النشامى أمام الفلبين.. البحث عن جودة الأداء
مدار الساعة ـ نشر في 2023/03/27 الساعة 18:20
مدار الساعة - يبحث المنتخب الأردني لكرة القدم، عن تحقيق عدة أهداف، في المواجهة الودية المنتظرة التي تجمعه مع الفلبين، مساء غد الثلاثاء على ستاد نادي الوكرة، في ختام معسكره التدريبي بقطر.
وبدأ منتخب الأردن تدريباته قبل نحو أسبوع في قطر بقيادة العراقي عدنان حمد، وبحضور كافة اللاعبين وبخاصة المحترفين بالخارج.ويأتي المعسكر التدريبي في إطار تحضيرات النشامى لبدء تصفيات كأس العالم 2026 أواخر العام الجاري، وخوض نهائيات كأس آسيا بقطر مطلع 2024، حيث ينتظر أن تسحب قرعة البطولة القارية في 11 مايو/ أيار المقبل بالدوحة.ورغم أن الأفضلية تميل لصالح منتخب الأردن والفوز قد يكون أقرب له، إلا أن البحث عن جودة الأداء سيكون هدفا حاضراً لدى الجهاز الفني لتفادي انتقادات الجماهير واستعادة ثقتها، وبخاصة أن الفريق سيلعب بكامل نجومه.ويعتبر الفوز مهماً للنشامى كذلك بهدف تحسين التصنيف الدولي قبل إجراء قرعة كأس آسيا.وكانت الفلبين قد خسرت قبل عدة أيام أمام الكويت 2/0، فيما لم يخض منتخب الأردن أي مباراة ودية منذ فترة طويلة لكن نجومه يتمتعون بالجاهزية الفنية والبدنية كونهم يخوضون مباريات تنافسية مع فرقهم.ومن المنتظر أن يلعب منتخب الأردن بشكل متوازن في بداية المباراة، ثم يبدأ في الكشف عن أطماعه الهجومية تدريجياً.ويتوقع أن يدفع حمد بعبدالله الفاخوري في حراسة المرمى، فيما سيتولى قيادة الخط الخلفي حجازي ماهر وعبدالله نصيب ومحمد أبو حشيش وإحسان حداد، وستناط مهمة بناء الهجمات بنزار الرشدان ونور الروابدة وإبراهيم سعادة وأحمد العرسان ومحمود مرضي ويلعب يزن النعيمات كرأس حربة.ويدرك منتخب الأردن أن منافسه الفلبيني سيعتمد على الانكماش الدفاعي والهجمات المرتدة التي قد تشكل خطورة مما يتوجب توفر اليقظة عند مدافعيه.ويمتلك حمد كوكبة من الأوراق قد يدفع بها في الشوط الثاني وبخاصة في حال كان متقدما بنتيجة مريحة في الشوط الأول، وقد يكتب للوجوه الشابة عمر صلاح وأمين الشنانية ومهند أبو طه المشاركة لأول مرة مع النشامى.
وبدأ منتخب الأردن تدريباته قبل نحو أسبوع في قطر بقيادة العراقي عدنان حمد، وبحضور كافة اللاعبين وبخاصة المحترفين بالخارج.ويأتي المعسكر التدريبي في إطار تحضيرات النشامى لبدء تصفيات كأس العالم 2026 أواخر العام الجاري، وخوض نهائيات كأس آسيا بقطر مطلع 2024، حيث ينتظر أن تسحب قرعة البطولة القارية في 11 مايو/ أيار المقبل بالدوحة.ورغم أن الأفضلية تميل لصالح منتخب الأردن والفوز قد يكون أقرب له، إلا أن البحث عن جودة الأداء سيكون هدفا حاضراً لدى الجهاز الفني لتفادي انتقادات الجماهير واستعادة ثقتها، وبخاصة أن الفريق سيلعب بكامل نجومه.ويعتبر الفوز مهماً للنشامى كذلك بهدف تحسين التصنيف الدولي قبل إجراء قرعة كأس آسيا.وكانت الفلبين قد خسرت قبل عدة أيام أمام الكويت 2/0، فيما لم يخض منتخب الأردن أي مباراة ودية منذ فترة طويلة لكن نجومه يتمتعون بالجاهزية الفنية والبدنية كونهم يخوضون مباريات تنافسية مع فرقهم.ومن المنتظر أن يلعب منتخب الأردن بشكل متوازن في بداية المباراة، ثم يبدأ في الكشف عن أطماعه الهجومية تدريجياً.ويتوقع أن يدفع حمد بعبدالله الفاخوري في حراسة المرمى، فيما سيتولى قيادة الخط الخلفي حجازي ماهر وعبدالله نصيب ومحمد أبو حشيش وإحسان حداد، وستناط مهمة بناء الهجمات بنزار الرشدان ونور الروابدة وإبراهيم سعادة وأحمد العرسان ومحمود مرضي ويلعب يزن النعيمات كرأس حربة.ويدرك منتخب الأردن أن منافسه الفلبيني سيعتمد على الانكماش الدفاعي والهجمات المرتدة التي قد تشكل خطورة مما يتوجب توفر اليقظة عند مدافعيه.ويمتلك حمد كوكبة من الأوراق قد يدفع بها في الشوط الثاني وبخاصة في حال كان متقدما بنتيجة مريحة في الشوط الأول، وقد يكتب للوجوه الشابة عمر صلاح وأمين الشنانية ومهند أبو طه المشاركة لأول مرة مع النشامى.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/03/27 الساعة 18:20