نحو استراتيجية مجتمعيه لمواجهة آفة المخدرات
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/10 الساعة 10:45
لابد من استراتيجية وطنية علمبة وعملية قابلة للمراجعة والتقييم بعيدا عن الانشائيات والتنظير يكون عمودها الفقري المواطنوالمواطنة الصالحة على هذه الاستراتيجيه ان تجيب على سؤال ماذا نريد من المواطن
وكيف لنا ان تصل به الى مانريد ؟
بمعنى كيف يكون المواطن شريكا بمواجهة المخدرات
وماهي القنوات والادوات اللازمه لهذه الشراكة؟
الحقيقه ان كل الاردنيين لديهم الادراك الكافي بمخاطر المخدرات وويلاتها ولكن تنقصهم المعرفه بكيفية المساهمه بالتصدي لهذه الافة
وماهو طبيعة دوره بعد الحصانة الذاتية منهذا الوباء فهل يكفي تحصين ذاته ؟ الحقيقة ان المسؤولية المجتمعيه تملي عليه ان يساهم بالانقاذ الوطني ودرءالخطر عن اهله ومجتمعه ٠
لذلك ولاجل تفعيل دور المواطن فانه ومن وجهة نظري اقترح على الجهات المعنيه بوضع استراتيجية بهذا الخصوص ان تتعامل مع المجتمع على شكل قطاعات وتضع خطة عمل تحدد دور هذا القطاع وثم وسائل الوصول لذات القطاع مثل
-القطاع الاسري / سيما وانه القطاع الاول المتضرر من هذا البلاء وقد تقع الاسر في حيرة من الامر بكيفية التصرف اذا اصيب احد افرادها مابين خوفها من الملاحقة الامنيه والتعزير الاجتماعي
- قطاع الشباب
- قطاع الجامعات والمدارس
- قطاع المجالس المحليه للمراكز الامنيه
- قطاع الاعلام
وغير ذلك...الخ
برأيي اذا استطاعت الجهات المعنيه من صياغة خطط علميه وعمليه مدروسه بالتشبيك مع هذه القطاعات وخاصه الشباب وتفعيل دور الراصد الخفى لنشطاء اكفاء
عندها نستطيع بناء شبكة اجتماعيه وقائيه على المستوى الوطني
تحياتنا لاجهزة الدولة الرسمية والامنية وفي مقدمتها قلعة الصمود بالميدان ادارة مكافحة المخدرات الموقرة
وكلنا فخر واعتزاز بما تذود به عن وطننا من تضحيات
وكيف لنا ان تصل به الى مانريد ؟
بمعنى كيف يكون المواطن شريكا بمواجهة المخدرات
وماهي القنوات والادوات اللازمه لهذه الشراكة؟
الحقيقه ان كل الاردنيين لديهم الادراك الكافي بمخاطر المخدرات وويلاتها ولكن تنقصهم المعرفه بكيفية المساهمه بالتصدي لهذه الافة
وماهو طبيعة دوره بعد الحصانة الذاتية منهذا الوباء فهل يكفي تحصين ذاته ؟ الحقيقة ان المسؤولية المجتمعيه تملي عليه ان يساهم بالانقاذ الوطني ودرءالخطر عن اهله ومجتمعه ٠
لذلك ولاجل تفعيل دور المواطن فانه ومن وجهة نظري اقترح على الجهات المعنيه بوضع استراتيجية بهذا الخصوص ان تتعامل مع المجتمع على شكل قطاعات وتضع خطة عمل تحدد دور هذا القطاع وثم وسائل الوصول لذات القطاع مثل
-القطاع الاسري / سيما وانه القطاع الاول المتضرر من هذا البلاء وقد تقع الاسر في حيرة من الامر بكيفية التصرف اذا اصيب احد افرادها مابين خوفها من الملاحقة الامنيه والتعزير الاجتماعي
- قطاع الشباب
- قطاع الجامعات والمدارس
- قطاع المجالس المحليه للمراكز الامنيه
- قطاع الاعلام
وغير ذلك...الخ
برأيي اذا استطاعت الجهات المعنيه من صياغة خطط علميه وعمليه مدروسه بالتشبيك مع هذه القطاعات وخاصه الشباب وتفعيل دور الراصد الخفى لنشطاء اكفاء
عندها نستطيع بناء شبكة اجتماعيه وقائيه على المستوى الوطني
تحياتنا لاجهزة الدولة الرسمية والامنية وفي مقدمتها قلعة الصمود بالميدان ادارة مكافحة المخدرات الموقرة
وكلنا فخر واعتزاز بما تذود به عن وطننا من تضحيات
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/10 الساعة 10:45