غرفة صناعة عمان: منع استخدام مادة ثاني أكسيد التيتانيوم في المنتجات الغذائية احترازي
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/15 الساعة 19:45
مدار الساعة-قال عضو ممثل قطاع الصناعات الغذائية والتموينية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، السبت، إن منع استخدام مادة ثاني أكسيد التيتانيوم في المنتجات الغذائية احترازي.
وأوضح الجيطان إن المادة غير محظورة وغير ممنوعة عالميا ودوليا وحتى في الأردن، وتستخدم أحيانا في بعض الصناعات الكيميائية والعلاجية مثل مرطبات البشرة، وهي مادة فقط تعطي لون أفضل للمنتج.
وتوقفت المؤسسة العامة للغذاء والدواء، عن منح إجازة لأي منتج غذائي يحتوي مادة ثاني أكسيد التيتانيوم منذ إصدار تعميم في آب/أغسطس، يتضمن قرار حظر استخدامها ومنع استيرادها أو أي مدخلات إنتاج أو منتجات غذائية تحتوي عليها، وإلغاء جميع الموافقات السابقة بحسب ما ذكرت المؤسسة السبت.
وأشار الجيطان أن عملية المنع تمت بالتنسيق مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء هي احترازية، بدون وجود دراسات تؤكد أنها مادة مسرطنة أو مادة مضرة بالصحة.
وقال إن العالم بدأ يتجه لحظر هذه المادة وإيجاد بدائل للصناعات الغذائية، وذكر أن هذه المادة تدخل بجزء من الصناعات الغذائية وبنسب قليلة وضئيلة جدا حتى لا تغير من نوعية المنتج والطعم والشكل النهائي للمنتج، وكمياتها محدودة وضئيلة جدا.
وتحدث الجيطان عن ضرورة البحث عن مادة لها فائدة وتعطي المنتج الشكل المطلوب في الوقت ذاته.
وأوضح مدير عام المؤسسة نزار مهيدات أن مادة ثاني أكسيد التيتانيوم، "غير مسرطنة"، وتستخدم في "تبييض بعض المواد الغذائية مثل مادة الطحينية والحمص" لكن "كون إدخالها كان على سبيل الغش في المنتج تم منعها وإيقافها".
قال عضو ممثل قطاع الصناعات الغذائية والتموينية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، السبت، إن منع استخدام مادة ثاني أكسيد التيتانيوم في المنتجات الغذائية احترازي
وأوضح الجيطان، إن المادة غير محظورة وغير ممنوعة عالميا ودوليا وحتى في الأردن، وتستخدم أحيانا في بعض الصناعات الكيميائية والعلاجية مثل مرطبات البشرة، وهي مادة فقط تعطي لون أفضل للمنتج.
وتوقفت المؤسسة العامة للغذاء والدواء، عن منح إجازة لأي منتج غذائي يحتوي مادة ثاني أكسيد التيتانيوم منذ إصدار تعميم في آب/أغسطس، يتضمن قرار حظر استخدامها ومنع استيرادها أو أي مدخلات إنتاج أو منتجات غذائية تحتوي عليها، وإلغاء جميع الموافقات السابقة بحسب ما ذكرت المؤسسة السبت.
وأشار الجيطان أن عملية المنع تمت بالتنسيق مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء هي احترازية، بدون وجود دراسات تؤكد أنها مادة مسرطنة أو مادة مضرة بالصحة.
وقال إن العالم بدأ يتجه لحظر هذه المادة وإيجاد بدائل للصناعات الغذائية، وذكر أن هذه المادة تدخل بجزء من الصناعات الغذائية وبنسب قليلة وضئيلة جدا حتى لا تغير من نوعية المنتج والطعم والشكل النهائي للمنتج، وكمياتها محدودة وضئيلة جدا.
وتحدث الجيطان عن ضرورة البحث عن مادة لها فائدة وتعطي المنتج الشكل المطلوب في الوقت ذاته.
وأوضح مدير عام المؤسسة نزار مهيدات، أن مادة ثاني أكسيد التيتانيوم، "غير مسرطنة"، وتستخدم في "تبييض بعض المواد الغذائية مثل مادة الطحينية والحمص" لكن "كون إدخالها كان على سبيل الغش في المنتج تم منعها وإيقافها".
وأوضح الجيطان إن المادة غير محظورة وغير ممنوعة عالميا ودوليا وحتى في الأردن، وتستخدم أحيانا في بعض الصناعات الكيميائية والعلاجية مثل مرطبات البشرة، وهي مادة فقط تعطي لون أفضل للمنتج.
وتوقفت المؤسسة العامة للغذاء والدواء، عن منح إجازة لأي منتج غذائي يحتوي مادة ثاني أكسيد التيتانيوم منذ إصدار تعميم في آب/أغسطس، يتضمن قرار حظر استخدامها ومنع استيرادها أو أي مدخلات إنتاج أو منتجات غذائية تحتوي عليها، وإلغاء جميع الموافقات السابقة بحسب ما ذكرت المؤسسة السبت.
وأشار الجيطان أن عملية المنع تمت بالتنسيق مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء هي احترازية، بدون وجود دراسات تؤكد أنها مادة مسرطنة أو مادة مضرة بالصحة.
وقال إن العالم بدأ يتجه لحظر هذه المادة وإيجاد بدائل للصناعات الغذائية، وذكر أن هذه المادة تدخل بجزء من الصناعات الغذائية وبنسب قليلة وضئيلة جدا حتى لا تغير من نوعية المنتج والطعم والشكل النهائي للمنتج، وكمياتها محدودة وضئيلة جدا.
وتحدث الجيطان عن ضرورة البحث عن مادة لها فائدة وتعطي المنتج الشكل المطلوب في الوقت ذاته.
وأوضح مدير عام المؤسسة نزار مهيدات أن مادة ثاني أكسيد التيتانيوم، "غير مسرطنة"، وتستخدم في "تبييض بعض المواد الغذائية مثل مادة الطحينية والحمص" لكن "كون إدخالها كان على سبيل الغش في المنتج تم منعها وإيقافها".
قال عضو ممثل قطاع الصناعات الغذائية والتموينية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، السبت، إن منع استخدام مادة ثاني أكسيد التيتانيوم في المنتجات الغذائية احترازي
وأوضح الجيطان، إن المادة غير محظورة وغير ممنوعة عالميا ودوليا وحتى في الأردن، وتستخدم أحيانا في بعض الصناعات الكيميائية والعلاجية مثل مرطبات البشرة، وهي مادة فقط تعطي لون أفضل للمنتج.
وتوقفت المؤسسة العامة للغذاء والدواء، عن منح إجازة لأي منتج غذائي يحتوي مادة ثاني أكسيد التيتانيوم منذ إصدار تعميم في آب/أغسطس، يتضمن قرار حظر استخدامها ومنع استيرادها أو أي مدخلات إنتاج أو منتجات غذائية تحتوي عليها، وإلغاء جميع الموافقات السابقة بحسب ما ذكرت المؤسسة السبت.
وأشار الجيطان أن عملية المنع تمت بالتنسيق مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء هي احترازية، بدون وجود دراسات تؤكد أنها مادة مسرطنة أو مادة مضرة بالصحة.
وقال إن العالم بدأ يتجه لحظر هذه المادة وإيجاد بدائل للصناعات الغذائية، وذكر أن هذه المادة تدخل بجزء من الصناعات الغذائية وبنسب قليلة وضئيلة جدا حتى لا تغير من نوعية المنتج والطعم والشكل النهائي للمنتج، وكمياتها محدودة وضئيلة جدا.
وتحدث الجيطان عن ضرورة البحث عن مادة لها فائدة وتعطي المنتج الشكل المطلوب في الوقت ذاته.
وأوضح مدير عام المؤسسة نزار مهيدات، أن مادة ثاني أكسيد التيتانيوم، "غير مسرطنة"، وتستخدم في "تبييض بعض المواد الغذائية مثل مادة الطحينية والحمص" لكن "كون إدخالها كان على سبيل الغش في المنتج تم منعها وإيقافها".
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/15 الساعة 19:45