العنود ابو الراغب تكتب: نستمد منك العزيمة والأمل
مدار الساعة ـ نشر في 2022/11/14 الساعة 18:46
مدار الساعة - كتب:العنود راتب ابو الراغب
خطابك يا سيدي كغيث يملئ المكان، يبشرنا بموسم مطري ينبت زرع الوطن، كنور يضيئ الشمس في صباح مشرق، يحمل بشائر الخير معه في المئوية الثانية من عمر الدولة الأردنية، فزرع اليوم يا سيدي ثمار الغد، لينهض الأردن بكم ومعكم، نحن الشباب يا سيدي نستلهم الهمم منكم، ونشمر سواعدنا من أجلكم، حتى نثابر ونصل نحو الهدف، ونحن يا سيدي جيلا بعد جيل تعلمنا وترعرعنا على حب الوطن والقائد، وأن نعمل بحب وإخلاص من أجل الأردن وأن نكون جنودا أوفياء أينما كنا، فمن أجل أردننا نمضي نحو القمم لتحقيق رؤيا جلالتكم في عملية التحديث السياسي والإقتصادي وعلى كافة الأصعدة وشتى المجالات، وأن ننهض بالأردن في مجال التكنولوجيا والتعليم حيث إننا نبدأ من التعليم لإنشاء جيل طموح منتمي إلى هذا الوطن الراسخ الذي يبنى بحب مليكه وأبناءه.
فالإنجاز الوطني يبدأ بهمم شبابية ومشاركة المرأة ودورها الفاعل وتمكينها في كافة المجالات كما أنه يبدأ بحب عميق يتغلل تراب الوطن كمطر يبلل ثرى الأردن لتفوح رائحة المطر المغمس بحب الوطن وعشق الأرض.
كما إننا ياسيدي نسير خلفك محققين الهدف لإنعاش الإقتصاد لنبدأ دوما من جديد لنهضة أردننا الغالي.
كما إننا ياسيدي نستمد منك العزيمة والمعنوية والأمل والتفاؤل، فقد كان خطابك يخاطب القلب والروح، ويبعث فينا روح الجد والإجتهاد والعمل لهذا الوطن الذي يستحق منا الكثير
كما انك يا سيدي تركز دوما على الشباب ودورهم الفاعل في بناء المجتمعات وحيويتهم ومعنوياتهم في خدمة الأردن العزيز.
فأنت يا سيدي تلقي الهمم في عروقنا التي تسري في حب الأردن لنقدم المزيد المزيد بكل حب وشرف وإخلاص، كما انك تعلمنا ان التشاؤم لا يقدم بلا على العكس يؤخر في احراز الهدف، وأن الأمل هو الأمل الذي ينير لنا عتبات المستقبل بكل عزيمة وثقة، كما أنه لا مكان للمشككين وأصحاب الفتن بيننا فهذا الوطن سد منيع وسيف متين في وجه كل من يحاول العبث به، كما أن العدالة والكرامة الوطنية هي الأساس لبناء وطن عظيم.
كما أن اهتمامكم ياسيدي كما هو دائما بالقضية الفلسطينية وجعلها أولى اولوياتكم كان لها عظيم الأثر في نفوسنا وحمايتكم للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف فأنتم دائما مواقفكم ثابتة راسخة نستمد منها عزيمتنا.
كما اننا تلاحمنا في هذا الوطن مسلمون ومسيحيون اردنيون نتقاسم الرغيف مع اشقاءنا الفلسطينين متحابين متلاحمين.
كما أنني ياسيدي احي كلماتكم التي لامست قلبي للجنود الأوفياء تحية إجلال واحترام لكل عسكري على ثرى الأردن، لكل يد تحمل السلاح، وكل بورية تحمل شعار الجيش العربي، فوالله ياسيدي تمنيت أن أكون جندية من جنودك تحمي الوطن فخطابكم يا سيدي خاطب القلوب يا مليك القلوب ويشد العزيمة لبناء هذا الوطن لبناء الأردن الجديد الذي يبنى بالحب والعمل والإنجاز والطموح ونحن الشباب يا سيدي كل منا من موقعه جميعنا جنود الوطن الأوفياء.
خطابك يا سيدي كغيث يملئ المكان، يبشرنا بموسم مطري ينبت زرع الوطن، كنور يضيئ الشمس في صباح مشرق، يحمل بشائر الخير معه في المئوية الثانية من عمر الدولة الأردنية، فزرع اليوم يا سيدي ثمار الغد، لينهض الأردن بكم ومعكم، نحن الشباب يا سيدي نستلهم الهمم منكم، ونشمر سواعدنا من أجلكم، حتى نثابر ونصل نحو الهدف، ونحن يا سيدي جيلا بعد جيل تعلمنا وترعرعنا على حب الوطن والقائد، وأن نعمل بحب وإخلاص من أجل الأردن وأن نكون جنودا أوفياء أينما كنا، فمن أجل أردننا نمضي نحو القمم لتحقيق رؤيا جلالتكم في عملية التحديث السياسي والإقتصادي وعلى كافة الأصعدة وشتى المجالات، وأن ننهض بالأردن في مجال التكنولوجيا والتعليم حيث إننا نبدأ من التعليم لإنشاء جيل طموح منتمي إلى هذا الوطن الراسخ الذي يبنى بحب مليكه وأبناءه.
فالإنجاز الوطني يبدأ بهمم شبابية ومشاركة المرأة ودورها الفاعل وتمكينها في كافة المجالات كما أنه يبدأ بحب عميق يتغلل تراب الوطن كمطر يبلل ثرى الأردن لتفوح رائحة المطر المغمس بحب الوطن وعشق الأرض.
كما إننا ياسيدي نسير خلفك محققين الهدف لإنعاش الإقتصاد لنبدأ دوما من جديد لنهضة أردننا الغالي.
كما إننا ياسيدي نستمد منك العزيمة والمعنوية والأمل والتفاؤل، فقد كان خطابك يخاطب القلب والروح، ويبعث فينا روح الجد والإجتهاد والعمل لهذا الوطن الذي يستحق منا الكثير
كما انك يا سيدي تركز دوما على الشباب ودورهم الفاعل في بناء المجتمعات وحيويتهم ومعنوياتهم في خدمة الأردن العزيز.
فأنت يا سيدي تلقي الهمم في عروقنا التي تسري في حب الأردن لنقدم المزيد المزيد بكل حب وشرف وإخلاص، كما انك تعلمنا ان التشاؤم لا يقدم بلا على العكس يؤخر في احراز الهدف، وأن الأمل هو الأمل الذي ينير لنا عتبات المستقبل بكل عزيمة وثقة، كما أنه لا مكان للمشككين وأصحاب الفتن بيننا فهذا الوطن سد منيع وسيف متين في وجه كل من يحاول العبث به، كما أن العدالة والكرامة الوطنية هي الأساس لبناء وطن عظيم.
كما أن اهتمامكم ياسيدي كما هو دائما بالقضية الفلسطينية وجعلها أولى اولوياتكم كان لها عظيم الأثر في نفوسنا وحمايتكم للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف فأنتم دائما مواقفكم ثابتة راسخة نستمد منها عزيمتنا.
كما اننا تلاحمنا في هذا الوطن مسلمون ومسيحيون اردنيون نتقاسم الرغيف مع اشقاءنا الفلسطينين متحابين متلاحمين.
كما أنني ياسيدي احي كلماتكم التي لامست قلبي للجنود الأوفياء تحية إجلال واحترام لكل عسكري على ثرى الأردن، لكل يد تحمل السلاح، وكل بورية تحمل شعار الجيش العربي، فوالله ياسيدي تمنيت أن أكون جندية من جنودك تحمي الوطن فخطابكم يا سيدي خاطب القلوب يا مليك القلوب ويشد العزيمة لبناء هذا الوطن لبناء الأردن الجديد الذي يبنى بالحب والعمل والإنجاز والطموح ونحن الشباب يا سيدي كل منا من موقعه جميعنا جنود الوطن الأوفياء.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/11/14 الساعة 18:46