كريشان يلتقي عدداً من ممثلي مؤسسات المجتمع المدني الفلسطينية
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/13 الساعة 20:44
مدار الساعة - التقى نائب رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية ووزير الشؤون السياسية والبرلمانية المُكلف توفيق كريشان، عدداً من ممثلي مؤسسات المجتمع المدني الفلسطينية أعضاء تحالف "راصد فلسطين"، اليوم الثلاثاء في مبنى وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، بحضور امين عام الوزارة الدكتور علي الخوالدة ومدير مركز الحياة – راصد الدكتور عامر بني عامر، ومنسق تحالف راصد فلسطين السيد رياض خنفر.
وأكد كريشان، على أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لديه موقفاً ثابتاً وراسخاً في دعم القضية الفلسطينة والمقدسات الاسلامية والمسيحية، مشيراً إلى أن الدفاع عن القضية الفلسطينية هي اولوية ومن أهم ثوابت الخطاب الملكي والسياسي في الاردن وفي المحافل الدولية والعربية كافة حتى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشريف.
وعلى مستوى التحديث السياسي؛ لفت الوزير إلى أن الأردن مضى بخطى ثابتة نحو ذلك حيث ركزت كتب التكليف السامي للحكومات والاوراق النقاشية على اهميته، حيث تم إطلاق مخرجات اللجنة الملكية لـ #تحديثالمنظومةالسياسية والتي تبنتها الحكومة واصبحت تشريعات نافذة اضافة إلى توصيات تتعلق بتمكين المرأة والشباب، مبيناً أن التشريعات والقوانين الجديدة الناظمة للحياة السياسية توفر بيئة ممكنة للعمل الحزبي الفاعل وتعطي الضمانات للمواطنين وخاصة الشباب للانتساب للأحزاب للوصول إلى برلمان قائم على الكتل والائتلافات البرامجية وصولاً لتشكيل الحكومات البرلمانية.
وأكد كريشان، على أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لديه موقفاً ثابتاً وراسخاً في دعم القضية الفلسطينة والمقدسات الاسلامية والمسيحية، مشيراً إلى أن الدفاع عن القضية الفلسطينية هي اولوية ومن أهم ثوابت الخطاب الملكي والسياسي في الاردن وفي المحافل الدولية والعربية كافة حتى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشريف.
وعلى مستوى التحديث السياسي؛ لفت الوزير إلى أن الأردن مضى بخطى ثابتة نحو ذلك حيث ركزت كتب التكليف السامي للحكومات والاوراق النقاشية على اهميته، حيث تم إطلاق مخرجات اللجنة الملكية لـ #تحديثالمنظومةالسياسية والتي تبنتها الحكومة واصبحت تشريعات نافذة اضافة إلى توصيات تتعلق بتمكين المرأة والشباب، مبيناً أن التشريعات والقوانين الجديدة الناظمة للحياة السياسية توفر بيئة ممكنة للعمل الحزبي الفاعل وتعطي الضمانات للمواطنين وخاصة الشباب للانتساب للأحزاب للوصول إلى برلمان قائم على الكتل والائتلافات البرامجية وصولاً لتشكيل الحكومات البرلمانية.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/13 الساعة 20:44