تجّار الأجهزة الخلويّة وإكسسواراتها يعزفون نغمة النجاح مع كتلة العطاء (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/08 الساعة 12:17
مدار الساعة -خلال الحضور اللافت والكبير دعماً لكتلة العطاء، أعلن تجّار ومستثمرو الأجهزة الخلويّة وإكسسواراتها بكلّ وضوح عن موقفهم بالتصويت لكتلة العطاء كاملة في انتخابات غرفة تجارة عمّان، بالإضافة لدعمهم لممثّل قطاع الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات بغرفة تجارة الأردنّ المهندس هيثم الرواجبة.
وأكّد التجّار أنّ برنامج عمل كتلة العطاء يدلّ على مدى سعيهم للارتقاء بالعمل التجاريّ والخدميّ لدى غرفة تجارة عمّان، معتبرين التجّار خلال اللقاء الّذي انعقد مساء الأربعاء، إنّ 'كود' التحديث والتطوير يكمن في برنامج عمل كتلة العطاء، معبّراً عن دعمه لكتلة العطاء وكأنّه يعزف نغمة النجاح لكتلة العطاء.
وقال النائب محمّد جميل الظهراوي، أنّ أعداد التجّار تراجعت بمستويات كبيرة وكأنّهم في تصفية كرة قدم من دور إلى آخر، وذلك نتيجة القرارات الصعبة والضرائب على القطاع.
ولفت النائب الظهراوي إلى أنّ الأسماء العريقة والقديمة الّتي تعود لتجّار تلاشت ولم تعد على أرض الواقع نتيجة الظروف والتحدّيات.
ودعا إلى المحافظة على التجّار، معتبراً أنّ التاجر أساس الدورة الاقتصاديّة والّتي تنعكس إيجاباً على المواطن.
وتمنّى لكتلة العطاء الفوز بسعيهم نحو غرفة تجارة عمّان.
ومن جهته، قال وزير الاستثمار والعمل الأسبق، الدكتور معن القطّامين، أنّ الاستماع لمطالب القطاعات وتنفيذ تطلّعاتهم يتقاطع مع رؤية التحديث الاقتصاديّ، معتبراً أنّ تجاهل هذه المطالب يؤدّي إلى مزيد من التحدّيات.
وأكّد على ضرورة أن يتمّ استيفاء الرسوم والضرائب من التجّار بعد البيع وليس قبله.
وتساءل عن كيفيّة تعامل الحكومة مع تراجع حجم سوق الأجهزة الخلويّة، معتبراً أنّ هذا التراجع ينعكس مباشرة على العمالة.
وقال إنّ رؤية التحديث الاقتصاديّ تعمل على بناء القطاعات وتحسين أدائها، الأمر الّذي يتطلّب وجود حكومة قادرة على تنفيذ هذه الرؤية.
وتمنّى الفوز لكتلة العطاء لامتلاكها البرنامج الّذي يحتاجه القطاع التجاريّ.
ومن جهته، قال المرشّح لانتخابات غرفة تجارة الأردنّ، الممثّل لقطاع الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات، هيثم الرواجبة، أنّ تجّار الأجهزة الخلويّة يشكّلون النسبة الأكبر من قطاع الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأكّد الرواجبة، أنّ قطاع الأجهزة الخلويّة في الأردنّ يواجه تحدّيات كبيرة، مشيراً إلى أنّ السنوات الأربعة الأخيرة شهدت تحسيناً في تذليل التحدّيات ولكن مازال دون الطموح، الأمر الّذي يفرض مواصلة العمل والتطوير.
وثمن رئيس كتلة العطاء، أسعد محمّد القواسمي، هذا التواجد الكبير دعماً لكتلة العطاء، مؤكّداً أنّ برنامج عمل كتلة العطاء يتقاطع تماماً مع متطلّبات تجّار ومستثمري الأجهزة الخلويّة وإكسسواراتها.
وشدّد على ضرورة أن تتواجد التفاهمات بين أصحاب القرار والقطاع التجاريّ، مؤكّداً أنّ غياب التشاركيّة في اتّخاذ القرار تسبّب في تحدّيات كبيرة تقف أمام التاجر.
وأكّد القواسميّ، إنّ كتلة العطاء تسعى للعمل جاهدة لتذليل التحدّيات الّتي تواجه التجّار، سويّاً مع التحديث والتطوير.
وبدوره، رحّب عضو كتلة العطاء، ماهر محمّد يوسف، بالحضور الّذي أتى لدعم كتلة العطاء، مشيّداً بهذا الحضور اللافت.
وأكّد عضو كتلة العطاء، أحمد خليل علّوش، إنّ زيادة ضريبة المبيعات على الأجهزة الخلويّة إلى 16 بالمئة أرهق القطاع وافقد التجّار الميزة التنافسيّة مع الدول المجاورة.
وأكّد أنّ ضريبة المبيعات عملت على ضياع فرصة إعادة تصدير الأجهزة الخلويّة لدى دول الجوار، مشدّداً على ضرورة أهمّيّة تخفيض هذه النسبة وإعادة بناء القطاع من الجديد.
ولفت إلى أنّ حجم قطاع الأجهزة الخلويّة كان يصل إلى 400 مليون دينار، في حين تراجع إلى نحو 120 مليون دينار خلال العام الأخير.
ومن جهته، تعهّد الدكتور عاطف أحمد حسّونة، بالتشاركيّة بكافّة القرارات الداعمة لقطاع التجاريّ.
وبدوره، قال عضو كتلة العطاء، تيسير مرفق الخضري، إنّ كتلة العطاء تتطلّع إلى الارتقاء بالعمل التجاريّ.
ومن جهته، أكّد عضو كتلة العطاء، عودة سعيد الرمحي، إنّ كتلة العطاء تسعى لتحقيق العدالة للقطاع التجاريّ.
وبدوره، أكّد عضو كتلة العطاء، ياسر محمود أبو شيخة، إنّ كتلة العطاء تسعى للارتقاء بمستوى الأداء والخدمة المقدّمة للتجّار في العاصمة عمّان.
ومن جهته، أكّد عضو كتلة العطاء، هشام هاني الحديد، أنّ القطاع التجاريّ والخدميّ يواجه تحدّيات كبيرة يجب حلّها للارتقاء بمستوى الأداء.
وبدوره، تعهّد عضو كتلة العطاء، ماهر عمر الطويل، بمواصلة العمل والإنجاز، مؤكّداً أنّ كتلة العطاء ستخضع للتقييم والمحاسبة على الإنجاز في حال تمكّنت من الفوز بإذن اللّه.
وأكّد التجّار أنّ برنامج عمل كتلة العطاء يدلّ على مدى سعيهم للارتقاء بالعمل التجاريّ والخدميّ لدى غرفة تجارة عمّان، معتبرين التجّار خلال اللقاء الّذي انعقد مساء الأربعاء، إنّ 'كود' التحديث والتطوير يكمن في برنامج عمل كتلة العطاء، معبّراً عن دعمه لكتلة العطاء وكأنّه يعزف نغمة النجاح لكتلة العطاء.
وقال النائب محمّد جميل الظهراوي، أنّ أعداد التجّار تراجعت بمستويات كبيرة وكأنّهم في تصفية كرة قدم من دور إلى آخر، وذلك نتيجة القرارات الصعبة والضرائب على القطاع.
ولفت النائب الظهراوي إلى أنّ الأسماء العريقة والقديمة الّتي تعود لتجّار تلاشت ولم تعد على أرض الواقع نتيجة الظروف والتحدّيات.
ودعا إلى المحافظة على التجّار، معتبراً أنّ التاجر أساس الدورة الاقتصاديّة والّتي تنعكس إيجاباً على المواطن.
وتمنّى لكتلة العطاء الفوز بسعيهم نحو غرفة تجارة عمّان.
ومن جهته، قال وزير الاستثمار والعمل الأسبق، الدكتور معن القطّامين، أنّ الاستماع لمطالب القطاعات وتنفيذ تطلّعاتهم يتقاطع مع رؤية التحديث الاقتصاديّ، معتبراً أنّ تجاهل هذه المطالب يؤدّي إلى مزيد من التحدّيات.
وأكّد على ضرورة أن يتمّ استيفاء الرسوم والضرائب من التجّار بعد البيع وليس قبله.
وتساءل عن كيفيّة تعامل الحكومة مع تراجع حجم سوق الأجهزة الخلويّة، معتبراً أنّ هذا التراجع ينعكس مباشرة على العمالة.
وقال إنّ رؤية التحديث الاقتصاديّ تعمل على بناء القطاعات وتحسين أدائها، الأمر الّذي يتطلّب وجود حكومة قادرة على تنفيذ هذه الرؤية.
وتمنّى الفوز لكتلة العطاء لامتلاكها البرنامج الّذي يحتاجه القطاع التجاريّ.
ومن جهته، قال المرشّح لانتخابات غرفة تجارة الأردنّ، الممثّل لقطاع الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات، هيثم الرواجبة، أنّ تجّار الأجهزة الخلويّة يشكّلون النسبة الأكبر من قطاع الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأكّد الرواجبة، أنّ قطاع الأجهزة الخلويّة في الأردنّ يواجه تحدّيات كبيرة، مشيراً إلى أنّ السنوات الأربعة الأخيرة شهدت تحسيناً في تذليل التحدّيات ولكن مازال دون الطموح، الأمر الّذي يفرض مواصلة العمل والتطوير.
وثمن رئيس كتلة العطاء، أسعد محمّد القواسمي، هذا التواجد الكبير دعماً لكتلة العطاء، مؤكّداً أنّ برنامج عمل كتلة العطاء يتقاطع تماماً مع متطلّبات تجّار ومستثمري الأجهزة الخلويّة وإكسسواراتها.
وشدّد على ضرورة أن تتواجد التفاهمات بين أصحاب القرار والقطاع التجاريّ، مؤكّداً أنّ غياب التشاركيّة في اتّخاذ القرار تسبّب في تحدّيات كبيرة تقف أمام التاجر.
وأكّد القواسميّ، إنّ كتلة العطاء تسعى للعمل جاهدة لتذليل التحدّيات الّتي تواجه التجّار، سويّاً مع التحديث والتطوير.
وبدوره، رحّب عضو كتلة العطاء، ماهر محمّد يوسف، بالحضور الّذي أتى لدعم كتلة العطاء، مشيّداً بهذا الحضور اللافت.
وأكّد عضو كتلة العطاء، أحمد خليل علّوش، إنّ زيادة ضريبة المبيعات على الأجهزة الخلويّة إلى 16 بالمئة أرهق القطاع وافقد التجّار الميزة التنافسيّة مع الدول المجاورة.
وأكّد أنّ ضريبة المبيعات عملت على ضياع فرصة إعادة تصدير الأجهزة الخلويّة لدى دول الجوار، مشدّداً على ضرورة أهمّيّة تخفيض هذه النسبة وإعادة بناء القطاع من الجديد.
ولفت إلى أنّ حجم قطاع الأجهزة الخلويّة كان يصل إلى 400 مليون دينار، في حين تراجع إلى نحو 120 مليون دينار خلال العام الأخير.
ومن جهته، تعهّد الدكتور عاطف أحمد حسّونة، بالتشاركيّة بكافّة القرارات الداعمة لقطاع التجاريّ.
وبدوره، قال عضو كتلة العطاء، تيسير مرفق الخضري، إنّ كتلة العطاء تتطلّع إلى الارتقاء بالعمل التجاريّ.
ومن جهته، أكّد عضو كتلة العطاء، عودة سعيد الرمحي، إنّ كتلة العطاء تسعى لتحقيق العدالة للقطاع التجاريّ.
وبدوره، أكّد عضو كتلة العطاء، ياسر محمود أبو شيخة، إنّ كتلة العطاء تسعى للارتقاء بمستوى الأداء والخدمة المقدّمة للتجّار في العاصمة عمّان.
ومن جهته، أكّد عضو كتلة العطاء، هشام هاني الحديد، أنّ القطاع التجاريّ والخدميّ يواجه تحدّيات كبيرة يجب حلّها للارتقاء بمستوى الأداء.
وبدوره، تعهّد عضو كتلة العطاء، ماهر عمر الطويل، بمواصلة العمل والإنجاز، مؤكّداً أنّ كتلة العطاء ستخضع للتقييم والمحاسبة على الإنجاز في حال تمكّنت من الفوز بإذن اللّه.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/08 الساعة 12:17