140 ألف سائح للأردن خلال موسم الأعياد ورأس السنة
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/21 الساعة 18:53
مدار الساعة - قالت الجمعية الأردنية للسياحة الوافدة إن موسم الأعياد ورأس السنة الذي يبدأ من 20 كانون الأول الحالي، يعتبر موسما استثنائيا لهذا العام، إذ تتراوح أعداد السياح القادمين خلال هذه الفترة بين 120-140 ألف سائح، ووصلت نسبة الحجوزات في منطقتي البترا ووادي رم، إلى 90-95 بالمئة.
وقال عضو مجلس إدارة الجمعية والناطق باسمها نبيه ريال، في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن أكثر الأسواق النشطة في هذه الفترة، هي أسواق غرب أوروبا التقليدية مثل إيطاليا، وفرنسا، وأسبانيا، بالإضافة إلى أسواق أميركا الشمالية والجنوبية.
وبين أن السياحة هي نفط الأردن وتشكل ما يقارب 14 بالمئة من الناتج المحلي، إذ يعمل في القطاع السياحي نحو 60 ألف مواطن بطريقة مباشرة وغير مباشرة، مشيراً إلى أن السياحة الوافدة رافد وداعم أساسي للمجتمعات المحلية، خاصة في مناطق الجنوب، والاقتصاد الوطني بشكل عام.
وأشار ريال إلى أن جميع الإجراءات المتخذة من قبل الجهات الأمنية والحكومية المعنية، تعد إضافة مميزة لضمان استمتاع السائح وقضائه وقتا مميزا في الأردن، مثمناً جهود وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة والقطاع الخاص، لتسويق الأردن وضمان استمرارية وضعه على الخارطة السياحية العالمية، وإبراز صورة المملكة المبهجة والمميزة وما تملكه من مواقع سياحية وأثرية، ومنتج سياحي مميز وفريد يتناسب الأذواق كافة، والسياح بجميع فئاتهم.
وتابع أن هذه الإجراءات ما هي إلا حلقة متصلة تبدأ من استقبال السائح في المطار أو على المعابر الحدودية البرية والبحرية، وتنتهي مع مغادرة السائح لهذا البلد المضياف، معبراً عن فخر واعتزاز جمعية السياحة الوافدة بهذه الإجراءات المتميزة.
وقال ريال إن السائح القادم للمملكة هو سفير في الخارج والناقل لصورة الأردن المشرقة وحسن الضيافة التي يتمتع بها الشعب الأردني، داعياً إلى ضرورة تسهيل تجوالهم في المملكة حسب البرامج المعدة لهم سابقا، وبذل المزيد من الجهود من الجهات جميع بالقطاع العام والخاص، لإبراز صورة الأردن وضمان أن يغادر السائح وهو يحمل ذكريات طيبة ومعانٍ جميلة عن كرم الضيافة وحسن الاستقبال.
بترا
وقال عضو مجلس إدارة الجمعية والناطق باسمها نبيه ريال، في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن أكثر الأسواق النشطة في هذه الفترة، هي أسواق غرب أوروبا التقليدية مثل إيطاليا، وفرنسا، وأسبانيا، بالإضافة إلى أسواق أميركا الشمالية والجنوبية.
وبين أن السياحة هي نفط الأردن وتشكل ما يقارب 14 بالمئة من الناتج المحلي، إذ يعمل في القطاع السياحي نحو 60 ألف مواطن بطريقة مباشرة وغير مباشرة، مشيراً إلى أن السياحة الوافدة رافد وداعم أساسي للمجتمعات المحلية، خاصة في مناطق الجنوب، والاقتصاد الوطني بشكل عام.
وأشار ريال إلى أن جميع الإجراءات المتخذة من قبل الجهات الأمنية والحكومية المعنية، تعد إضافة مميزة لضمان استمتاع السائح وقضائه وقتا مميزا في الأردن، مثمناً جهود وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة والقطاع الخاص، لتسويق الأردن وضمان استمرارية وضعه على الخارطة السياحية العالمية، وإبراز صورة المملكة المبهجة والمميزة وما تملكه من مواقع سياحية وأثرية، ومنتج سياحي مميز وفريد يتناسب الأذواق كافة، والسياح بجميع فئاتهم.
وتابع أن هذه الإجراءات ما هي إلا حلقة متصلة تبدأ من استقبال السائح في المطار أو على المعابر الحدودية البرية والبحرية، وتنتهي مع مغادرة السائح لهذا البلد المضياف، معبراً عن فخر واعتزاز جمعية السياحة الوافدة بهذه الإجراءات المتميزة.
وقال ريال إن السائح القادم للمملكة هو سفير في الخارج والناقل لصورة الأردن المشرقة وحسن الضيافة التي يتمتع بها الشعب الأردني، داعياً إلى ضرورة تسهيل تجوالهم في المملكة حسب البرامج المعدة لهم سابقا، وبذل المزيد من الجهود من الجهات جميع بالقطاع العام والخاص، لإبراز صورة الأردن وضمان أن يغادر السائح وهو يحمل ذكريات طيبة ومعانٍ جميلة عن كرم الضيافة وحسن الاستقبال.
بترا
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/21 الساعة 18:53