'انشقت الأرض ونزلت فينا'.. ناجون يكشفون مفاجآت حول تفاصيل حادثة اللويبدة
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/14 الساعة 17:48
مدار الساعة - مشهد قاس، وأحلام تبخرت؛ مقتنيات ألعاب ودمى كلها دفنت تحت الركام، في واحدة من الكوارث التي لن تغيب عن ذهن الأردنيين.
ومن خلال متابعة الحادثة منذ بدايتها "من مسافة صفر"، التقت عائلة نجت من الكارثة، تحدثت بتفاصيل موجعة بحسرة وحزن في أثناء تواجدها في أحد المستشفيات، واستذكرت ما جرى لحظة وقوع الكارثة، حيث أجمع أفرادها على جملة واحدة "انشقت الأرض وأصبحنا تحت الركام".
وقالت السيدة الناجية التي أُصيبت برضوض في مختلف أنحاء جسمها إنها شعرت بأن الأرض قد انشقت. الحيطان بدأت تنزل من اليسار واليمين، والبيت انقسم نصين وانحصرت أنا والأولاد".
صاحب العقار هو المسؤول
وألقت السيدة وقد انحصر في ثنايا كلماتها الألم، باللوم على صاحب العقار، قائلة إنه كان ينفذ بعمليات هدم في الطابق الأرضي من العمارة.
واستبعدت أن يكون سبب الانهيار، عمليات البناء الجديدة بالقرب من العمارة المنهارة بعكس ما تم تداوله.
وأوضحت أن ابنها خرج من تحت الأنقاض لوحده، ليبلغ الجهات المعنية بوجود عائلته تحت الركام.
مشاهد حاضرة لتلك العائلة التي شهدت الآلام التي لا تنسى في عملية إنقاذ استمرت نحو ساعتين فقال الطفل، إنه كان يدرس وتابع "حسيت أن الأرض قد انشقت واحنا نزلنا والباب طلع".
وبين أن حجرا سقط على قدمه، إلا أنه تمكن من الخروج من تحت الركام، إذ أبلغ المعنيين بأن عائلته على قيد الحياة.
انهيار أمام عينيه
وما بين المشهد المؤثر والذكريات الحاضرة منذ أن سكن في منزله، كشف صاحب أحد المنازل في البناية المنكوبة أنه تواجد وقت الحادثة خارج المنزل وشاهد العمارة تنهار أمام عينيه.
وقال إنه لم يتوقع أن يعيش أحد من أفراد العائلة، وأنه فقد تركيزه لحظة وقوع الكارثة. رؤيا
ومن خلال متابعة الحادثة منذ بدايتها "من مسافة صفر"، التقت عائلة نجت من الكارثة، تحدثت بتفاصيل موجعة بحسرة وحزن في أثناء تواجدها في أحد المستشفيات، واستذكرت ما جرى لحظة وقوع الكارثة، حيث أجمع أفرادها على جملة واحدة "انشقت الأرض وأصبحنا تحت الركام".
وقالت السيدة الناجية التي أُصيبت برضوض في مختلف أنحاء جسمها إنها شعرت بأن الأرض قد انشقت. الحيطان بدأت تنزل من اليسار واليمين، والبيت انقسم نصين وانحصرت أنا والأولاد".
صاحب العقار هو المسؤول
وألقت السيدة وقد انحصر في ثنايا كلماتها الألم، باللوم على صاحب العقار، قائلة إنه كان ينفذ بعمليات هدم في الطابق الأرضي من العمارة.
واستبعدت أن يكون سبب الانهيار، عمليات البناء الجديدة بالقرب من العمارة المنهارة بعكس ما تم تداوله.
وأوضحت أن ابنها خرج من تحت الأنقاض لوحده، ليبلغ الجهات المعنية بوجود عائلته تحت الركام.
مشاهد حاضرة لتلك العائلة التي شهدت الآلام التي لا تنسى في عملية إنقاذ استمرت نحو ساعتين فقال الطفل، إنه كان يدرس وتابع "حسيت أن الأرض قد انشقت واحنا نزلنا والباب طلع".
وبين أن حجرا سقط على قدمه، إلا أنه تمكن من الخروج من تحت الركام، إذ أبلغ المعنيين بأن عائلته على قيد الحياة.
انهيار أمام عينيه
وما بين المشهد المؤثر والذكريات الحاضرة منذ أن سكن في منزله، كشف صاحب أحد المنازل في البناية المنكوبة أنه تواجد وقت الحادثة خارج المنزل وشاهد العمارة تنهار أمام عينيه.
وقال إنه لم يتوقع أن يعيش أحد من أفراد العائلة، وأنه فقد تركيزه لحظة وقوع الكارثة. رؤيا
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/14 الساعة 17:48