'صن فالي' لماذا المشاركة وما هي النتائج؟
مدار الساعة ـ نشر في 2022/07/14 الساعة 00:28
مشاركة جلالة الملك عبدالله الثاني في ملتقى «صن فالي» وحرصه الشديد على الحضور في كل نسخة منه وعلى مدار السنوات الماضية لأسباب اهمها اختصار المسافة في الوصول الى اكبر عدد من رجال الاعمال والمستثمرين في العالم و الولايات المتحدة الاميركية وفي مكان واحد، لتشجيعهم وحثهم على الاستثمار في المملكة.
هذه المشاركة وعلى مدار السنوات الماضية أدت إلى تحقيق العديد من النتائج الايجابية وجذب العديد من الاستثمارات الى المملكة لتكون مركزا اقليميا على مستوى المنطقة ولكبرى الشركات في العالم، وعلى هذا الكثير من الادلة والشواهد التي نلمسها في انتشار العديد من الاستثمارات الاجنبية في مختلف انحاء الوطن وتشغل الالاف من الايادي العاملة الاردنية، والتي ما كانت لتأتي لولا هذه المشاركات المستمرة لجلالة الملك وتواصله مع كبار رجال الاعمال والمستثمرين بمختلف القطاعات وبمختلف المناسبات الاقتصادية العالمية.
منطقة «البزنس بارك» وما يتواجد بها من شركات عالمية اتخذت من العاصمة عمان مركزا اقليميا لها في المنطقة والاقليم وتشغل مئات بل الاف الاردنيين احد تلك الشواهد وليست اخرها، وتشهد على الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك في جذب الاستثمارت والتي ما كانت لتحط رحالها في المملكة لولا العلاقات المميزة التي تربط جلالة الملك مع مجتمع الاعمال العالمي و مدعومة بما يحظى به جلالة الملك من احترام سياسي عالمي قل نظيرة.
في «صن فالي» اصبح تواجد الملك أحد ابرز عناوين هذا الملتقى لما يمتلكه جلالته من خبرات وقدرات تحليلية ورؤية واضحة تجاه المستقبل والعالم، الامر الذي جعل الكثير من قادة الاعمال في العالم يحرصون على التواجد في هذا الحدث العالمي لمجرد وجوده ومشاركته، فكثير من الاخبار التي تتوارد في الصحف الاجنبية والاميركية بالتزامن مع انعقاد الملتقى تؤكد اهمية مشاركة جلالة الملك المستمرة.
رجال اعمال وقادة شركات عالمية يحرصون على لقاء جلالة الملك والجلوس معه والتحدث اليه والاستماع الى رؤيته الاقتصادية والسياسية تجاه منطقة الشرق الاوسط والعالم، ويقتنعون بوجهة نظر جلالة الملك الداعية الى الاستثمار في الاردن واستغلال المزايا الاستثمارية التي نمتلكها بمختلف المناحي الجغرافية والسياسية والامنية والاقتصادية، وهذا ما كان فعلا فكثير منهم اقام وعلى مدار السنوات الماضية استثماراته في المملكة، واليوم ننتظر ما ستساهم به هذه المشاركة التي كانت مميزة بمختلف المناحي ترجمتها اللقاءات التي عقدها جلالة الملك مع مختلف رجال الاعمال في العالم والولايات المتحدة.
الملك هذه المرة ذهب الى ملتقى «صن فالي» حاملا معه رؤية تحديث اقتصادية جريئة وطموحة، ليعرضها امام الكثير من المستثمرين ورجال الاعمال المشاركين في الملتقى لتشجيعهم على الاستثمار واقامة مشاريعهم في المملكة وفي العديد من المجالات بالشراكة مع القطاع الخاص الاردني والحكومة وفي العديد من المجلات وابرزها التجارة الإلكترونية، وصناعة الألبسة، والنقل وتصنيع المركبات، والذكاء الاصطناعي، وصناعة الأفلام وغيرها من القطاعات التي تركز عليها الرؤية الاقتصادية.
اكثر ما يميزنا على الجانب الاستثماري أن جلالة الملك هو من يحمل على عاتقه بالاضافة الى المهام الكثيرة التي يقوم بها عملية ترويج الاستثمار في المملكة، وهذا ما ساهم وعلى مدار العشرين عاما الماضية بوضع المملكة على خارطة الاستثمار العالمي ليكون واجهة لكبرى الاستثمارات في العالم، وبهدف واحد سامٍ لجلالة الملك هو تخفيف البطالة وكبح جماح الفقر عن الأردنيين.
هذه المشاركة وعلى مدار السنوات الماضية أدت إلى تحقيق العديد من النتائج الايجابية وجذب العديد من الاستثمارات الى المملكة لتكون مركزا اقليميا على مستوى المنطقة ولكبرى الشركات في العالم، وعلى هذا الكثير من الادلة والشواهد التي نلمسها في انتشار العديد من الاستثمارات الاجنبية في مختلف انحاء الوطن وتشغل الالاف من الايادي العاملة الاردنية، والتي ما كانت لتأتي لولا هذه المشاركات المستمرة لجلالة الملك وتواصله مع كبار رجال الاعمال والمستثمرين بمختلف القطاعات وبمختلف المناسبات الاقتصادية العالمية.
منطقة «البزنس بارك» وما يتواجد بها من شركات عالمية اتخذت من العاصمة عمان مركزا اقليميا لها في المنطقة والاقليم وتشغل مئات بل الاف الاردنيين احد تلك الشواهد وليست اخرها، وتشهد على الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك في جذب الاستثمارت والتي ما كانت لتحط رحالها في المملكة لولا العلاقات المميزة التي تربط جلالة الملك مع مجتمع الاعمال العالمي و مدعومة بما يحظى به جلالة الملك من احترام سياسي عالمي قل نظيرة.
في «صن فالي» اصبح تواجد الملك أحد ابرز عناوين هذا الملتقى لما يمتلكه جلالته من خبرات وقدرات تحليلية ورؤية واضحة تجاه المستقبل والعالم، الامر الذي جعل الكثير من قادة الاعمال في العالم يحرصون على التواجد في هذا الحدث العالمي لمجرد وجوده ومشاركته، فكثير من الاخبار التي تتوارد في الصحف الاجنبية والاميركية بالتزامن مع انعقاد الملتقى تؤكد اهمية مشاركة جلالة الملك المستمرة.
رجال اعمال وقادة شركات عالمية يحرصون على لقاء جلالة الملك والجلوس معه والتحدث اليه والاستماع الى رؤيته الاقتصادية والسياسية تجاه منطقة الشرق الاوسط والعالم، ويقتنعون بوجهة نظر جلالة الملك الداعية الى الاستثمار في الاردن واستغلال المزايا الاستثمارية التي نمتلكها بمختلف المناحي الجغرافية والسياسية والامنية والاقتصادية، وهذا ما كان فعلا فكثير منهم اقام وعلى مدار السنوات الماضية استثماراته في المملكة، واليوم ننتظر ما ستساهم به هذه المشاركة التي كانت مميزة بمختلف المناحي ترجمتها اللقاءات التي عقدها جلالة الملك مع مختلف رجال الاعمال في العالم والولايات المتحدة.
الملك هذه المرة ذهب الى ملتقى «صن فالي» حاملا معه رؤية تحديث اقتصادية جريئة وطموحة، ليعرضها امام الكثير من المستثمرين ورجال الاعمال المشاركين في الملتقى لتشجيعهم على الاستثمار واقامة مشاريعهم في المملكة وفي العديد من المجالات بالشراكة مع القطاع الخاص الاردني والحكومة وفي العديد من المجلات وابرزها التجارة الإلكترونية، وصناعة الألبسة، والنقل وتصنيع المركبات، والذكاء الاصطناعي، وصناعة الأفلام وغيرها من القطاعات التي تركز عليها الرؤية الاقتصادية.
اكثر ما يميزنا على الجانب الاستثماري أن جلالة الملك هو من يحمل على عاتقه بالاضافة الى المهام الكثيرة التي يقوم بها عملية ترويج الاستثمار في المملكة، وهذا ما ساهم وعلى مدار العشرين عاما الماضية بوضع المملكة على خارطة الاستثمار العالمي ليكون واجهة لكبرى الاستثمارات في العالم، وبهدف واحد سامٍ لجلالة الملك هو تخفيف البطالة وكبح جماح الفقر عن الأردنيين.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/07/14 الساعة 00:28