'إرادة' يستأنف جولاته بعقد لقاءين في البادية الوسطى.. نضال البطاينة: ما يمر به الاردن أعراض لسياسات لم تصب كبد الحقيقة (صور وفيديو)
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/25 الساعة 15:06
مدار الساعة - استأنف حزب إرادة تحت التأسيس جولاته الميدانية؛ للتعريف بمبادئ الحزب وبرنامجه؛ للنهوض بالحياة العامة للأردنيين استهلّهما في البادية الوسطى بدعوة من الشّيخ د. خلف الحماد، والآخر بدعوة من الشّيخ عارف عواد السطام الفايز .
وكان الحزب قد أوقف نشاطه التعريفيّ؛ تقديرًا للظروف الاستثنائيّة التي مرت بها بعض مناطق المملكة، واستشهد على أثرها أربعة من مرتبات الأمن العام، نتيجة عدوان آثم من قبل عصابة إجراميّة خارجة على القانون.
وشارك في اللّقاءين عدد من مؤسسي إرادة، منهم الوزير الأسبق نضال البطاينة، والنّائبان السّابقان حمزة أخو إرشيدة، ود. مصطفى ياغي، والشّيخ منور ضيف الله الكعيبر السرحان، ود.عبدالله العثمان الزبن، و د.ليث القهيوي.
وبُدِأ اللقاءين بقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الواجب.
وقال البطاينة بهذه المناسبة : "إنّ إرادة كان بين خيار إيقاف الاجتماعات التعريفية بالحزب، وخيار الاستمرار، إلا أن الاستمرار كان الخيار؛ للحديث بشؤون الوطن والمواطن وسبيل الخروج مما نحن فيه".
ووصف البطاينة ما تمرّ به المملكة اليوم : "أنّها أعراض لسياسات لم تصب كبد الحقيقة، ولكنّ المرض هو عدم نجاعة الحلول في مجال الطاقة، والاستثمار، وغير ذلك من الملفات الوطنيّة التي من الواجب العمل عليها من خلال أحزاب برامجية فعّالة تلامس حقيقة الأوضاع الصعبة الحالية ".
إلى ذلك بين النّائبان السّابقان حمزة اخو ارشيدة، ومصطفى ياغي، إضافة إلى الشيخ منور الكعيبر، وليث القهيوي مبادئ ومنهجية عمل إرادة، التي تنطلق من الاحتياجات والتّحدّيات الصّعبة التي تعانيها معظم القطاعات.
وفي ختام اللقاء دار نقاش موسع بين الحضور وحزب إرادة تناولت مجمل الأوضاع العامة والحلول المقترحة من قبل الحزب لحلها، مما ترك أثرًا لدى الحضور، اختتم بقناعتهم والانتساب للحزب كأعضاء مؤسسين من قبل عدد من قامات، ووجهاء، وشباب المنطقة.
وكان الحزب قد أوقف نشاطه التعريفيّ؛ تقديرًا للظروف الاستثنائيّة التي مرت بها بعض مناطق المملكة، واستشهد على أثرها أربعة من مرتبات الأمن العام، نتيجة عدوان آثم من قبل عصابة إجراميّة خارجة على القانون.
وشارك في اللّقاءين عدد من مؤسسي إرادة، منهم الوزير الأسبق نضال البطاينة، والنّائبان السّابقان حمزة أخو إرشيدة، ود. مصطفى ياغي، والشّيخ منور ضيف الله الكعيبر السرحان، ود.عبدالله العثمان الزبن، و د.ليث القهيوي.
وبُدِأ اللقاءين بقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الواجب.
وقال البطاينة بهذه المناسبة : "إنّ إرادة كان بين خيار إيقاف الاجتماعات التعريفية بالحزب، وخيار الاستمرار، إلا أن الاستمرار كان الخيار؛ للحديث بشؤون الوطن والمواطن وسبيل الخروج مما نحن فيه".
ووصف البطاينة ما تمرّ به المملكة اليوم : "أنّها أعراض لسياسات لم تصب كبد الحقيقة، ولكنّ المرض هو عدم نجاعة الحلول في مجال الطاقة، والاستثمار، وغير ذلك من الملفات الوطنيّة التي من الواجب العمل عليها من خلال أحزاب برامجية فعّالة تلامس حقيقة الأوضاع الصعبة الحالية ".
إلى ذلك بين النّائبان السّابقان حمزة اخو ارشيدة، ومصطفى ياغي، إضافة إلى الشيخ منور الكعيبر، وليث القهيوي مبادئ ومنهجية عمل إرادة، التي تنطلق من الاحتياجات والتّحدّيات الصّعبة التي تعانيها معظم القطاعات.
وفي ختام اللقاء دار نقاش موسع بين الحضور وحزب إرادة تناولت مجمل الأوضاع العامة والحلول المقترحة من قبل الحزب لحلها، مما ترك أثرًا لدى الحضور، اختتم بقناعتهم والانتساب للحزب كأعضاء مؤسسين من قبل عدد من قامات، ووجهاء، وشباب المنطقة.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/25 الساعة 15:06