رئيس الوزراء الفلسطيني: لا مطار رامون ولا غيره بديل عن عُمقنا الأردني
مدار الساعة ـ نشر في 2022/08/24 الساعة 11:11
مدار الساعة - قال رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد اشتية، “لا مطار رامون ولا غيره بديل عن عُمقنا الأردني”.
وأضاف خلال افتتاح محطَّة الرَّامة “وإذا ما أراد الاحتلال الإسرائيلي التَّسهيل على الفلسطينيين فليفتح أمامنا مطار القدس”.
وثمّن رئيس الوزراء الفلسطيني الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الأردنية لتسهيل عبور الفلسطينيين عبر الجسور، من خلال تمديد ساعات العمل وتوفير سبل الراحة للتنقل.
وأوضح أن إعاقة حركة التجارة والتنقل تتم من الطرف الآخر (الإسرائيلي)، وبحجج كثيرة.
ودشّن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة ونظيره الفلسطيني الدكتور محمد اشتية محطة تحويل كهرباء الرامة لتزويد الأشقاء الفلسطينيين بالطاقة الكهربائية.
وقال الخصاونة “مشروع تحويل كهرباء الرامة تم إنجازه في وقت قياسي وخلال عام واحد كجزء من الدعم المستمر والمتواصل للأشقاء الفلسطينيين في مختلف المجالات”.
وأضاف “الشكر والتقدير للكوادر التي عملت بجد وبسرعة على إنجاز هذا المشروع من الجانبين الأردني والفلسطيني”.
وأكد أن “موقفنا ثابت وراسخ، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثَّاني، ببذل كل جهد، وتقديم الدعم لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار المرجعيات الدولية وحل الدولتين”.
وتابع “ملتزمون التزاماً مطلقاً بدعم أشقائنا الفلسطينيين من أجل تحقيق حل الدولتين وضمان الاستقرار والسلام العادل والشامل”.
وشدد على التزام الأردن بتسهيل عبور الأشقاء الفلسطينيين وانتقالهم عبر جسر الملك حسين إلى المملكة، ومنها إلى دول العالم.
وقال “نعمل على تعزيز التبادل التجاري مع الأشقاء الفلسطينيين، وتعزيز الصادرات الأردنية إلى فلسطين”.
وأكد رفض المملكة المساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، و”ملتزمون بالذود عنها بموجب الوصاية الهاشميَة التي ينهض بها جلالة الملك عبدالله الثَّاني بكل اقتدار”.
وقال الخصاونة “مشروع تحويل كهرباء الرامة تم إنجازه في وقت قياسي وخلال عام واحد كجزء من الدعم المستمر والمتواصل للأشقاء الفلسطينيين في مختلف المجالات”.
وأضاف “الشكر والتقدير للكوادر التي عملت بجد وبسرعة على إنجاز هذا المشروع من الجانبين الأردني والفلسطيني”.
وأكد أن “موقفنا ثابت وراسخ، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثَّاني، ببذل كل جهد، وتقديم الدعم لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار المرجعيات الدولية وحل الدولتين”.
وتابع “ملتزمون التزاماً مطلقاً بدعم أشقائنا الفلسطينيين من أجل تحقيق حل الدولتين وضمان الاستقرار والسلام العادل والشامل”.
وشدد على التزام الأردن بتسهيل عبور الأشقاء الفلسطينيين وانتقالهم عبر جسر الملك حسين إلى المملكة، ومنها إلى دول العالم.
وقال “نعمل على تعزيز التبادل التجاري مع الأشقاء الفلسطينيين، وتعزيز الصادرات الأردنية إلى فلسطين”.
وأكد رفض المملكة المساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، و”ملتزمون بالذود عنها بموجب الوصاية الهاشميَة التي ينهض بها جلالة الملك عبدالله الثَّاني بكل اقتدار”.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/08/24 الساعة 11:11