العشيرة الأردنية الواحدة
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/16 الساعة 21:58
"هذا ابني وابن كل الأردنيين، ولن يهدأ لنا بال حتى ينال المجرم عقابه أمام العدالة على جريمته النكراء" هذا ما قاله جلالة الملك عبد الله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة وعميد العشيرة الواحدة الأردنية في عزاء ابن الأردن الشهيد العقيد عبد الرزاق الدلابيح في لفته ليست بغريبة على الهاشميين من عميد ال هاشم التي حملت على عواتقهم رسالة الثورة العربية الكبرى مع إطلاق الشريف الحسين بن علي الرصاصة الأولى بقيام الثورة العربية الكبرى لتحقيق الوحدة والحرية والحياة الفضلى، ثورة التغيير والنهضة ووقف التراجع والانحدار والوهن في روح الأمة وإيذاناً باستعادة الروح العربية لهويتها وسيادتها.
فجلالة الملك في خطاباته يذكر عبارة جلالة الملك الحسين في حديثه عن الجيش الأردني بعبارة ( الجيش العربي المصطفوي ) وتحمل في طياتها هم العروبة والإسلام وهم ابناؤه.
ونستذكر ما قاله جلالة الملك عبد الله الثاني عميد ال هاشم وعميد العشيرة الأردنية الواحدة حفظه الله ورعاه، في خطابه بجامعة مؤتة في عام 2013، إن الشعور بغياب العدالة، وعدم تكافؤ الفرص يؤدي إلى الإحباط، وقال في خطابه أيضاً العشيرة ساهمت بشكل رئيسي في تأسيس الدولة الأردنية الحديثة، كدولة مؤسسات وقانون، والعشيرة كانت وستبقى رمزاً للنخوة والقيم الأصيلة والانتماء للوطن والحرص على الأمن والاستقرار وسيادة القانون وأنا عبدالله ابن الحسين أعتز بالعشائر الأردنية لأنهم أهلي وعشيرتي الكبيرة.
نلتمس من هذه الكلمات حرص جلالته الواضح كأب لكل الأردنيين على وحده الصف وثوابت الدولة الأردنية.
ان ما حدث من جريمة نكراء التي غضب لها كل اردني وبانت على ملامح جلالة الملك من حالة غضب وحزن شديدين لفقدان الأردن ابن لها وضابط من أبناء جهاز الامن العام.
تعزية جلالة الملك لذوي الشهيد حملت في طياتها العديد من الرسائل للداخل والخارج وحضوره في الزي العسكري ما هو الا دليل على أن الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك كانت وما زالت وستبقى تضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بالعبث والخراب بأمن واستقرار الوطن.
عميد ال هاشم لم يتوانى يوما في مشاركة الأردنيين افراحهم واتراحهم ليؤكد دائما بأن الهاشميين المظلة الجامعة للعشيرة الأردنية الواحدة على راسهم جلالة الملك والواجب علينا كأردنيين الالتفاف حولها لضمان امن واستقرار الوطن.
رحم الله شهيد الوطن والواجب وعزاؤنا لذويه ولأنفسنا ونستذكر ما قدم الأردن ومازال يقدم الشهيد تلو الشهيد وما ذكر الشهداء سائد المعايطه وراشد الزيود ومعاذ الكساسبه ببعيد
فجلالة الملك في خطاباته يذكر عبارة جلالة الملك الحسين في حديثه عن الجيش الأردني بعبارة ( الجيش العربي المصطفوي ) وتحمل في طياتها هم العروبة والإسلام وهم ابناؤه.
ونستذكر ما قاله جلالة الملك عبد الله الثاني عميد ال هاشم وعميد العشيرة الأردنية الواحدة حفظه الله ورعاه، في خطابه بجامعة مؤتة في عام 2013، إن الشعور بغياب العدالة، وعدم تكافؤ الفرص يؤدي إلى الإحباط، وقال في خطابه أيضاً العشيرة ساهمت بشكل رئيسي في تأسيس الدولة الأردنية الحديثة، كدولة مؤسسات وقانون، والعشيرة كانت وستبقى رمزاً للنخوة والقيم الأصيلة والانتماء للوطن والحرص على الأمن والاستقرار وسيادة القانون وأنا عبدالله ابن الحسين أعتز بالعشائر الأردنية لأنهم أهلي وعشيرتي الكبيرة.
نلتمس من هذه الكلمات حرص جلالته الواضح كأب لكل الأردنيين على وحده الصف وثوابت الدولة الأردنية.
ان ما حدث من جريمة نكراء التي غضب لها كل اردني وبانت على ملامح جلالة الملك من حالة غضب وحزن شديدين لفقدان الأردن ابن لها وضابط من أبناء جهاز الامن العام.
تعزية جلالة الملك لذوي الشهيد حملت في طياتها العديد من الرسائل للداخل والخارج وحضوره في الزي العسكري ما هو الا دليل على أن الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك كانت وما زالت وستبقى تضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بالعبث والخراب بأمن واستقرار الوطن.
عميد ال هاشم لم يتوانى يوما في مشاركة الأردنيين افراحهم واتراحهم ليؤكد دائما بأن الهاشميين المظلة الجامعة للعشيرة الأردنية الواحدة على راسهم جلالة الملك والواجب علينا كأردنيين الالتفاف حولها لضمان امن واستقرار الوطن.
رحم الله شهيد الوطن والواجب وعزاؤنا لذويه ولأنفسنا ونستذكر ما قدم الأردن ومازال يقدم الشهيد تلو الشهيد وما ذكر الشهداء سائد المعايطه وراشد الزيود ومعاذ الكساسبه ببعيد
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/16 الساعة 21:58