القواسمي: البرامج الانتخابيّ لكتلة العطاء تمّ بناؤه على الإنجاز ويستوحي طموح التاجر وهمومه
مدار الساعة ـ نشر في 2022/11/05 الساعة 19:28
مدار الساعة -كسبت كتلة العطاء تأييداً كبيراً منذ لقائها الأوّل الّذي انعقد السبت بحضور عدد واسع من التجّار، وذلك خلال الملتقى التجاريّ الّذي دعت له مجموعة الباشا الدوليّة للشحن والنقل والتجارة لتحشيد الدعم والمؤازرة للكتلة.
وتخوض كتلة العطاء انتخابات غرفة تجارة عمّان برئاسة السيّد أسعد محمّد القواسمي، وعضويّة السادة: ماهر محمّد يوسف، وياسر محمود أبو شيخة، والدكتور عاطف أحمد حسّونة، وهشام هاني الحديد، وتيسير موفّق الخضري، وماهر عمر الطويل، وعودة سعيد الرمحي، وأحمد خليل علّوش.
وقال القواسمي، أنّ أعضاء كتلة العطاء يمثّلون 9 قطاعات رئيسيّة في القطاع التجاريّ بالعاصمة عمّان.
وبيّن أنّ البرامج الانتخابيّ لكتلة العطاء تمّ بناؤه على الإنجاز ويستوحي طموح التاجر وهمومه.
ولفت إلى البرنامج الانتخابيّ يدعم محاور رئيسيّة، كدعم المؤسّسيّة في غرفة تجارة عمّان من حيث الإدارة التنفيذيّة الّتي تتطلّع إلى الهيئة العامّة برؤية واضحة بعيداً عن تدخّل مجلس الإدارة.
وأضاف أنّ من المحاور أيضاً، تطوير نهج التجارة الداخليّة، والعمل بتشاركيّة، ومعالجة كافّة التحدّيات الّتي تواجه التجّار من خلال السعي بتوازن ووسطيّة وبتشاركيّة مع القطاع العامّ، بالإضافة للنظر في الاتّفاقيّات الّتي تدعم تنشيط التجارة الخارجيّة من خلال الشراكة مع الجانب الحكوميّ.
وأكّد على التشاركيّة يداً بيد لفتح السوق الأردنيّ مع شقيقه الفلسطينيّ وتخفيف المعاناة الّتي يعيشها، مستندين بذلك على الدور الكبير والتاريخيّ والّذي يقوم به جلالة الملك عبداللّه الثاني ابن الحسين اتّجاه دولة فلسطين.
وقدّم القواسمي شكره للسيّد مازن حساسنة وللسادة اتّحاد شركات الشحن في تركيّا على حسن الاستقبال والضيافة.
وخلال الملتقى، قدّم أعضاء كتلة العطاء نبذة تعريفيّة عنهم وعن خبراتهم العمليّة.
ورحّب رئيس مجلس إدارة مجموعة الباشا الدوليّة للشحن والنقل والتجارة مازن الحساسنة بالحضور الداعم لكتلة العطاء، مؤكّداً أنّ هذه الكتلة برئاسة أسعد القواسمة وعضويّة أصحاب الإنجاز والإنتاج والعمل، سوف يكون لها بصمة كبيرة في الارتقاء بالعمل التجاريّ.
وقال إنّ هذا الملتقى يضمّ خبرات تجاريّة كبيرة، لافتاً إلى أنّ شركات الشحن مكوّن أساسيّ وداعم رئيسيّ للاقتصاد الوطنيّ.
وأكّد على أهمّيّة أن يتمّ توظيف الخبرات التجاريّة في دعم العجلة الاقتصاديّة، مؤكّداً على أنّ كتلة العطاء تضمّ المهنيّة والخبرات التجاريّة الكبيرة.
ودعا الحساسنة إلى اختيار الاختصاصيّين في التشخيص الدقيق للمس مكامن الخلل وتسليط الضوء عليه، مؤكّداً أنّ التاجر يحتاج إلى إنتاجات حديثة بعيدة عن النمطيّة والكلاسيكيّة في الطرح.
ونادى باتّخاذ خطوات عمليّة لتقوية غرفة تجارة عمّان وعدم الوقوف والاكتفاء بحادثة سيول عمّان، معتبراً أنّ عدم اتّخاذ تلك الخطوات لن يقدّم أيّ جديد.
وشدّد على أنّ الصوت أمانة، وصندوق الانتخاب هو مساحة الديموقراطيّة لاختيار الأفضل لدعم التجارة الوطنيّة.
وتخوض كتلة العطاء انتخابات غرفة تجارة عمّان وقد أخذت على عاتقها تذليل العقبات والعمل على جذب الاستثمارات والمساهمة في حلّ مشكلتي الفقر والبطالة والتشارك مع الحكومة لمنفعة الاقتصاد الوطنيّ وازدهار التجارة.
تؤكّد كتلة العطاء أنّ القطاع التجاريّ في العاصمة عمّان بأمسّ الحاجة إلى رؤيا تستشرف المستقبل بعين الحاضر تتعامل مع التحدّيات الجسام الّتي فرضها عالم متغيّر تسير فيه التغيّرات بسرعة كبيرة.
وتسعى كتلة العطاء إلى تعظيم الفرص حتّى تتكامل مع مختلف القطاعات، وتتشارك مع القطاع العامّ لتبني اقتصاداً مزدهراً، يستفيد من رؤية التحديث الاقتصاديّ والإداريّ للمملكة، ويبني عليها ويساهم بشكل فاعل في تنفيذها بما يحقّق المكتسبات للقطاع الخاصّ وفي المقدّمة منه القطاع التجاريّ.
وتتعهّد كتلة العطاء بديمومة السعي لإيجاد الحلول الجذريّة بما ينعكس إيجاباً على القطاع التجاريّ والخدميّ، الّذي يعدّ المشغل الرئيس للعمالة المحلّيّة والمساهم الأبرز في نهضة الاقتصاد.
وتنظر كتلة العطاء إلى الهيئة العامّة بأنّها مكمّلة لعمل المجلس، وأنّ المجلس القويّ هو الّذي يتشارك مع الهيئة العامّة، ويدعوها للتشاور واتّخاذ القرار باعتبار أنّ الغرفة يجب أن تكون مظلّة للتجّار جميعاً وبيتهم الآمن.
وتخوض كتلة العطاء انتخابات غرفة تجارة عمّان برئاسة السيّد أسعد محمّد القواسمي، وعضويّة السادة: ماهر محمّد يوسف، وياسر محمود أبو شيخة، والدكتور عاطف أحمد حسّونة، وهشام هاني الحديد، وتيسير موفّق الخضري، وماهر عمر الطويل، وعودة سعيد الرمحي، وأحمد خليل علّوش.
وقال القواسمي، أنّ أعضاء كتلة العطاء يمثّلون 9 قطاعات رئيسيّة في القطاع التجاريّ بالعاصمة عمّان.
وبيّن أنّ البرامج الانتخابيّ لكتلة العطاء تمّ بناؤه على الإنجاز ويستوحي طموح التاجر وهمومه.
ولفت إلى البرنامج الانتخابيّ يدعم محاور رئيسيّة، كدعم المؤسّسيّة في غرفة تجارة عمّان من حيث الإدارة التنفيذيّة الّتي تتطلّع إلى الهيئة العامّة برؤية واضحة بعيداً عن تدخّل مجلس الإدارة.
وأضاف أنّ من المحاور أيضاً، تطوير نهج التجارة الداخليّة، والعمل بتشاركيّة، ومعالجة كافّة التحدّيات الّتي تواجه التجّار من خلال السعي بتوازن ووسطيّة وبتشاركيّة مع القطاع العامّ، بالإضافة للنظر في الاتّفاقيّات الّتي تدعم تنشيط التجارة الخارجيّة من خلال الشراكة مع الجانب الحكوميّ.
وأكّد على التشاركيّة يداً بيد لفتح السوق الأردنيّ مع شقيقه الفلسطينيّ وتخفيف المعاناة الّتي يعيشها، مستندين بذلك على الدور الكبير والتاريخيّ والّذي يقوم به جلالة الملك عبداللّه الثاني ابن الحسين اتّجاه دولة فلسطين.
وقدّم القواسمي شكره للسيّد مازن حساسنة وللسادة اتّحاد شركات الشحن في تركيّا على حسن الاستقبال والضيافة.
وخلال الملتقى، قدّم أعضاء كتلة العطاء نبذة تعريفيّة عنهم وعن خبراتهم العمليّة.
ورحّب رئيس مجلس إدارة مجموعة الباشا الدوليّة للشحن والنقل والتجارة مازن الحساسنة بالحضور الداعم لكتلة العطاء، مؤكّداً أنّ هذه الكتلة برئاسة أسعد القواسمة وعضويّة أصحاب الإنجاز والإنتاج والعمل، سوف يكون لها بصمة كبيرة في الارتقاء بالعمل التجاريّ.
وقال إنّ هذا الملتقى يضمّ خبرات تجاريّة كبيرة، لافتاً إلى أنّ شركات الشحن مكوّن أساسيّ وداعم رئيسيّ للاقتصاد الوطنيّ.
وأكّد على أهمّيّة أن يتمّ توظيف الخبرات التجاريّة في دعم العجلة الاقتصاديّة، مؤكّداً على أنّ كتلة العطاء تضمّ المهنيّة والخبرات التجاريّة الكبيرة.
ودعا الحساسنة إلى اختيار الاختصاصيّين في التشخيص الدقيق للمس مكامن الخلل وتسليط الضوء عليه، مؤكّداً أنّ التاجر يحتاج إلى إنتاجات حديثة بعيدة عن النمطيّة والكلاسيكيّة في الطرح.
ونادى باتّخاذ خطوات عمليّة لتقوية غرفة تجارة عمّان وعدم الوقوف والاكتفاء بحادثة سيول عمّان، معتبراً أنّ عدم اتّخاذ تلك الخطوات لن يقدّم أيّ جديد.
وشدّد على أنّ الصوت أمانة، وصندوق الانتخاب هو مساحة الديموقراطيّة لاختيار الأفضل لدعم التجارة الوطنيّة.
وتخوض كتلة العطاء انتخابات غرفة تجارة عمّان وقد أخذت على عاتقها تذليل العقبات والعمل على جذب الاستثمارات والمساهمة في حلّ مشكلتي الفقر والبطالة والتشارك مع الحكومة لمنفعة الاقتصاد الوطنيّ وازدهار التجارة.
تؤكّد كتلة العطاء أنّ القطاع التجاريّ في العاصمة عمّان بأمسّ الحاجة إلى رؤيا تستشرف المستقبل بعين الحاضر تتعامل مع التحدّيات الجسام الّتي فرضها عالم متغيّر تسير فيه التغيّرات بسرعة كبيرة.
وتسعى كتلة العطاء إلى تعظيم الفرص حتّى تتكامل مع مختلف القطاعات، وتتشارك مع القطاع العامّ لتبني اقتصاداً مزدهراً، يستفيد من رؤية التحديث الاقتصاديّ والإداريّ للمملكة، ويبني عليها ويساهم بشكل فاعل في تنفيذها بما يحقّق المكتسبات للقطاع الخاصّ وفي المقدّمة منه القطاع التجاريّ.
وتتعهّد كتلة العطاء بديمومة السعي لإيجاد الحلول الجذريّة بما ينعكس إيجاباً على القطاع التجاريّ والخدميّ، الّذي يعدّ المشغل الرئيس للعمالة المحلّيّة والمساهم الأبرز في نهضة الاقتصاد.
وتنظر كتلة العطاء إلى الهيئة العامّة بأنّها مكمّلة لعمل المجلس، وأنّ المجلس القويّ هو الّذي يتشارك مع الهيئة العامّة، ويدعوها للتشاور واتّخاذ القرار باعتبار أنّ الغرفة يجب أن تكون مظلّة للتجّار جميعاً وبيتهم الآمن.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/11/05 الساعة 19:28