الشيخ ضيف الله القلاب
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/21 الساعة 01:12
كم معرض (سيمبوزيوم) أقيم في الأردن؟.. الكثير، كم ندوة أقيمت عن الجندر والنسوية؟ أظن أن الكثير أقيم... كم جلسة عصف فكري أقيمت حول الليبرالية والمجتمع المدني... أيضاً الكثير.
أنا شخصياً حضرت أكثر من ندوة أيضا للتكنوقراط، حضرت أيضا ندوات عن التشبيك بين المؤسسات.. ما هو التشبيك؟ حين كنت اسمعهم يتحدثون عنه، كنت أتذكر الإعلانات التي تنشر على الحيطان.
كم من الأموال صرفها الغرب على مراكز (الأن جي أوز) والمتعلقة بحرية التفكير للمرأة, وعدم تقييد حركتها, وتعديل قانون العقوبات, والتوقيع على اتفاقيات الطفل...الخ، وكم من الأموال انفقت على عناوين منها: حرية التفكير, حرية المعتقد, حرية الاختيار..
لا أريد أن أطيل في المقال, ولكن كل الأنشطة التي اندلعت في الأردن منذ (10) سنوات على الأقل سواء المتعلقة بالمرأة أو بالليبرالية, أو بالتمكين أو بالتشبيك... أو بالتكنوقراط...الخ, على اهميتها الا ان التأثير الذي أحدثه الشيخ (ضيف القلاب) حين لم يستطع أخذ عطوة.. كان له وقع اكبر.
تلك رسالة واضحة مفادها: أن العشيرة ما زالت هي أساس, ومنطلق الناس.. وهي المؤسسة التي تحقن الدم وتحمي الأرض وهي الأكبر والأهم.
الشيخ (ضيف الله القلاب).. قدم أمس رسالة مهمة أيضاً, وهي أن زمن الشيوخ لم يمت.. من قال إن المشيخة انتهت, ما زال يعيش في الوهم...
شكرا للشيخ ضيف الله القلاب، على الأقل أقنعني بأن ما كتبته خلال السنوات الماضية كان حقيقيا ولم يكن كما قال لي أحدهم: (بعدك عايش ع الأطلال)...
حمى الله شماغك وعقالك, وحمى الله أهلك وربعك... ما زال الشماغ على رأسك يعبر عن الأرض والحياة والأردن كما يجب.
Abdelhadi18@yahoo.com
أنا شخصياً حضرت أكثر من ندوة أيضا للتكنوقراط، حضرت أيضا ندوات عن التشبيك بين المؤسسات.. ما هو التشبيك؟ حين كنت اسمعهم يتحدثون عنه، كنت أتذكر الإعلانات التي تنشر على الحيطان.
كم من الأموال صرفها الغرب على مراكز (الأن جي أوز) والمتعلقة بحرية التفكير للمرأة, وعدم تقييد حركتها, وتعديل قانون العقوبات, والتوقيع على اتفاقيات الطفل...الخ، وكم من الأموال انفقت على عناوين منها: حرية التفكير, حرية المعتقد, حرية الاختيار..
لا أريد أن أطيل في المقال, ولكن كل الأنشطة التي اندلعت في الأردن منذ (10) سنوات على الأقل سواء المتعلقة بالمرأة أو بالليبرالية, أو بالتمكين أو بالتشبيك... أو بالتكنوقراط...الخ, على اهميتها الا ان التأثير الذي أحدثه الشيخ (ضيف القلاب) حين لم يستطع أخذ عطوة.. كان له وقع اكبر.
تلك رسالة واضحة مفادها: أن العشيرة ما زالت هي أساس, ومنطلق الناس.. وهي المؤسسة التي تحقن الدم وتحمي الأرض وهي الأكبر والأهم.
الشيخ (ضيف الله القلاب).. قدم أمس رسالة مهمة أيضاً, وهي أن زمن الشيوخ لم يمت.. من قال إن المشيخة انتهت, ما زال يعيش في الوهم...
شكرا للشيخ ضيف الله القلاب، على الأقل أقنعني بأن ما كتبته خلال السنوات الماضية كان حقيقيا ولم يكن كما قال لي أحدهم: (بعدك عايش ع الأطلال)...
حمى الله شماغك وعقالك, وحمى الله أهلك وربعك... ما زال الشماغ على رأسك يعبر عن الأرض والحياة والأردن كما يجب.
Abdelhadi18@yahoo.com
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/21 الساعة 01:12