بالنسبة إلى الغرب الشذوذ لم يعد خيارا .. وقوته الضاربة تحارب كل من يرفضه.. هذه كلمة سر الهجوم على قطر
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/29 الساعة 16:02
مدار الساعة – كتب: محور الشؤون الدولية يكاد الشذوذ في المجتمعات الغربية ان يتحول الى شرط حتى يستطيع المرء العيش بسلام في تلك البلاد، او حتى ان يتعامل معها.
لم يعد الشذوذ خيارا، بل صار له يد ارهابية ضاربة، تحاول ايذاء كل من يصمد ويريد المحافظة على الروح البشرية وفطرتها من التعفّن.
نقول ذلك ونحن نتابع الضغوط الممنهجة الموجهة لدولة صارت اسما كبيرا في العالم اسمها قطر.
كان يكفي قطر أن تنصاع لأوامر منظمات الشذوذ الغربية وتفتح لها ابوابها من أجل كف لسانها عنها بالتزامن مع تنظيم الدوحة لمونديال 2022.
منظمات الشذوذ الغربية ذات اليد الطولى في الدول الغربية لا تكاد تصدق ان الدوحة تصر على المحافظة على قيمها الاسلامية، برغم كل الضغوط، ففتحت لها كل باب انتقاد، سواء ما يتعلق بالعمالة، أو بصورة مباشرة هجومها على موقف قطر الحازم من الشذوذ الجنسي.
أما الغرب فمستعد ان يذهب مع هذه المؤسسات الداعية للشذوذ الى اخر الشوط، ومن الغرب نواد ومنتخبات ومؤسسات.
وما يدعو للعجب، كيف تمكنت منظمات الشذوذ الغربية من السيطرة على كثير من مراكز صنع القرار في الدول الاوروبية وامريكا، حتى بات لها يد وقوة ضاربة.
أما سمع كل الدول الاوروبية صماء عن اشادات الكثير من المؤسسات والشخصيات الطبيعية الحيادية، وآخرها الاشادة التي اطلقها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" نفسه.
إما ان تنصاعي لشروطنا او سنبقى نكيل لك الاتهامات ونضغط عليك. هذا هو حال منظمات الشذوذ الغربية.
لم يعد الشذوذ خيارا، بل صار له يد ارهابية ضاربة، تحاول ايذاء كل من يصمد ويريد المحافظة على الروح البشرية وفطرتها من التعفّن.
نقول ذلك ونحن نتابع الضغوط الممنهجة الموجهة لدولة صارت اسما كبيرا في العالم اسمها قطر.
كان يكفي قطر أن تنصاع لأوامر منظمات الشذوذ الغربية وتفتح لها ابوابها من أجل كف لسانها عنها بالتزامن مع تنظيم الدوحة لمونديال 2022.
منظمات الشذوذ الغربية ذات اليد الطولى في الدول الغربية لا تكاد تصدق ان الدوحة تصر على المحافظة على قيمها الاسلامية، برغم كل الضغوط، ففتحت لها كل باب انتقاد، سواء ما يتعلق بالعمالة، أو بصورة مباشرة هجومها على موقف قطر الحازم من الشذوذ الجنسي.
أما الغرب فمستعد ان يذهب مع هذه المؤسسات الداعية للشذوذ الى اخر الشوط، ومن الغرب نواد ومنتخبات ومؤسسات.
وما يدعو للعجب، كيف تمكنت منظمات الشذوذ الغربية من السيطرة على كثير من مراكز صنع القرار في الدول الاوروبية وامريكا، حتى بات لها يد وقوة ضاربة.
أما سمع كل الدول الاوروبية صماء عن اشادات الكثير من المؤسسات والشخصيات الطبيعية الحيادية، وآخرها الاشادة التي اطلقها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" نفسه.
إما ان تنصاعي لشروطنا او سنبقى نكيل لك الاتهامات ونضغط عليك. هذا هو حال منظمات الشذوذ الغربية.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/29 الساعة 16:02