حوارية بأربد عن دور الشباب في مكافحة الفكر المتطرف
مدار الساعة ـ نشر في 2016/12/31 الساعة 15:05
الساعة - نظمت هيئة شباب كلنا الاردن في اربد اليوم السبت ندوة حوارية عن دور الشباب في محاربة الفكر المتطرف تحدث فيها عدد من الاعلاميين والشباب.
واشار مدير عام الهيئة عبدالرحيم الزواهرة الى أن هذه الجلسات تأتي ضمن برنامج رسل الوسطية والاعتدال الذي تنفذه الهيئة في مختلف محافظات المملكة والذي يهدف إلى إيجاد خطاب فكري معتدل توافقي لدى الشباب الأردني من خلال الإعلام والجلسات الحوارية والنقاشية الفكرية السليمة الهادفة حول المفاهيم والأفكار والقيم التي دعا اليها الدين الإسلامي الحنيف والتأكيد على أهمية الدعوة إلى الحوار وقبول الآخر والتعايش ونبذ التطرف.
ودعا الصحفي غازي السرحان الى أن يكون الجميع على قدر المسؤولية والتأهب والوعي والإبلاغ عن أي مظاهر وتصرفات مريبة، مؤكداً ان الحنكة والشجاعة والرؤية الثاقبة لجلالة الملك عبد الله الثاني وحرفية القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية كان لهم الفضل في ما وصل إليه الأردن من استقرار واحترام عالمي لبسط التضامن في دول عانت من التفتت.
وقال المهندس محمد الشمايلة "نحن نريد استراتيجية اعلامية واضحه للعمل ، ولا نريد فزعة غير منظمة، فيما اشاد احمد عبيدالله بمثل هذه الجلسات .
واوصى المشاركون بضرورة وضع استراتيجية للعمل الاعلامي تكون واضحة وتفصيلية، وان يكون للإعلام الرسمي الدور الرئيسي والكبير والسرعة في نقل المعلومة الصحيحة وان يكون هنالك رقابة شديدة على مواقع التواصل الاجتماعي ومحاسبة مطلقي الاشاعات والاخبار الخاطئة.
وقال منسق الهيئة في اربد احمد ملحم ان الهيئة تهدف من خلال هذه البرنامج إلى تمكين وتسليح الشباب فكرياً وثقافياً لمواجهة قوى التطرف والإرهاب، وإيجاد خطاب فكري معتدل ووسطي توافقي لدى الشباب الأردني في مختلف المحافظات من خلال الإعلام، والتوعية الفكرية السليمة حول المفاهيم والأفكار والقيم التي دعا إليها الدين الإسلامي.
واشار مدير عام الهيئة عبدالرحيم الزواهرة الى أن هذه الجلسات تأتي ضمن برنامج رسل الوسطية والاعتدال الذي تنفذه الهيئة في مختلف محافظات المملكة والذي يهدف إلى إيجاد خطاب فكري معتدل توافقي لدى الشباب الأردني من خلال الإعلام والجلسات الحوارية والنقاشية الفكرية السليمة الهادفة حول المفاهيم والأفكار والقيم التي دعا اليها الدين الإسلامي الحنيف والتأكيد على أهمية الدعوة إلى الحوار وقبول الآخر والتعايش ونبذ التطرف.
ودعا الصحفي غازي السرحان الى أن يكون الجميع على قدر المسؤولية والتأهب والوعي والإبلاغ عن أي مظاهر وتصرفات مريبة، مؤكداً ان الحنكة والشجاعة والرؤية الثاقبة لجلالة الملك عبد الله الثاني وحرفية القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية كان لهم الفضل في ما وصل إليه الأردن من استقرار واحترام عالمي لبسط التضامن في دول عانت من التفتت.
وقال المهندس محمد الشمايلة "نحن نريد استراتيجية اعلامية واضحه للعمل ، ولا نريد فزعة غير منظمة، فيما اشاد احمد عبيدالله بمثل هذه الجلسات .
واوصى المشاركون بضرورة وضع استراتيجية للعمل الاعلامي تكون واضحة وتفصيلية، وان يكون للإعلام الرسمي الدور الرئيسي والكبير والسرعة في نقل المعلومة الصحيحة وان يكون هنالك رقابة شديدة على مواقع التواصل الاجتماعي ومحاسبة مطلقي الاشاعات والاخبار الخاطئة.
وقال منسق الهيئة في اربد احمد ملحم ان الهيئة تهدف من خلال هذه البرنامج إلى تمكين وتسليح الشباب فكرياً وثقافياً لمواجهة قوى التطرف والإرهاب، وإيجاد خطاب فكري معتدل ووسطي توافقي لدى الشباب الأردني في مختلف المحافظات من خلال الإعلام، والتوعية الفكرية السليمة حول المفاهيم والأفكار والقيم التي دعا إليها الدين الإسلامي.
مدار الساعة ـ نشر في 2016/12/31 الساعة 15:05