الحكومة تقر الأسباب الموجبة لمشروع القانون الإطاري لإدارة المواد الخطرة والرّقابة والتفتيش
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/23 الساعة 18:36
مدار الساعة - أقرّ مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الأحد، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، الأسباب الموجبة لمشروع القانون الإطاري لإدارة المواد الخطرة والرّقابة والتفتيش عليها لسنة 2022م.
ويشكِّل مشروع القانون إطاراً شاملاً لكلّ مادة تُشكّل خطراً على الإنسان والحيوان والممتلكات والبيئة، ويتضمّن إيجاد لجنة وطنية مركزيّة تجمع جميع الدوائر المعنيّة بالتعامل مع المواد الخطرة والتي تعمل بالتشريعات الناظمة، والتي تزيد على ثمانين تشريعاً تشمل القوانين والأنظمة والتعليمات الصادرة.
ويهدف مشروع القانون إلى تنظيم عمل جميع الجهات المعنيّة بالرّقابة والتفتيش على المواد الخطرة، وسيَصدُر بموجبه نظام يُحدّد الشروط الواجب توافرها في العاملين في اللجان؛ من حيث كفاءتهم وأدوارهم والصلاحيّات الممنوحة لهم بحسب التشريعات الناظمة.
ويُشكّل القانون الأساس التشريعي لإصدار نظام وتعليمات ودليل إجرائيّ مُوحّد يُبيّن دور كل دائرة تُعنى بالرّقابة والتفتيش على المنشآت العاملة بالمواد الخطرة، ويمنح القانون لأعضاء لجان الرّقابة والتفتيش صفة ضابط العدليّة خلال عمليّات التفتيش لمنع وتفادي الخطر داخل أيّ منشأة تتعامل بالمواد الخطرة.
كما يمنح مشروع القانون صلاحيّات لمتابعة تصنيف المواد حسب خطورتها، وتحديث قوائم المواد الخطرة وفقاً لما يستجد عالمياً، ومتابعة إجراءات الرّقابة والتفتيش على أيّ منشأة تتعامل مع أيّ مادة خطرة، ووضع القواعد والأسس لإدارتها مع تحديد نطاق الجهة ومجالات تطبيق القانون عليها.
وبموجب مشروع القانون تجتمع اللّجنة المركزيّة مرّة كلّ ثلاثة أشهر للاطلاع ومراجعة التقارير الواردة من جميع الجهات المعنيّة بأعمال إدارة المواد الخطرة والرّقابة والتفتيش عليها، وتلتزم باتخاذ القرار المناسب حيال أيّ مستجد للمواد الخطرة.
ويشكِّل مشروع القانون إطاراً شاملاً لكلّ مادة تُشكّل خطراً على الإنسان والحيوان والممتلكات والبيئة، ويتضمّن إيجاد لجنة وطنية مركزيّة تجمع جميع الدوائر المعنيّة بالتعامل مع المواد الخطرة والتي تعمل بالتشريعات الناظمة، والتي تزيد على ثمانين تشريعاً تشمل القوانين والأنظمة والتعليمات الصادرة.
ويهدف مشروع القانون إلى تنظيم عمل جميع الجهات المعنيّة بالرّقابة والتفتيش على المواد الخطرة، وسيَصدُر بموجبه نظام يُحدّد الشروط الواجب توافرها في العاملين في اللجان؛ من حيث كفاءتهم وأدوارهم والصلاحيّات الممنوحة لهم بحسب التشريعات الناظمة.
ويُشكّل القانون الأساس التشريعي لإصدار نظام وتعليمات ودليل إجرائيّ مُوحّد يُبيّن دور كل دائرة تُعنى بالرّقابة والتفتيش على المنشآت العاملة بالمواد الخطرة، ويمنح القانون لأعضاء لجان الرّقابة والتفتيش صفة ضابط العدليّة خلال عمليّات التفتيش لمنع وتفادي الخطر داخل أيّ منشأة تتعامل بالمواد الخطرة.
كما يمنح مشروع القانون صلاحيّات لمتابعة تصنيف المواد حسب خطورتها، وتحديث قوائم المواد الخطرة وفقاً لما يستجد عالمياً، ومتابعة إجراءات الرّقابة والتفتيش على أيّ منشأة تتعامل مع أيّ مادة خطرة، ووضع القواعد والأسس لإدارتها مع تحديد نطاق الجهة ومجالات تطبيق القانون عليها.
وبموجب مشروع القانون تجتمع اللّجنة المركزيّة مرّة كلّ ثلاثة أشهر للاطلاع ومراجعة التقارير الواردة من جميع الجهات المعنيّة بأعمال إدارة المواد الخطرة والرّقابة والتفتيش عليها، وتلتزم باتخاذ القرار المناسب حيال أيّ مستجد للمواد الخطرة.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/23 الساعة 18:36