جولات الرئيس: متابعة وتقييم
مدار الساعة ـ نشر في 2023/03/27 الساعة 00:39
ما يقوم به دولة الرئيس الدكتور بشر الخصاونة من جولات هناك وهناك لها أهمية بالغة حتى لو كانت عابرة، فعندما تشعر أي وزارة أو مؤسسة بأن دولة الرئيس قادم إليها، فإنها تعد العدة، وتجهز نفسها لكي تكون بأفضل شكل وأجمل خدمات... حتى أن أي مسؤول يشعر بأن الرئيس قادم إليه يبقى على أهبة الاستعداد ويتفقد مؤسسته حتى ينجو من أي نقد أو انتقاد...
وهذه الجولات تشعر المسؤولين بأن المراقبة دائمة ولا مجال للتراخي أو التقاعس أو التباطؤ في خدمة الناس...وهذه الجولات هي توجيه مباشر من صاحب الجلالة الملك عبد الله ابن الحسين أعز الله ملكه الذي دائماً يؤكد على أهمية أن يتوجه المسؤولين كباراً أو صغاراً إلى الميدان، ففي الميدان يتم التعرف على ديمومة العمل ونقاط القوة والضعف فيه.أننا ونحن نشكر دولة الرئيس على هذه الجولات والمتابعات فأننا نتمنى على دولة الرئيس أن يستمر في هذه الجولات ونتطلع أن تكون بعض الجولات غير معلنة بحيث تكون مفاجأة للوزارات والدوائر حتى تكون للجولة مراقبة ومتابعة وفحص لكل المواقع والعمل والانتاج... كما ونرجو من دولة الرئيس أن يقوم بجولات إلى الأحياء والقرى والمخيمات والبوادي، فما أجمل من أن يرى سكان جناعة والغويرية في محافظة الزرقاء الرئيس بينهم، وهو الشعور الذي سيشعر به سكان عقربا والطيبة وحوفا والرفيد في محافظة إربد.. كما هو الشعور الذي يشعر به سكان القصر والياروت في محافظة الكرك... عندما يتفقد دولة الرئيس قرى في محافظة المفرق وجرش وعجلون ومخيم الحصن ومخيم الحسين وكذلك محافظات البلقاء ومعان والأغوار والطفيلة والعقبة ومادبا بما تضمه من أحياء تنتشر هنا وهناك.. فإن ذلك يشعر الناس بأن الرئيس معهم يتابع أوضاعهم ويتحسس همومهم..إن الزيارات والجولات التفقدية عمل يحفز الجميع للعمل تحت المراقبة والمتابعة والانجاز بعيداً عن التقليد والروتين ويشعر المواطن بأن أعماله متابعة دون أي تباطؤ وأن المسؤول متابع في كل زمان ومكان..كما نتمنى أن يكون لكل زيارة لدولة الرئيس فريق متابعة يسجل ويدون أجواء الزيارة لكي يتم متابعة أخرى حتى يكون للزيارة قواعد وأصول ومتابعة وتقييم وانجاز ... والعاقبة للمتقين..
وهذه الجولات تشعر المسؤولين بأن المراقبة دائمة ولا مجال للتراخي أو التقاعس أو التباطؤ في خدمة الناس...وهذه الجولات هي توجيه مباشر من صاحب الجلالة الملك عبد الله ابن الحسين أعز الله ملكه الذي دائماً يؤكد على أهمية أن يتوجه المسؤولين كباراً أو صغاراً إلى الميدان، ففي الميدان يتم التعرف على ديمومة العمل ونقاط القوة والضعف فيه.أننا ونحن نشكر دولة الرئيس على هذه الجولات والمتابعات فأننا نتمنى على دولة الرئيس أن يستمر في هذه الجولات ونتطلع أن تكون بعض الجولات غير معلنة بحيث تكون مفاجأة للوزارات والدوائر حتى تكون للجولة مراقبة ومتابعة وفحص لكل المواقع والعمل والانتاج... كما ونرجو من دولة الرئيس أن يقوم بجولات إلى الأحياء والقرى والمخيمات والبوادي، فما أجمل من أن يرى سكان جناعة والغويرية في محافظة الزرقاء الرئيس بينهم، وهو الشعور الذي سيشعر به سكان عقربا والطيبة وحوفا والرفيد في محافظة إربد.. كما هو الشعور الذي يشعر به سكان القصر والياروت في محافظة الكرك... عندما يتفقد دولة الرئيس قرى في محافظة المفرق وجرش وعجلون ومخيم الحصن ومخيم الحسين وكذلك محافظات البلقاء ومعان والأغوار والطفيلة والعقبة ومادبا بما تضمه من أحياء تنتشر هنا وهناك.. فإن ذلك يشعر الناس بأن الرئيس معهم يتابع أوضاعهم ويتحسس همومهم..إن الزيارات والجولات التفقدية عمل يحفز الجميع للعمل تحت المراقبة والمتابعة والانجاز بعيداً عن التقليد والروتين ويشعر المواطن بأن أعماله متابعة دون أي تباطؤ وأن المسؤول متابع في كل زمان ومكان..كما نتمنى أن يكون لكل زيارة لدولة الرئيس فريق متابعة يسجل ويدون أجواء الزيارة لكي يتم متابعة أخرى حتى يكون للزيارة قواعد وأصول ومتابعة وتقييم وانجاز ... والعاقبة للمتقين..
مدار الساعة ـ نشر في 2023/03/27 الساعة 00:39