افغانستان: الدوحة تسعى لتوقيع اتفاق تعاون أمني
مدار الساعة ـ نشر في 2022/07/09 الساعة 22:19
مدار الساعة -قال القائم بأعمال وزير الدفاع افغانستانض، الملا يعقوب مجاهد، إن الدوحة تسعى إلى توقيع اتفاق أمني مع كابول لتشكيل إطار عمل للتعاون بين قطر وأفغانستان.
وأدلى الملا يعقوب، وهو أكبر أبناء الملا عمر مؤسس حركة طالبان، بهذا التصريح بعد العودة من أول زيارة رسمية له لدولة قطر، حيث أجرى محادثات مع مسؤولين مدنيين وعسكريين بارزين.
وذكر يعقوب في مقابلة مع التلفزيون الرسمي الذي تديره طالبان، تم بثها اليوم السبت، أنه أحضر الاتفاق إلى كابول لدراسته. وأوضح أنه سيتم اتخاذ الخطوة المقبلة على أساس المصلحة الوطنية.
واضطلعت قطر بدور رئيسي في علاقات الغرب مع طالبان، وتمثل حالياً مصالح الولايات المتحدة في أفغانستان.
ودعا الوزير الدوحة إلى توفير الدعم من خلال دفع رواتب أفراد الجيش الأفغاني الجديد وتسليح قوات حرس الحدود في البلاد.
وقال يعقوب في وقت سابق إنه "يعمل على تشكيل جيش قوامه 110 آلاف فرد، ولا يحتاج إلى دعم أجنبي".
وتم حل الجيش الأفغاني السابق، الذي كان مدعوماً من قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بقيادة الولايات المتحدة، في أغسطس(آب) الماضي عقب سيطرة طالبان على مقاليد الأمور في البلاد.
ومنذ ذلك الحين، يسير الوضع الاقتصادي من سيئ لأسوأ.
ولم تعترف أي دولة بحكومة طالبان حتى الآن، بأمر من امريكا التي هزمتها حركة طالبان في افغانستان.
وأدلى الملا يعقوب، وهو أكبر أبناء الملا عمر مؤسس حركة طالبان، بهذا التصريح بعد العودة من أول زيارة رسمية له لدولة قطر، حيث أجرى محادثات مع مسؤولين مدنيين وعسكريين بارزين.
وذكر يعقوب في مقابلة مع التلفزيون الرسمي الذي تديره طالبان، تم بثها اليوم السبت، أنه أحضر الاتفاق إلى كابول لدراسته. وأوضح أنه سيتم اتخاذ الخطوة المقبلة على أساس المصلحة الوطنية.
واضطلعت قطر بدور رئيسي في علاقات الغرب مع طالبان، وتمثل حالياً مصالح الولايات المتحدة في أفغانستان.
ودعا الوزير الدوحة إلى توفير الدعم من خلال دفع رواتب أفراد الجيش الأفغاني الجديد وتسليح قوات حرس الحدود في البلاد.
وقال يعقوب في وقت سابق إنه "يعمل على تشكيل جيش قوامه 110 آلاف فرد، ولا يحتاج إلى دعم أجنبي".
وتم حل الجيش الأفغاني السابق، الذي كان مدعوماً من قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بقيادة الولايات المتحدة، في أغسطس(آب) الماضي عقب سيطرة طالبان على مقاليد الأمور في البلاد.
ومنذ ذلك الحين، يسير الوضع الاقتصادي من سيئ لأسوأ.
ولم تعترف أي دولة بحكومة طالبان حتى الآن، بأمر من امريكا التي هزمتها حركة طالبان في افغانستان.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/07/09 الساعة 22:19