الإعلام الأمني.. نجاحات ترفع لها القبعات
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/22 الساعة 08:26
انتهت أزمة بناية اللويبدة ونجح رجال الامن العام في عملهم فكانوا ذراع النجاة و السند للمواطنين واكدوا انهم في كل ازمة رجال عاهدوا الله ان يبقوا سندا للوطن و حارسه الامين.
في قصة اللويبدة ظهرت لنا قدرة الامن العام على ادارة المشهد بكل حزم من كل الجهات فكانت الادارة الاعلامية بفضل المكتب الاعلامي واشاوسه سندا للرجال في الميدان و على ارض الواقع حيث عمل الاعلام الأمني على متابعة الأحداث بدقة متناهية و تزويد وسائل الاعلام و الرأي العام بكل التفاصيل بالسرعة الممكنة و بمعلومة دقيقة قضت تلقائيا على الاشاعة او محاولة التشويه حتى صار خبر الناطق الاعلامي المصدر الاول و الاخير دون منازع.
قصص كثيرة مرت على الشارع الاردني وكان ضعف الرواية الرسمية احيانا يربك المشهد و يزيد من الشائعات و يعطي المجال لابناء الفتنة ان يزيدوا من سواد المشهد وهو ما منعته ادارة الاعلام في مديرية الامن العام والتي كانت بالمرصاد لكل صغيرة وكبيرة كما انها حاصرت المشهد بشكل ايجابي رفع من عزيمة رجال الامن في الميدان و اعطت الامل للمواطن المراقب للمشهد في كل ارجاء الوطن.
جزئية الاعلام و إدارته ليست بسيطة فقد اثبت الاعلام الامني ان الإعلام ليس للاستعراض وانما لاعادة الحياة و بث الامل في النفوس خصوصا في ظرف صعب عاشه الوطن مدة 84 ساعة متواصلة.
وعلى مدار الـ 84 ساعة كانت ادارة الاعلام الامني ممثلة بمديرها العقيد محمود الشياب والناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام العقيد عامر السرطاوي و باقي ضباطها وافرادها متواجدين في الموقع جنبا الى جنب مع رجال الدفاع المدني وفريق الانقاذ يمارسون دورهم في كتابة الاخبار وتزويد وسائل الاعلام بأدق التفاصيل بمهنية واحتراف دون كلل او ملل ولا حتى تعب فلا هم لهم الا وضوح الصورة للراي العام وانصاف زملائهم في الميدان الذين سيتحقون افضل الثناء واروعه.
ادارة الاعلام الامني وما قامت به مشكورة كان بتنسيق مباشر من مدير الامن العام اللواء عبيدالله المعايطة والذي بحسب ما رشح من معلومات وجه منذ اللحظة الاولى الجميع بضرورة العمل بشكل متواز عملياتيا واعلاميا ليحقق المجهود المراد فيعرف الناس التفاصيل فور ورودها ويقدرون ايضا جهود «الامن» وما يقومون به من تضحيات.
قصة الحكمة و النجاح ليست جديدة على من يدير ملف الاعلام الامني فالمتابع اليومي للخبر الامني يعي تماما ما يبذلونه من جهود جبارة لنقل الخبر بمهنية و احتراف يظهر من خلالها الحقيقة و ينفي كل الاشاعات.
مجمل القول اننا امام ظاهرة اعلامية محترفة ترفع لها القبعات لما تبذله من جهد في توعية المواطن بواجباته وحقوقه وما يستحدث من اجراءات امنية اضافة لتغطية الاحداث الامنية كما شاهدناها مؤخرا في عمارة اللويبدة مختصرا المسافات و حلقة وصل رئيسية بين ما يحققه الامن من انجاز وبين المواطن.
في قصة اللويبدة ظهرت لنا قدرة الامن العام على ادارة المشهد بكل حزم من كل الجهات فكانت الادارة الاعلامية بفضل المكتب الاعلامي واشاوسه سندا للرجال في الميدان و على ارض الواقع حيث عمل الاعلام الأمني على متابعة الأحداث بدقة متناهية و تزويد وسائل الاعلام و الرأي العام بكل التفاصيل بالسرعة الممكنة و بمعلومة دقيقة قضت تلقائيا على الاشاعة او محاولة التشويه حتى صار خبر الناطق الاعلامي المصدر الاول و الاخير دون منازع.
قصص كثيرة مرت على الشارع الاردني وكان ضعف الرواية الرسمية احيانا يربك المشهد و يزيد من الشائعات و يعطي المجال لابناء الفتنة ان يزيدوا من سواد المشهد وهو ما منعته ادارة الاعلام في مديرية الامن العام والتي كانت بالمرصاد لكل صغيرة وكبيرة كما انها حاصرت المشهد بشكل ايجابي رفع من عزيمة رجال الامن في الميدان و اعطت الامل للمواطن المراقب للمشهد في كل ارجاء الوطن.
جزئية الاعلام و إدارته ليست بسيطة فقد اثبت الاعلام الامني ان الإعلام ليس للاستعراض وانما لاعادة الحياة و بث الامل في النفوس خصوصا في ظرف صعب عاشه الوطن مدة 84 ساعة متواصلة.
وعلى مدار الـ 84 ساعة كانت ادارة الاعلام الامني ممثلة بمديرها العقيد محمود الشياب والناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام العقيد عامر السرطاوي و باقي ضباطها وافرادها متواجدين في الموقع جنبا الى جنب مع رجال الدفاع المدني وفريق الانقاذ يمارسون دورهم في كتابة الاخبار وتزويد وسائل الاعلام بأدق التفاصيل بمهنية واحتراف دون كلل او ملل ولا حتى تعب فلا هم لهم الا وضوح الصورة للراي العام وانصاف زملائهم في الميدان الذين سيتحقون افضل الثناء واروعه.
ادارة الاعلام الامني وما قامت به مشكورة كان بتنسيق مباشر من مدير الامن العام اللواء عبيدالله المعايطة والذي بحسب ما رشح من معلومات وجه منذ اللحظة الاولى الجميع بضرورة العمل بشكل متواز عملياتيا واعلاميا ليحقق المجهود المراد فيعرف الناس التفاصيل فور ورودها ويقدرون ايضا جهود «الامن» وما يقومون به من تضحيات.
قصة الحكمة و النجاح ليست جديدة على من يدير ملف الاعلام الامني فالمتابع اليومي للخبر الامني يعي تماما ما يبذلونه من جهود جبارة لنقل الخبر بمهنية و احتراف يظهر من خلالها الحقيقة و ينفي كل الاشاعات.
مجمل القول اننا امام ظاهرة اعلامية محترفة ترفع لها القبعات لما تبذله من جهد في توعية المواطن بواجباته وحقوقه وما يستحدث من اجراءات امنية اضافة لتغطية الاحداث الامنية كما شاهدناها مؤخرا في عمارة اللويبدة مختصرا المسافات و حلقة وصل رئيسية بين ما يحققه الامن من انجاز وبين المواطن.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/22 الساعة 08:26