مؤسسة غيتس تستثمر 1.2 مليار دولار لمكافحة شلل الأطفال
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/17 الساعة 15:27
مدار الساعة -تعهدت مؤسسة بيل وميليندا غيتس الأحد باستثمار 1.2 مليار دولار للمساعدة في القضاء نهائياً على شلل الأطفال في العالم، وذلك خلال مؤتمر صحي دولي في برلين.
وقال بيل غيتس، الرئيس المشارك للمؤسسة في كلمة عبر الفيديو خلال قمة الصحة العالمية المقامة حالياً في العاصمة الألمانية: "القضاء على شلل الأطفال في متناول اليد. لكنّ المرض يبقى تهديداً".
وسيُدفع المبلغ لحساب المبادرة العالمية للقضاء على شلل الأطفال، وهو تعاون بين القطاعين العام والخاص للقضاء نهائيا بحلول 2026 على المرض الذي يمكن استخدام لقاح ضده.
ومنذ إطلاقها في 1988، ساعدت المبادرة في تقليص شلل الأطفال بنسبة تفوق 99% حول العالم، وبتفادي أكثر من 20 مليون إصابة، وفق ما ذكّرت المؤسسة في بيان.
ولا تزال باكستان وأفغانستان البلدين الوحيدين في العالم حيث يُصنف شلل الأطفال مرضاً متأصلاً. لكن بلدين إفريقيين هما ملاوي وموزمبيق، رصدا في 2022 حالات دخلتا أراضيهما.
واعتبرت مؤسسة بيل وميليندا غيتس أنه "رغم التقدم التاريخي المسجل في السنوات الأخيرة، فإن التلقيح الروتيني، والمعلومات المغلوطة عن التطعيم، والاضطرابات السياسية والفيضانات المأسوية في باكستان في 2022 سلطت الضوء على ضرورة إتمام العمل ضد شلل الأطفال".
ومن المؤشرات "المقلقة" الأخرى رصد متغيرات من الفيروس في بلدان زال منها شلل الأطفال، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، حسب المؤسسة.
وقال بيل غيتس، الرئيس المشارك للمؤسسة في كلمة عبر الفيديو خلال قمة الصحة العالمية المقامة حالياً في العاصمة الألمانية: "القضاء على شلل الأطفال في متناول اليد. لكنّ المرض يبقى تهديداً".
وسيُدفع المبلغ لحساب المبادرة العالمية للقضاء على شلل الأطفال، وهو تعاون بين القطاعين العام والخاص للقضاء نهائيا بحلول 2026 على المرض الذي يمكن استخدام لقاح ضده.
ومنذ إطلاقها في 1988، ساعدت المبادرة في تقليص شلل الأطفال بنسبة تفوق 99% حول العالم، وبتفادي أكثر من 20 مليون إصابة، وفق ما ذكّرت المؤسسة في بيان.
ولا تزال باكستان وأفغانستان البلدين الوحيدين في العالم حيث يُصنف شلل الأطفال مرضاً متأصلاً. لكن بلدين إفريقيين هما ملاوي وموزمبيق، رصدا في 2022 حالات دخلتا أراضيهما.
واعتبرت مؤسسة بيل وميليندا غيتس أنه "رغم التقدم التاريخي المسجل في السنوات الأخيرة، فإن التلقيح الروتيني، والمعلومات المغلوطة عن التطعيم، والاضطرابات السياسية والفيضانات المأسوية في باكستان في 2022 سلطت الضوء على ضرورة إتمام العمل ضد شلل الأطفال".
ومن المؤشرات "المقلقة" الأخرى رصد متغيرات من الفيروس في بلدان زال منها شلل الأطفال، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، حسب المؤسسة.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/17 الساعة 15:27