الأردن.. مراقبة 'عاصفة شتوية'
مدار الساعة ـ نشر في 2023/01/21 الساعة 17:22
مدار الساعة -يتابع مركز وسم الإقليمي عاصفة شتوية قوية يتوقع أن تؤثر على نطاق واسع من دول شرق المتوسط وبلاد الشام وتقترب من المملكة تدريجيا ينتج عنها تساقط الهطولات الغزيرة والسيول الواسعة ودرجات الحرارة المتدنية والرياح القوية.
وبالتفاصيل، تنخفض درجات الحرارة بشكل واضح خلال الأيام المقبلة تزامنا مع الرياح القوية وتزايد الغيوم وتساقط خفيف لزخات المطر في مناطق مختلفة من المملكة.
وابتداء من نهاية الأسبوع ( يومي الجمعة والسبت) تبدأ العاصفة الشتوية بالتأثير على نطاق واسع من دول شرق المتوسط وبلاد الشام وتبدأ بالاقتراب من المملكة، وتسقط الأمطار في مناطق مختلفة تزامنا مع انخفاض ملموس على درجات الحرارة ونشاط الرياح.
ويتوقع أن تشتد العاصفة الشتوية خلال نهاية الشهر وبداية شهر شباط وتستمر لعدة أيام وتؤثر على المملكة ومناطق واسعة من دول شرق المتوسط وشمال الجزيرة العربية والعراق ووصولا إلى شمال مصر وايران وتركيا، ويتوقع أن تسبب هذه العاصفة الشتوية أضرار كبيرة في العديد من القطاعات في مختلف دول المنطقة بسبب قوة ومساحة تأثيرها وطول فترتها الزمنية.
وسيتابع وسم كافة التفاصيل حول العاصفة المتوقعة في منطقة شرق المتوسط نهاية الشهر، وسيصدر تفاصيل تأثيرها على الأردن واحتمالية تساقط الثلوج.
مركز وسم الأقليمي | الموسم المطري ما زال جيد وكميات الأمطار تتجاوز معدلاتها في العديد من المناطق.
وما زال ينتشر عبر وسائل الإعلام معلومات خاطئة عن الموسم المطري، الذي ما زال يعتبر جيدا وخاصة وسط وجنوب المملكة، وينصح وسم بالانتباه من بعض الوسائل الإعلامية التي تنشر معلومات مضللة وخاطئة حول طبيعة الموسم المطري والمواسم المطرية الحالية والسابقة، والتي ما زالت تنشر بدورها عن غياب الحالات الممطرة منذ نهاية شهر 12 ،حيث أثرت على الأردن 5 حالات جوية كان من ضمنها حالتين قويتين، كما يتوقع أن تؤثر على المملكة عاصفة شتوية نهاية الشهر تحمل معها كميات كبيرة من الأمطار بإذن الله.
هل الاستقرار الحالي طبيعي؟
يعتبر الاستقرار الجوي الحالي طبيعي واعتيادي، ويصنف ضمن فترات الاستقرار الشتوية "القصيرة" وتحدث سنويا وفي كل موسم مطري بشكل اعتيادي، وليست مؤشرا على انخفاض معدلات الأمطار أو موجة جفاف وشيكة، وتكررت فترات الاستقرار مشابهة خلال المواسم السابقة، وأهمها الموسم التاريخي والمشهور 1991-1992 الذي شهد استقرارا طويلا خلال شهر كانون الثاني، ويعود سبب هذه الفترات المستقرة إلى طبيعة دورانية الغلاف الجوي، وأصدر وسم عبر نشرته الشهرية بتوقع فترة مستقرة في الأسبوع الثالث من شهر كانون الثاني ووصفها بالاعتيادية والمتوقعة.
المربعانية الحالية بدأت بموجات من السيول فهل ستنتهي بالزائر الأبيض؟
ولوحظ أن المربعانية الحالية بدأت بموجة قوية من السيول استمرت لمدة 3 أسابيع تسببت في خسائر في البنية التحتية وخطرا على الأرواح وكانت أكثر المناطق تأثرا هي الوسطى والجنوبية، فهل ستنتهي بموجة من الثلوج خلال الأيام الأخيرة منها وتحقق ما كان يراه الأجداد في السابق؟.
وبالتفاصيل، تنخفض درجات الحرارة بشكل واضح خلال الأيام المقبلة تزامنا مع الرياح القوية وتزايد الغيوم وتساقط خفيف لزخات المطر في مناطق مختلفة من المملكة.
وابتداء من نهاية الأسبوع ( يومي الجمعة والسبت) تبدأ العاصفة الشتوية بالتأثير على نطاق واسع من دول شرق المتوسط وبلاد الشام وتبدأ بالاقتراب من المملكة، وتسقط الأمطار في مناطق مختلفة تزامنا مع انخفاض ملموس على درجات الحرارة ونشاط الرياح.
ويتوقع أن تشتد العاصفة الشتوية خلال نهاية الشهر وبداية شهر شباط وتستمر لعدة أيام وتؤثر على المملكة ومناطق واسعة من دول شرق المتوسط وشمال الجزيرة العربية والعراق ووصولا إلى شمال مصر وايران وتركيا، ويتوقع أن تسبب هذه العاصفة الشتوية أضرار كبيرة في العديد من القطاعات في مختلف دول المنطقة بسبب قوة ومساحة تأثيرها وطول فترتها الزمنية.
وسيتابع وسم كافة التفاصيل حول العاصفة المتوقعة في منطقة شرق المتوسط نهاية الشهر، وسيصدر تفاصيل تأثيرها على الأردن واحتمالية تساقط الثلوج.
مركز وسم الأقليمي | الموسم المطري ما زال جيد وكميات الأمطار تتجاوز معدلاتها في العديد من المناطق.
وما زال ينتشر عبر وسائل الإعلام معلومات خاطئة عن الموسم المطري، الذي ما زال يعتبر جيدا وخاصة وسط وجنوب المملكة، وينصح وسم بالانتباه من بعض الوسائل الإعلامية التي تنشر معلومات مضللة وخاطئة حول طبيعة الموسم المطري والمواسم المطرية الحالية والسابقة، والتي ما زالت تنشر بدورها عن غياب الحالات الممطرة منذ نهاية شهر 12 ،حيث أثرت على الأردن 5 حالات جوية كان من ضمنها حالتين قويتين، كما يتوقع أن تؤثر على المملكة عاصفة شتوية نهاية الشهر تحمل معها كميات كبيرة من الأمطار بإذن الله.
هل الاستقرار الحالي طبيعي؟
يعتبر الاستقرار الجوي الحالي طبيعي واعتيادي، ويصنف ضمن فترات الاستقرار الشتوية "القصيرة" وتحدث سنويا وفي كل موسم مطري بشكل اعتيادي، وليست مؤشرا على انخفاض معدلات الأمطار أو موجة جفاف وشيكة، وتكررت فترات الاستقرار مشابهة خلال المواسم السابقة، وأهمها الموسم التاريخي والمشهور 1991-1992 الذي شهد استقرارا طويلا خلال شهر كانون الثاني، ويعود سبب هذه الفترات المستقرة إلى طبيعة دورانية الغلاف الجوي، وأصدر وسم عبر نشرته الشهرية بتوقع فترة مستقرة في الأسبوع الثالث من شهر كانون الثاني ووصفها بالاعتيادية والمتوقعة.
المربعانية الحالية بدأت بموجات من السيول فهل ستنتهي بالزائر الأبيض؟
ولوحظ أن المربعانية الحالية بدأت بموجة قوية من السيول استمرت لمدة 3 أسابيع تسببت في خسائر في البنية التحتية وخطرا على الأرواح وكانت أكثر المناطق تأثرا هي الوسطى والجنوبية، فهل ستنتهي بموجة من الثلوج خلال الأيام الأخيرة منها وتحقق ما كان يراه الأجداد في السابق؟.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/01/21 الساعة 17:22