يعثران على غرفة مرعبة خلف الجدار في منزلهما الجديد
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/04 الساعة 21:24
مدار الساعة -شعر زوجان بريطانيان بالرعب عندما وجدا غرفة غريبة فيها سرير طفل مخفية خلف حمام منزلهما الجديد.
واشترى الزوجان كارولين وستيفن سباركس العقار في برايتون، غرب ساسكس، واحتاجا إلى خطة مفصلة لتجديد المنزل. وأثناء المسح، وجد ستيفن والمهندس المعماري الباب، ولكن عندما نزل المهندس لقياس الطابق السفلي، لم يذكر الغرفة الإضافية.
وفي الداخل، كانت الغرفة تحتوي على سرير حديدي واحد. وقالت كارولين "اكتشفنا وجود قبو للمبنى بعد أن اشترينا العقار. لم يكن في تفاصيل عملية البيع، ولم نره عندما شاهدنا العقار".
وأضافت كارولين "يصعب العثور على الغرفة نظراً لأنه يمكن الوصول إليها عبر مرحاض صغير. اعتقدت أنه سيكون من المضحك أن نصور لأن كل ما يمكن أن نراه هو خيوط العنكبوت. لم نتوقع العثور على سرير حديدي، لذلك كان بالتأكيد أمراً فظيعاً بعض الشيء".
وبعد سؤال المستأجرة الحالية عن السرير، شرحت كيف اضطرت ابنتها لتصوير فيلم رعب من أجل مهمة جامعية، وكان الطابق السفلي هو الخيار الواضح للمجموعة، ولكن نظراً لصحة المستأجرة، وحقيقة أنها تكره العناكب، ظل السرير هناك.
وكانت الغرفة جزءاً من المنزل الفيكتوري الأصلي وكانت تُستخدم لتخزين الفحم، مع وجود فتحة وصول بالخارج حيث كان سيتم سكب الفحم في منطقة الطابق السفلي. وبعد التجديدات، كانت الطريقة الوحيدة للوصول إلى الطابق السفلي هي من خلال الرواق ولكن فقط للتأكد من إمكانية الوصول إلى الأنابيب في حالة الطوارئ، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
واشترى الزوجان كارولين وستيفن سباركس العقار في برايتون، غرب ساسكس، واحتاجا إلى خطة مفصلة لتجديد المنزل. وأثناء المسح، وجد ستيفن والمهندس المعماري الباب، ولكن عندما نزل المهندس لقياس الطابق السفلي، لم يذكر الغرفة الإضافية.
وفي الداخل، كانت الغرفة تحتوي على سرير حديدي واحد. وقالت كارولين "اكتشفنا وجود قبو للمبنى بعد أن اشترينا العقار. لم يكن في تفاصيل عملية البيع، ولم نره عندما شاهدنا العقار".
وأضافت كارولين "يصعب العثور على الغرفة نظراً لأنه يمكن الوصول إليها عبر مرحاض صغير. اعتقدت أنه سيكون من المضحك أن نصور لأن كل ما يمكن أن نراه هو خيوط العنكبوت. لم نتوقع العثور على سرير حديدي، لذلك كان بالتأكيد أمراً فظيعاً بعض الشيء".
وبعد سؤال المستأجرة الحالية عن السرير، شرحت كيف اضطرت ابنتها لتصوير فيلم رعب من أجل مهمة جامعية، وكان الطابق السفلي هو الخيار الواضح للمجموعة، ولكن نظراً لصحة المستأجرة، وحقيقة أنها تكره العناكب، ظل السرير هناك.
وكانت الغرفة جزءاً من المنزل الفيكتوري الأصلي وكانت تُستخدم لتخزين الفحم، مع وجود فتحة وصول بالخارج حيث كان سيتم سكب الفحم في منطقة الطابق السفلي. وبعد التجديدات، كانت الطريقة الوحيدة للوصول إلى الطابق السفلي هي من خلال الرواق ولكن فقط للتأكد من إمكانية الوصول إلى الأنابيب في حالة الطوارئ، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/09/04 الساعة 21:24