أخبار المدينة.. خبر سعيد للرفاعي.. و٤ سفراء.. وهذا ما فعله الشواربة

مدار الساعة - إعداد محمود كريشان

*الالبوم الهاشمي

صورة تعود الى عام 1961 خلال مراسم زفاف المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، والأميرة منى الحسين، في جولة بشوارع وسط البلد، بمركبة نوع كابورليه "مرسيدس بنز"، التي تُعد من ضمن أهم مقتنيات متحف السيارات الملكي، والذي يحتوي على أعرق المركبات، بدءاً من تاريخ حكم الملك المؤسس عبد الله الأول بن الحسين طيب الله ثراه، وحتى عهد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين "حفظه الله".



*لا تجيب سيرة..!

يخضع حزب عقائدي لتجاذبات داخلية وخارجية، تنعكس سلباً على الكوادر العليا والقواعد.. الحزب يشهد حاليا انقسامات.. جماعة فيه تخضع لتعليمات تنظيم دولي وجماعة اخرى تطالب بأن يمتلك الحزب رأسه.

*ماذا يقول الصفدي؟..

رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي يقول دوما: "نقتدي بجلالة الملك عبدالله الثاني، في منح أولوية الرعاية والدعم المطلق، لنشامى جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية الباسلة".



*فوق المدرجات

وزراء سابقون تابعوا فعاليات تصفيات كأس ديفيز ضمن المجموعة العالمية الثانية للتنس الأرضي والتي يستضيفها الأردن، ومنهم: سهير العلي ومروان جمعة.



*ماذا فعل الشواربة؟..

رصدت كاميرا "مدار الساعة" جولات ميدانية متواصلة ينفذها أمين عمان د. يوسف الشواربة منذ بدء تأثير المنخفضات الجوية.. الأمين الشواربة وفي احدى الجولات توقف وجلس مع مجموعة من كوادر الأمانة وعمال الوطن وتناول معهم الغداء في موقع العمل..



*مسافر ومستشار الملك

الإعلامي العربي الكبير سلام مسافر من قناة روسيا اليوم والذي يزور الأردن حاليا، قام بزيارة كشك حسن أبوعلي للثقافة وسط البلد وابتاع كتاب "مستشار الملك" لمؤلفه جاك اوكونيل والذي يتحدث عن علاقته مع الملك الرّاحل وعمله معه، منذ العام 1958 وحتى وفاته.



*الروابدة.. هكذا أفكر..!

في كشك حسن أبوعلي للثقافة العربية وسط البلد، كان كتاب "هكذا أفكر" لمؤلفه دولة د. عبدالرؤوف الروابدة، الأكثر مبيعا خلال الأيام الماضية



*السفير الرفاعي.. خبر سعيد

السفير وليد طالب الرفاعي.. خبر سعيد في طريقه إليك..



*سفراء..

أيضا.. من المرجح ان يتم تعيين (٤) سفراء في عواصم أجنبية.. المعلومة التي حصلت عليها "مدار الساعة" تشير الى ان (٣) سفراء من المركز والسفير الرابع سيتم تعينه من خارج الكادر..

*بلاغ..

عدد كبير من المطاعم في العاصمة، تقوم بإعادة تخزين الشاورما الناضجة، والتى تعرضت للحرارة من قبل، في الثلاجة لغرض البيع مرة أخرى، وخلطها مع الطازجة، ذلك في مخالفه صريحة لتعليمات إنتاج الشاورما، حيث يمنع منعاً باتاً، تخزين أسياخ الشاورما، التى سبق وتعرضت للحرارة، ويمنع إعادة إستخدامها مرة أخرى..!

*هؤلاء أعضاء الجمعية الخطابية؟..

تشير المعلومة إلى أنه وإلى عقود قليلة ماضية، كانت العناية بفن الخطابة عالية، لكننا هنا أمام حالة خاصة، فقد تأسست في المدرسة الثانوية الوحيدة في عمان عام 1938 جمعية للخطابة تحت إسم "الجمعية الخطابية العربية"، التي ضمت مجموعة من الطلبة أبرزهم: محمود الروسان "رئيس الجمعية"، عبدالمنعم الرفاعي "مستشار الجمعية"، والأعضاء التلاميذ: ثروت التلهوني، ناصر الدين الأسد، جورج مشربش، غازي خير، فخري أحمد، ومحمود الصلاح، محمد أيوب فاخر، زهير زغلول، ونعرف عددا من أصحاب هذه الأسماء، الذين أصبحوا فيما بعد، شخصيات معروفة سياسية وعلمية وثقافية، فعلى سبيل المثال، أصبح الرفاعي رئيسا للوزراء والأسد وزيرا ورئيسا ومؤسسا للجامعة الأردنية، والروسان عسكريا وسياسيا والتلهونيسفيرا ووزيرا للداخلية وعينا ونائبا.

*بيني وبينك

لم يُحسم حتى الساعة إنعقاد جمعية عامة لحزب عقائدي عريق، وحيث يتوقع حصول تغيير على مستوى القيادات، تماشياً مع المرحلة الجديدة والتركيز على الكوادر الشابة..!

*كوكبة أبطال.. من هم؟..

الصورة تعود للعام 1986 في منطقة الكفرين وتضم كبار ضباط الأمن العام آنذاك وهم من يمين القارىء: اللواء أحمد أبو السعود، المرحوم اللواء غازي جرار، المرحوم اللواء نصوح محي الدين، المرحوم الفريق أول الركن عبدالهادي المجالي، المرحوم اللواء عيسى العمري، المرحوم اللواء غالب الضمور، المرحوم اللواء محمد الكيلاني، المرحوم اللواء عوني مسمار، العميد غازي الزريقي، المرحوم اللواء احمد الضمور.

من البوم المرحوم اللواء عبدالوهاب النوايسة.



*القنصل البرماوي

القنصل الأردني في بلغاريا حسن البرماوي، كان محاطا بمشاعر الأردنيين، خلال تقبله العزاء، بوفاة شقيقه المنتج هزاع البرماوي، مما خفف لوعة الحزن بالمصاب الجلل.



*شبابنا الناهض.. د. القاضي يعود من دراسته..!

النبأ هنا هو عودة طالب الطب طراد سعود القاضي من دراسته في بولندا، وهو الطبيب والوزير لاحقاً، الذي أصبح شهيراً نظراً لأسلوبه الخاص في التعامل مع مرضاه، حيث أن المريض كان في كثير من مدن وقرى الشمال، إذا أعياه مرضه، وإشتد عليه ألمه، يجد بالضرورة من يسأله : "شُفْت طراد"؟.. فإذا أجاب: "لا ما شفت طراد"، قيل له على الفور: "شوف طراد"..

وكما أورد الزميل أحمد أبوخليل، أنه وفي تلك البيئة الفلاحية، إستطاع الدكتور طراد القاضي، أن يُعيد إنتاج لغة الطب والعلم والتشريح، ويحولها الى لغة شعبية مفهومة، فقد كان يحرص على أن يَفهم المريضُ حقيقة مرضه، فكان يقوم بعقد المقارنات بين ما هو مألوف لدى المرضى من معلومات، حول أجسام الخراف والجمال والدجاج، وبين جسد الإنسان، فيخرج المريض وقد إستوعب معاناته.

كان المرضى يشرحون أعراض مرضهم بلغة يتفاعل معها د. طراد جيداً، فمن مريض يشعر أن "سيخ حديد" يخترق خاصرته ، وآخر يشعر أن "جُرزة مسامير" تدق أحشاءه، وثالث يتصور أن المرض يجلس فوق معدته "مثل حبة الكوسا"، ورابع يحس كما لو أن "رُجم حجارة" تكوم فوق جسمه، الى آخر ذلك من أوصاف، كان طراد يبدي كل الإهتمام بها والتفاعل معها.. حتى أولئك المرضى، وخاصة المريضات اللواتي كن يترددن عن الكشف أمام الأطباء، كن يألفن طراد، ويثقن به ثقتهن بإخوتهن.

إن التاريخ الإجتماعي للوضع الصحي في ريف الشمال الأردني سيحفظ للدكتور طراد مكانة خاصة.. رحمه الله تعالى



*كارولين وسهل حوران..!

كانت قصيدة "ما لي غوا بعمان" للراحل حبيب الزيودي تنال الألحان القشيبة للفنان مالك ماضي لتشدو بها الفنانة كارولين ماضي وتقول بعض مقاطعها: لأقطع سهل حوران راكب وماشي يا هلي.. قيد الحطب يالغاوي.. ما لي غوا بعمان..



*أخي المواطن..

في حال الشك بوزن إسطوانة الغاز أو وجود عيوب في الإسطوانة أو الصمام، لا تتردد في الإتصال بمؤسسة المواصفات والمقاييس على هاتف وواتساب الشكاوى الموحّد (065301243).