اليوم نحن بحاجه الى قدوة
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/18 الساعة 15:54
المجتمع الان بحاجة ماسة لأشخاص مؤثرين ..قدوه.. لتوجه المجتمع والرأي العام إلى الحقيقة...الى جادة الصواب....مؤثرين ..لإيصال الرسالةِ الوطنيةِ....وضحد كل إشاعةٍ تنخر في سمعة الوطن...
..أصحاب كلمه غيورين على مصلحة الوطن.. انتماؤهم اردني وولاؤهم هاشمي...اليوم نحتاج لأن نكون يدا واحده على مساحة الوطن الذي نحب...الوطن الذي مر بتحريضٍ واشاعات ٍ تزيّف المشهد... بعناوينٍ حقيقية يراد بها باطلاً .
اليوم علينا أن نسمع من أمراء الجيش المتقاعدين..الذين تخرجوا من مدارس الشهامه والبطولة والانضباط... والذين مروا بكل ما مر به الوطن ..في السراء والضراء....وكيف تعالج الامور في الزمان والمكان....
اصحاب الخبره ..والعلم..والوقار...والذي على الدولة أن تضعهم في المكان المناسب الذي بتنا اليوم بأمس الحاجه ليكونوا صوتا للناس...ليبقوا أصحاب مونه على الناس ..
..فعلى الدوله أن تتواصل مع أبناء القوات المسلحه اليوم والذين هم ركن أساسي لبناء مجتمع صالح ينعم بالأمن والاستقرار... ويجنب شبابنا الانحراف عن جادة الصواب .
اليوم نحن بحاجه لدعم وتفعيل دور شيوخ العشائر الحقيقيين....ليكونوا صوت المواطن.....وفزعة المظلوم....والوقوف بجانب المحتاج....وهم الأقدر على معالجة كل حاله فرديه....وعلى الدوله أن تفسح مجالا لاعطائهم دوراً ...وكلمةً ...ليكونوا كما كان ابائهم وأجدادهم من قبل.. يحتوون.... ويذيبون كرة الثلج قبل أن تتدحرج... وحدوث ما لا يحمد عقباه.. فهم اقرب للمواطن من أي جهة رسميه....بيوتهم تفتح...كما كانت بيوت الآباء والأجداد... مفتوحه ..
مفتوحه لكل صاحب حاجه... لكل صاحب شكوى .. لحلها قبل وصولها لإجراءات طويله...تترك أثرا سلبيا على أفراد المجتمع....تفتح بيوتهم لتطييب الخواطر وصفاء النفوس.....
اليوم نحن بأمس الحاجه الى خلق مؤثرين في المجتمع.....كخطيب المسجد....الموجه...والمرشد....والصوت الذي ينادي بصلاح المجتمع....ففي كل اسبوع يجب وضع الكلمه في مكانها المناسب...لتتوافق وتتوائم مع الحدث.....
علّنا اليوم....نصلح ما يمكن إصلاحه.....نوضح ما يمكن توضيحه ...فالقدوه هو ملاذ سريع لصاحب الشكوى....ومؤئر .. بتوجه الناس للصواب.. وتجنيبهم الانجرار خلف توجيه أبواق الأجندات المشبوهة..ومن تحريض (يقتل القتيل ويمشي بجنازته)....
وعلينا نحن كمواطنين وكأسره أن نعيد النظر بتربيتها ..ومتابعتنا ..لسلوك الشباب...وتفعيل دور القريه ....ودور...الجار...والعشيره...
دور المعلم...والمدرسة....وهيبة الدوله...لا غيابها...لتكون حاضره ومؤثره من خلال القدوه...لننعم بمجتمع مترابط...ونمضي نحو هدفٍ وغايةٍ واحدةٍ متفقين عليها جميعاً فلا خلاف على أننا جميعاً نحمي الوطن بالغالي والنفيس .
نعم نحن بحاجه الى قدوه..يوجه بعلاج المشكله قبل وقوعها......
قدوه (يجبرها قبل لا تنكسر...)
حمى الله الوطن وحفظ الله مليكنا وقدوتنا وشيخ العشيره جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وحفظ الله سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الشاب الذي يؤثر في شبابنا ويسمع أفكارهم ويوجه بالحلول لعلنا ننعم بمستقبل يلبي الطموح.
والله من وراء القصد
..أصحاب كلمه غيورين على مصلحة الوطن.. انتماؤهم اردني وولاؤهم هاشمي...اليوم نحتاج لأن نكون يدا واحده على مساحة الوطن الذي نحب...الوطن الذي مر بتحريضٍ واشاعات ٍ تزيّف المشهد... بعناوينٍ حقيقية يراد بها باطلاً .
اليوم علينا أن نسمع من أمراء الجيش المتقاعدين..الذين تخرجوا من مدارس الشهامه والبطولة والانضباط... والذين مروا بكل ما مر به الوطن ..في السراء والضراء....وكيف تعالج الامور في الزمان والمكان....
اصحاب الخبره ..والعلم..والوقار...والذي على الدولة أن تضعهم في المكان المناسب الذي بتنا اليوم بأمس الحاجه ليكونوا صوتا للناس...ليبقوا أصحاب مونه على الناس ..
..فعلى الدوله أن تتواصل مع أبناء القوات المسلحه اليوم والذين هم ركن أساسي لبناء مجتمع صالح ينعم بالأمن والاستقرار... ويجنب شبابنا الانحراف عن جادة الصواب .
اليوم نحن بحاجه لدعم وتفعيل دور شيوخ العشائر الحقيقيين....ليكونوا صوت المواطن.....وفزعة المظلوم....والوقوف بجانب المحتاج....وهم الأقدر على معالجة كل حاله فرديه....وعلى الدوله أن تفسح مجالا لاعطائهم دوراً ...وكلمةً ...ليكونوا كما كان ابائهم وأجدادهم من قبل.. يحتوون.... ويذيبون كرة الثلج قبل أن تتدحرج... وحدوث ما لا يحمد عقباه.. فهم اقرب للمواطن من أي جهة رسميه....بيوتهم تفتح...كما كانت بيوت الآباء والأجداد... مفتوحه ..
مفتوحه لكل صاحب حاجه... لكل صاحب شكوى .. لحلها قبل وصولها لإجراءات طويله...تترك أثرا سلبيا على أفراد المجتمع....تفتح بيوتهم لتطييب الخواطر وصفاء النفوس.....
اليوم نحن بأمس الحاجه الى خلق مؤثرين في المجتمع.....كخطيب المسجد....الموجه...والمرشد....والصوت الذي ينادي بصلاح المجتمع....ففي كل اسبوع يجب وضع الكلمه في مكانها المناسب...لتتوافق وتتوائم مع الحدث.....
علّنا اليوم....نصلح ما يمكن إصلاحه.....نوضح ما يمكن توضيحه ...فالقدوه هو ملاذ سريع لصاحب الشكوى....ومؤئر .. بتوجه الناس للصواب.. وتجنيبهم الانجرار خلف توجيه أبواق الأجندات المشبوهة..ومن تحريض (يقتل القتيل ويمشي بجنازته)....
وعلينا نحن كمواطنين وكأسره أن نعيد النظر بتربيتها ..ومتابعتنا ..لسلوك الشباب...وتفعيل دور القريه ....ودور...الجار...والعشيره...
دور المعلم...والمدرسة....وهيبة الدوله...لا غيابها...لتكون حاضره ومؤثره من خلال القدوه...لننعم بمجتمع مترابط...ونمضي نحو هدفٍ وغايةٍ واحدةٍ متفقين عليها جميعاً فلا خلاف على أننا جميعاً نحمي الوطن بالغالي والنفيس .
نعم نحن بحاجه الى قدوه..يوجه بعلاج المشكله قبل وقوعها......
قدوه (يجبرها قبل لا تنكسر...)
حمى الله الوطن وحفظ الله مليكنا وقدوتنا وشيخ العشيره جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وحفظ الله سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الشاب الذي يؤثر في شبابنا ويسمع أفكارهم ويوجه بالحلول لعلنا ننعم بمستقبل يلبي الطموح.
والله من وراء القصد
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/18 الساعة 15:54