إرادة في معان.. دلالات ومعانٍ.. ماذا قالوا (صور وفيديو)
مدار الساعة ـ نشر في 2023/01/21 الساعة 15:51
مدار الساعة -يوم الخميس كان يوما حافلا لحزب إرادة - تحت التأسيس في محافظة معانٍ حيث التقى عددًا حاشدًا من الوجهاء، والقيادات الشّبابيّة والنّسائيّة، والعاملين، والمتقاعدين، والذين أعربوا عن سعادتهم بهذا اللّقاء التّوعويّ الهادف وبالأخص بمثل هذه الأيام.
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الدّكتور حسين عساف ورحّب بالحضور، وقال : "أهلاً وسهلاً بكم إخواني وزملائي من كافة أرجاء المملكة في معان العز فأهلاً وسهلاً بكم " اسمحو لي ان اميز معان مع حبي لكافة محافظة المملكه وان اجعل إبنة معان العضو المؤسس في إرادة إرادة الله الشراري ترحب بإرادة .
وبدورها قالت العضو المؤسس في إرادة الشّابة إرادة الله الشراري : " أهلاً بكم في معان العز والشموخ؛ معان الوفاء والإخلاص والانتماء والولاء، فأهلاً وسهلاً بكم بين أهلكم في معان ".
وتحدّث العضو المؤسّس النائب السابق عبدالله عبد الدايم القرامسة، وقال : " أرحب اليوم بزملائي واخواني من حزب إرادة في معان، فأهلاً وسهلاً بهذه القامات الوطنية التي تشكل نسيجًا وطنيًا أردنيًّا بامتياز وزملائي الكرام الذين جاءوا إلى معان اليوم من جميع محافظات المملكة اجتمعوا نتيجة للهم والمعاناة الوطنية، فلا يخفى عليكم ما تمرّ به البلاد والعباد من ظروف معيشيةصعبة، اجتمعنا؛ للحفاظ على الوطن وبحثًا عن حلول في كافة مناحي الحياة، وهذه هي الأحزاب الحقيقة التي تنشأ من البوادي والمحافظات وليس من الطبقات المخملية، ولأنني أبحث عن الحقيقة دوما انتسبت لحزب إرادة عن قناعة، وبحثًا عن حلول تنعكس غدًا على حياتنا " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة وزير العمل الأسبق نضال فيصل البطاينة، واستهلّ حديثه بطلب قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الواجب، ثم قال أن لا أحد يستطيع المزاودة على المعانية في وطنيتهم وولائهم للقيادة واعتزازهم بالقوات المسلحة.
وأضاف البطاينة : " باسمي واسم زملائي _ الذين حضروا والذين غابوا عن هذا الاجتماع _ أتقدم بجزيل الشكر لأهالي معان كافة وهذه القامات الحاضرة على حسن الاستقبال وكرم الضيافة وهذا هو المعروف عن معان "
وأشار البطاينة، : " قال لنا البعض لا تذهبوا لمعان في هذه الظروف فالأمور لا زالت "حامية" ، وكان ردنا لماذا لا نذهب لمعان التي تشبهنا ونشبهها بالهموم والمعاناة، سنذهب لمعان؛ للحديث عن الإصلاح وعن مشروعنا الوطني ونرى بأن هذه هي الظروف المناسبة للجلوس وأهل معان للحديث عن واقعنا وأن نضع بأيدينا الحلول والسياسات والبرامج ا؛ للحفاظ على وطننا، وعن تشخيص الواقع قال البطاينة: " لا أحد يستطيع أن ينكر منجزات المملكة الأردنية الهاشمية، وها هي صروحنا العلمية والطبية والبنية التحتية وقواتنا المسلحة ومكانتنا العالمية والإقليمية، ونحن جميعا نلتقي على مسلمات واضحة؛ وهي الوطن والمواطن والقيادة والجيش، ونحن في إرادة أهدافنا واضحة "نحو مملكة اردنية هاشمية تعددية ديموقراطية معتمدة على الذات ، قوية سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا ".
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة اللّواء المتقاعد عبد الجليل المعايطة، وقال : " لم نعد نملك الكثير من الفرص السياسية، وعلينا استغلال هذه الفرصة والانخراط بالأحزاب التي ستنتج لنا برلمانًا قادرًا على الرقابة والتشريع وحكومة حزبيّة برامجيّة تنهض بالوطن والمواطن تحت الراية الهاشمية، وإذا بقينا ننعت التجربة الحزبية ونعيش دور المتفرج لن تنجح هذه التجربة التي نعتقد أنها الوسيلة الوحيدة لتغيير الوضع الاقتصادي الذي نمر به " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الدكتور ليث القهيوي عن دور الشّباب، وقال : " لا مجال اليوم أمام الشباب إلا الحياة الحزبية، وعليهم حسن الاختيار؛ للانخراط بالحياة الحزبية والبحث عن تجربة حقيقية لا مزيفة أو كلاسيكية تعيد لنا ذات الوجوه ".
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الشاب المهندس ابراهيم العوران، وقال : "ما يميز حزب إرادة هو تمكين الشباب والمرأة، واخترنا أن ننطلق من البوادي والقرى والمحافظات والمخيمات؛ ايمانًا منّا بأن الأحزاب الحقيقة هي التي تبدأ من الأسفل إلى الأعلى ومن الطبقات الكادحة وليس من الطبقات المخملية؛ لأن الأحزاب حاجة وليست ترفًا " . وأضاف العوران وقال : " لم يسبق لأحد غير إرادة أن ركز بصورة مستمرة وحثيثة على البوادي والقرى والمخيمات وبشمولية وعمق " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الشاب عمر الدهامشة، وقال : " علينا العمل بجد ويدًا بيد؛ لأجل مستقبل مشرق ينعم به الأردنيين باستقرار ورغد والتخلص من حالة الضنك التي نعاني منها جميعًا، ومن أهم المشكلات التي تواجهنا هي مشكلتي الفقر والبطالة والتي نجزم بأن حلها هو بالبرامجية، ولأن إرادة حزب وطني ديمقراطي برامجي انتسبت له؛ ايمانًا مني _ وبعد دراسة مستفيضة لكل الأحزاب المطروحة_ بأنه الأكثر حقيقة والأقرب لنبض المواطن، وهذه هي الأحزاب الحقيقية " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الشاب هيثم الزواهرة، والذي عرض تجربته كشاب في إرادة للحضور، وقال : " إرادة عنوانه تمكين الشباب؛ فأنا كشاب في إرادة دوري لا يقل عن دور أي زميل لي وبغض النظر عن المسميات، ولماذا إرادة؛ لأن إرادة حزب وطني ديمقراطي برامجي وهذا ما نبحث عنه كشباب؛ حزب يوفر لنا المساحة كشباب ونكون فيه شركاء لا أدوات ".
وشارك الحديث العديد من أعضاء حزب إرادة تحت التأسيس كل من : المحافظ السابق حسن الشاويش، والمحافظ السابق الدكتور علي قعدان الفايز، والقنصل الفخري في هنجاريا زيد نفاع، والنائب السابق الدكتور مصطفى ياغي. وتحدثوا جميعهم عن الحياة الحزبية، وقانون الأحزاب الجديد، وحثوا الشباب على الانخراط بالعمل الحزبي، وأشادوا جميعهم بوعي الحضور وخصوصًا الشباب .
وجاء هذا اللّقاء لحزب إرادة تحت التأسيس ضمن سلسلة لقاءات يعقدها في البوادي والقرى والمخيمات، وبدعوى من النائب السابق عبدالله القرامسة، وجاءت هذه الدعوة نظرًا لشعبية وقبول حزب إرادة لدى الأهالي في مدينة معان؛ الذين وصفوه بالحزب الحقيقي الذي يلامس هموم ووجع الوطن والمواطن ويعمل بطريقه جديدة غير مسبوقة، وهذا ما جعله يتصدر المشهد على الساحة الحزبية وقربه من نبض المواطن؛ لأنه يحمل خطابًا وطنيًّا، وشخوص هذا الحزب ليست من الوجوه المستهلكة، والنخب التقليدية المكررة، بل من الشباب والتكنوقراط الذين تميزوا بتاريخ عملي وطني يذكره الأردنيين في كافة المواقف، وحرصهم الشديد أن لا يكون بينهم فاسدًا، وجميعهم يتحدثون بخطاب موحد، وشعارهم الوطن والمواطن والقيادة.
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الدّكتور حسين عساف ورحّب بالحضور، وقال : "أهلاً وسهلاً بكم إخواني وزملائي من كافة أرجاء المملكة في معان العز فأهلاً وسهلاً بكم " اسمحو لي ان اميز معان مع حبي لكافة محافظة المملكه وان اجعل إبنة معان العضو المؤسس في إرادة إرادة الله الشراري ترحب بإرادة .
وبدورها قالت العضو المؤسس في إرادة الشّابة إرادة الله الشراري : " أهلاً بكم في معان العز والشموخ؛ معان الوفاء والإخلاص والانتماء والولاء، فأهلاً وسهلاً بكم بين أهلكم في معان ".
وتحدّث العضو المؤسّس النائب السابق عبدالله عبد الدايم القرامسة، وقال : " أرحب اليوم بزملائي واخواني من حزب إرادة في معان، فأهلاً وسهلاً بهذه القامات الوطنية التي تشكل نسيجًا وطنيًا أردنيًّا بامتياز وزملائي الكرام الذين جاءوا إلى معان اليوم من جميع محافظات المملكة اجتمعوا نتيجة للهم والمعاناة الوطنية، فلا يخفى عليكم ما تمرّ به البلاد والعباد من ظروف معيشيةصعبة، اجتمعنا؛ للحفاظ على الوطن وبحثًا عن حلول في كافة مناحي الحياة، وهذه هي الأحزاب الحقيقة التي تنشأ من البوادي والمحافظات وليس من الطبقات المخملية، ولأنني أبحث عن الحقيقة دوما انتسبت لحزب إرادة عن قناعة، وبحثًا عن حلول تنعكس غدًا على حياتنا " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة وزير العمل الأسبق نضال فيصل البطاينة، واستهلّ حديثه بطلب قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الواجب، ثم قال أن لا أحد يستطيع المزاودة على المعانية في وطنيتهم وولائهم للقيادة واعتزازهم بالقوات المسلحة.
وأضاف البطاينة : " باسمي واسم زملائي _ الذين حضروا والذين غابوا عن هذا الاجتماع _ أتقدم بجزيل الشكر لأهالي معان كافة وهذه القامات الحاضرة على حسن الاستقبال وكرم الضيافة وهذا هو المعروف عن معان "
وأشار البطاينة، : " قال لنا البعض لا تذهبوا لمعان في هذه الظروف فالأمور لا زالت "حامية" ، وكان ردنا لماذا لا نذهب لمعان التي تشبهنا ونشبهها بالهموم والمعاناة، سنذهب لمعان؛ للحديث عن الإصلاح وعن مشروعنا الوطني ونرى بأن هذه هي الظروف المناسبة للجلوس وأهل معان للحديث عن واقعنا وأن نضع بأيدينا الحلول والسياسات والبرامج ا؛ للحفاظ على وطننا، وعن تشخيص الواقع قال البطاينة: " لا أحد يستطيع أن ينكر منجزات المملكة الأردنية الهاشمية، وها هي صروحنا العلمية والطبية والبنية التحتية وقواتنا المسلحة ومكانتنا العالمية والإقليمية، ونحن جميعا نلتقي على مسلمات واضحة؛ وهي الوطن والمواطن والقيادة والجيش، ونحن في إرادة أهدافنا واضحة "نحو مملكة اردنية هاشمية تعددية ديموقراطية معتمدة على الذات ، قوية سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا ".
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة اللّواء المتقاعد عبد الجليل المعايطة، وقال : " لم نعد نملك الكثير من الفرص السياسية، وعلينا استغلال هذه الفرصة والانخراط بالأحزاب التي ستنتج لنا برلمانًا قادرًا على الرقابة والتشريع وحكومة حزبيّة برامجيّة تنهض بالوطن والمواطن تحت الراية الهاشمية، وإذا بقينا ننعت التجربة الحزبية ونعيش دور المتفرج لن تنجح هذه التجربة التي نعتقد أنها الوسيلة الوحيدة لتغيير الوضع الاقتصادي الذي نمر به " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الدكتور ليث القهيوي عن دور الشّباب، وقال : " لا مجال اليوم أمام الشباب إلا الحياة الحزبية، وعليهم حسن الاختيار؛ للانخراط بالحياة الحزبية والبحث عن تجربة حقيقية لا مزيفة أو كلاسيكية تعيد لنا ذات الوجوه ".
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الشاب المهندس ابراهيم العوران، وقال : "ما يميز حزب إرادة هو تمكين الشباب والمرأة، واخترنا أن ننطلق من البوادي والقرى والمحافظات والمخيمات؛ ايمانًا منّا بأن الأحزاب الحقيقة هي التي تبدأ من الأسفل إلى الأعلى ومن الطبقات الكادحة وليس من الطبقات المخملية؛ لأن الأحزاب حاجة وليست ترفًا " . وأضاف العوران وقال : " لم يسبق لأحد غير إرادة أن ركز بصورة مستمرة وحثيثة على البوادي والقرى والمخيمات وبشمولية وعمق " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الشاب عمر الدهامشة، وقال : " علينا العمل بجد ويدًا بيد؛ لأجل مستقبل مشرق ينعم به الأردنيين باستقرار ورغد والتخلص من حالة الضنك التي نعاني منها جميعًا، ومن أهم المشكلات التي تواجهنا هي مشكلتي الفقر والبطالة والتي نجزم بأن حلها هو بالبرامجية، ولأن إرادة حزب وطني ديمقراطي برامجي انتسبت له؛ ايمانًا مني _ وبعد دراسة مستفيضة لكل الأحزاب المطروحة_ بأنه الأكثر حقيقة والأقرب لنبض المواطن، وهذه هي الأحزاب الحقيقية " .
وتحدّث العضو المؤسس في إرادة الشاب هيثم الزواهرة، والذي عرض تجربته كشاب في إرادة للحضور، وقال : " إرادة عنوانه تمكين الشباب؛ فأنا كشاب في إرادة دوري لا يقل عن دور أي زميل لي وبغض النظر عن المسميات، ولماذا إرادة؛ لأن إرادة حزب وطني ديمقراطي برامجي وهذا ما نبحث عنه كشباب؛ حزب يوفر لنا المساحة كشباب ونكون فيه شركاء لا أدوات ".
وشارك الحديث العديد من أعضاء حزب إرادة تحت التأسيس كل من : المحافظ السابق حسن الشاويش، والمحافظ السابق الدكتور علي قعدان الفايز، والقنصل الفخري في هنجاريا زيد نفاع، والنائب السابق الدكتور مصطفى ياغي. وتحدثوا جميعهم عن الحياة الحزبية، وقانون الأحزاب الجديد، وحثوا الشباب على الانخراط بالعمل الحزبي، وأشادوا جميعهم بوعي الحضور وخصوصًا الشباب .
وجاء هذا اللّقاء لحزب إرادة تحت التأسيس ضمن سلسلة لقاءات يعقدها في البوادي والقرى والمخيمات، وبدعوى من النائب السابق عبدالله القرامسة، وجاءت هذه الدعوة نظرًا لشعبية وقبول حزب إرادة لدى الأهالي في مدينة معان؛ الذين وصفوه بالحزب الحقيقي الذي يلامس هموم ووجع الوطن والمواطن ويعمل بطريقه جديدة غير مسبوقة، وهذا ما جعله يتصدر المشهد على الساحة الحزبية وقربه من نبض المواطن؛ لأنه يحمل خطابًا وطنيًّا، وشخوص هذا الحزب ليست من الوجوه المستهلكة، والنخب التقليدية المكررة، بل من الشباب والتكنوقراط الذين تميزوا بتاريخ عملي وطني يذكره الأردنيين في كافة المواقف، وحرصهم الشديد أن لا يكون بينهم فاسدًا، وجميعهم يتحدثون بخطاب موحد، وشعارهم الوطن والمواطن والقيادة.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/01/21 الساعة 15:51