غرفة تجارة الأردن: تجارة الطرود البريدية تنافس بطريقة غير عادلة
مدار الساعة ـ نشر في 2022/08/15 الساعة 20:39
مدار الساعة - قال ممثل قطاع الألبسة في غرفة تجارة الأردن، أسعد القواسمي، الاثنين، إن تجارة الطرود البريدية تنافس بطريقة غير عادلة ومنافس غير مرغوب فيه من قطاع الألبسة.
وأضاف عبر برنامج "صوت المملكة": "نشجع البيع الإلكتروني وفيه نوع من التحديث والتطوير وهو موجود بالعالم كله ونحن جزء من العالم، لكن لدينا مواجهة في البيع الإلكتروني عبر الطرود البريدية عبر مواقع التواصل الاجتماعي".
وأكّد القواسمي ضرورة تنظيم عملية البيع الإلكتروني من الجهات المعنية وحماية التاجر الذي يعتبر القيمة المضافة إلى البلد وهو يدفع الرواتب والأجور والمسقفات والقيمة التشغيلية العالية والرسوم الجمركية وضريبة المبيعات".
وأشار إلى أن "الحكومة يجب عليها حماية التاجر حيث يعمل في القطاع نحو 50 ألف عامل".
من جهته، أوضح ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن إيهاب قادري، ضرورة تنظيم التشريعات بما يضمن تنافسية عالية بين الصانع والتاجر.
وقال قادري: في السوق المحلي كصناعة محلية هناك العديد من التحديات، واحدة من هذه التحديات هي التجارة الإلكترونية.
وتابع: يترتب علينا رسوم جمركية وضريبة مبيعات وتكاليف طاقة وإنتاج وبالتالي نحن نفقد من تنافسيتنا مما أدى إلى فقدان 13% من حجم الصناعة المحلية التي كانت تشكل حوالي 50% من حجم السوق التجاري وأحد مبررات ذلك هي الطرود البريدية.
وأضاف عبر برنامج "صوت المملكة": "نشجع البيع الإلكتروني وفيه نوع من التحديث والتطوير وهو موجود بالعالم كله ونحن جزء من العالم، لكن لدينا مواجهة في البيع الإلكتروني عبر الطرود البريدية عبر مواقع التواصل الاجتماعي".
وأكّد القواسمي ضرورة تنظيم عملية البيع الإلكتروني من الجهات المعنية وحماية التاجر الذي يعتبر القيمة المضافة إلى البلد وهو يدفع الرواتب والأجور والمسقفات والقيمة التشغيلية العالية والرسوم الجمركية وضريبة المبيعات".
وأشار إلى أن "الحكومة يجب عليها حماية التاجر حيث يعمل في القطاع نحو 50 ألف عامل".
من جهته، أوضح ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن إيهاب قادري، ضرورة تنظيم التشريعات بما يضمن تنافسية عالية بين الصانع والتاجر.
وقال قادري: في السوق المحلي كصناعة محلية هناك العديد من التحديات، واحدة من هذه التحديات هي التجارة الإلكترونية.
وتابع: يترتب علينا رسوم جمركية وضريبة مبيعات وتكاليف طاقة وإنتاج وبالتالي نحن نفقد من تنافسيتنا مما أدى إلى فقدان 13% من حجم الصناعة المحلية التي كانت تشكل حوالي 50% من حجم السوق التجاري وأحد مبررات ذلك هي الطرود البريدية.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/08/15 الساعة 20:39