..يشكو مزارعون في الأغوار من أنّ أحد المتنفذين يضغط لتسهيل معاملات دعم إستيراد الموز وبعض ‏السلع الزراعية من الخارج بدل العمل على تشجيع الزراعات المحلية البديلة‎..*ورد جوري لـ"بشير الرواشدة".. لماذا؟باقات من الورد الجوري أرسلها أصدقاء الوزير الأسبق بشير الرواشدة.. وهم كُثر، بمناسبة عيد ميلاده السعيد


*من السلاح إلى الإنفتاح.. الأكثر مبيعا..كتاب مذكرات الأمير زيد بن شاكر "من السلاح الى الإنفتاح"، ويوميات عدنان أبوعودة، و"القرار" مذكرات مضر بدران، كانت الكتب الأكثر مبيعا، لدى كشك حسن أبوعلي للثقافة في ساحة الملك فيصل وسط البلد* وسط البلد.. ملفات مقلقة..!بصراحة.. وسط البلد تأن تحت تجاوزات خطيرة أبرزها العمالة الوافدة المخالفة ورفع أسعار الخضار والاهم تدني مستوى النظافة وغياب الاهتمام بتجميل عمان..!برنامج لذيذ..عبدالله عبدربه وروان العبادي، يقدمان "مذاق وأجواء"، برنامج طبخ في الطبيعة.. تلقائيان ودمهما "خفيف" يقدمان مادة مفيدة.. تعودنا على إنتقاد البرامج التلفزيونية السخيفة، لكن لماذا لا نمدح البرامج اللذيذ


*..وإبتدأ المشواربدأت أندية المحترفين تدريباتها تأهباً للموسم المقبل الذي يبدأ خلال شهر أيار وتسعى هذه الأندية للوصول إلى الجاهزية المطلوبة بحثاً عن أفضل النتائج.*ودائع محتجزة..!قالت صحيفة الجمهورية اللبنانية أنه قد نُقل عن إحدى الجهات الدولية المالية أنّ الودائع المحتجزة في المصارف اللبنانية ستحتاج إلى سنوات كثيرة حتى تعود إلى أصحابها، وأنّ تأخير الإصلاحات سيطيل الإنتظار.