جمعية جماعة الاخوان المسلمين تحيي المقاومة وتعزي الضحايا وتستنكر اجرام العدو
مدار الساعة ـ نشر في 2022/08/06 الساعة 16:21
مدار الساعة – استنكرت جمعية جماعة الاخوان المسلمين العدوان الصهيوني على ثرى غزة الطهور، وقتل للمدنيين بحجج صهيونية واهية.
وقالت الجمعية في بيان تلقت مدار الساعة نسخة عنه إن هذا تدليل على عظيم الخوف والارتباك الذي يعيشونه، وأنهم بهذا العدوان الإجرامي قد فتحوا على أنفسهم أبوابا كانت مغلقة وان المقاومة سترد بكل قوة.
وحيت الجمعية أيدي المقاومة الفلسطينية بكل عناوينها، وقدمت التعازي لذوي الضحايا وقالت: إن دماء الشهداء لن تضعف عزيمة أهلنا هناك وأنها ستكون نارا على المعتدي ونورا يتلمسه الجيل القادم لجولة التحرير لكل شبر وذرة في فلسطين بإذن الله.
وأضاف ان الأهل في الأردن يراقبون كما يراقب كل العالم العربي والإسلامي اليوم العدوان الصهيوني الغاشم على أهلنا في غزة والعالم في صمت مطبق، وفي هذا الصدد فإننا نؤكد على جملة أمور:
وأكدت الجمعية على عمق انتماء فلسطين لأمتها الإسلامية كلها من نهرها لبحرها وأنها جميعا محتلة من قبل أولئكم الصهاينة المجرمين وأن غزة مع فلسطين جملة واحدة وعلينا واجب تحريرها.
واستنكر صمت الهيئات العالمية والدول العظمى و الذي نراه خذلانا لأهلنا في فلسطين وخذلانا لكل معاني الإنسانية ونصرة للظلم والاحتلال الصهيوني مما يدل دلالة واضحة على عمق الجريمة والمأساة الإنسانية المنحازة سلفا للطرف الصهيوني المجرم.
وطالبت القيادات السياسية للدول العربية بإدانة هذا العدوان واتخاذ خطوات حاسمة لإيقاف العدوان الصهيوني وايقاف كافة أشكال التطبيع الرسمي معه وهذا أقل ما يمكن فعله احتراما لدماء الشعب الفلسطيني الطهور.
وأكدت انسجامنا ووقوفنا مع موقف دولتنا الأردنية الرسمي والشعبي الرافض والمستنكر للعدوان الصهيوني وندعو جميع الدول العربية للوقوف معها رفضا لهذا الظلم الصارخ.
وشددت على ان هذا العدوان لن يضعف موقف الشعب الفلسطيني وارتباطه بالمقاومة واسترداد حقوقه، وأن الشعب الفلسطيني يزداد اصرارا على التحرر وتحرير أرضه ومقدساته ثقة بوعد الله ومن ثم بالجهود المخلصة للمقاومة ومعهم كل أحرار العالم لدحر العدوان حتى تغدو فلسطين حرة بكل ما فيها.
وقالت الجمعية في بيان تلقت مدار الساعة نسخة عنه إن هذا تدليل على عظيم الخوف والارتباك الذي يعيشونه، وأنهم بهذا العدوان الإجرامي قد فتحوا على أنفسهم أبوابا كانت مغلقة وان المقاومة سترد بكل قوة.
وحيت الجمعية أيدي المقاومة الفلسطينية بكل عناوينها، وقدمت التعازي لذوي الضحايا وقالت: إن دماء الشهداء لن تضعف عزيمة أهلنا هناك وأنها ستكون نارا على المعتدي ونورا يتلمسه الجيل القادم لجولة التحرير لكل شبر وذرة في فلسطين بإذن الله.
وأضاف ان الأهل في الأردن يراقبون كما يراقب كل العالم العربي والإسلامي اليوم العدوان الصهيوني الغاشم على أهلنا في غزة والعالم في صمت مطبق، وفي هذا الصدد فإننا نؤكد على جملة أمور:
وأكدت الجمعية على عمق انتماء فلسطين لأمتها الإسلامية كلها من نهرها لبحرها وأنها جميعا محتلة من قبل أولئكم الصهاينة المجرمين وأن غزة مع فلسطين جملة واحدة وعلينا واجب تحريرها.
واستنكر صمت الهيئات العالمية والدول العظمى و الذي نراه خذلانا لأهلنا في فلسطين وخذلانا لكل معاني الإنسانية ونصرة للظلم والاحتلال الصهيوني مما يدل دلالة واضحة على عمق الجريمة والمأساة الإنسانية المنحازة سلفا للطرف الصهيوني المجرم.
وطالبت القيادات السياسية للدول العربية بإدانة هذا العدوان واتخاذ خطوات حاسمة لإيقاف العدوان الصهيوني وايقاف كافة أشكال التطبيع الرسمي معه وهذا أقل ما يمكن فعله احتراما لدماء الشعب الفلسطيني الطهور.
وأكدت انسجامنا ووقوفنا مع موقف دولتنا الأردنية الرسمي والشعبي الرافض والمستنكر للعدوان الصهيوني وندعو جميع الدول العربية للوقوف معها رفضا لهذا الظلم الصارخ.
وشددت على ان هذا العدوان لن يضعف موقف الشعب الفلسطيني وارتباطه بالمقاومة واسترداد حقوقه، وأن الشعب الفلسطيني يزداد اصرارا على التحرر وتحرير أرضه ومقدساته ثقة بوعد الله ومن ثم بالجهود المخلصة للمقاومة ومعهم كل أحرار العالم لدحر العدوان حتى تغدو فلسطين حرة بكل ما فيها.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/08/06 الساعة 16:21