ويزر الأوقاف يتفقد جهوزية المشاعر المقدسة في عرفات ومنى
مدار الساعة ـ نشر في 2022/07/06 الساعة 20:23
مدار الساعة - تفقد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية رئيس بعثات الحج الأردنية وحجاج فلسطينيي 48 اليوم الأربعاء ، المشاعر المقدسة في عرفات ومنى للتاكد من جهوزيتها قبيل تفويج الحجاج مساء غد الخميس لتأدية ركن الوقوف بعرفة.
وتجول الوزير الخلايلة على مخيمات استقبال ومبيت الحجاج في عرفة، حيث اطلع عن كثب على تجهيزات خيم الحجاج التي من شأنها توفير سبل الراحة للحجاج خلال فترة تواجدهم في هذه المشاعر، ومنها تجهيزات تعتمد لأول مرة. وجرى تجهيز كل مخيم من الداخل بعدد كاف من مكيفات الهواء والمراوح و ثلاجات ومبردات المياه، و”صوف بد” متحركة قابلة للطي والتمدد بحسب راحة واختيار الحاج، بالاضافة الى وسائد وشراشف للنوم في مشعري عرفات ومنى على حد سواء ولأول مرة وخدمات الطعام والشراب البارد والساخن.
كما اطلع كذلك على إجراءات السلامة العامة داخل المخيمات، وتجهيزات الدعم اللوجستي، والمرافق الصحية والتأكد من توفر الماء والإنارة للتيسير على الحجاج في تادية مناسكهم على اتم وجه. وأشاد الخلايلة بالتجهيزات المتوفرة لخدمة حجاج بيت الله الحرام والتي وفرتها السلطات السعودية في المشاعر المقدسة بالتعاون مع بعثات الحج المختلفة، موجهاً اعضاء البعثة الإدارية في الوزارة إلى ضرورة توفير سبل الراحة للحجاج داخل كل مخيم وزيادة أعداد مكيفات الهواء لتتناسب مع أعداد الحجاج في داخل كل مخيم.
وأضاف أنه ولأول مرة جرى الربط الكهربائي الكامل للمخيمات بعد ان كانت في السابق تعتمد على المولدات الأمر الذي من شأنه ضمان عدم انقطاع الكهرباء، مشيدا بما تقوم به السلطات السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
من جهته قال مدير عام دائرة الحج والعمرة المهندس مجدي البطوش إن المبلغ المالي الذي تحتويه “فيشة” الحج يشمل إقامة الحاج في عرفات، والإقامة في منى، وتكاليف المطوف، والإعاشة في مشعري عرفات ومنى على حد سواء .
من جانبه أكد المهندس السعودي عبدالرحمن حسن من شركة مطوفي حجاج الدول العربية أنه جرى لأول مرة إضافة الكثير من التجهيزات والخدمات للمخيمات مثل الثلاجات والمبردات لكل خيمة لتكون بديلاً عن “ثيرموسات” الماء التي كانت تستخدم في السابق، و زيادة عدد مكيفات الهواء بحيث يكون هناك مكيف لكل 40 مترا، بعد ان كانت في السابق مكيف لكل 50 مترا.
وأضاف أنه جرى زيادة عدد دورات المياه لضمان سهولة الوصول والاستخدام لكل حاج، وجرى تطوير وسائل السلامة العامة بإضافة “الفريغ الارضي”، وزيادة الطاقة الاستيعابية للحجاج بحيث تتماشى مع إجراءات الإخلاء المرن والسريع للحجاج في حال حدوث أي طارئ ، موضحا أن خيم الحجاج مصنوعة من مواد خاصة مقاومة للاشتعال.
وتجول الوزير الخلايلة على مخيمات استقبال ومبيت الحجاج في عرفة، حيث اطلع عن كثب على تجهيزات خيم الحجاج التي من شأنها توفير سبل الراحة للحجاج خلال فترة تواجدهم في هذه المشاعر، ومنها تجهيزات تعتمد لأول مرة. وجرى تجهيز كل مخيم من الداخل بعدد كاف من مكيفات الهواء والمراوح و ثلاجات ومبردات المياه، و”صوف بد” متحركة قابلة للطي والتمدد بحسب راحة واختيار الحاج، بالاضافة الى وسائد وشراشف للنوم في مشعري عرفات ومنى على حد سواء ولأول مرة وخدمات الطعام والشراب البارد والساخن.
كما اطلع كذلك على إجراءات السلامة العامة داخل المخيمات، وتجهيزات الدعم اللوجستي، والمرافق الصحية والتأكد من توفر الماء والإنارة للتيسير على الحجاج في تادية مناسكهم على اتم وجه. وأشاد الخلايلة بالتجهيزات المتوفرة لخدمة حجاج بيت الله الحرام والتي وفرتها السلطات السعودية في المشاعر المقدسة بالتعاون مع بعثات الحج المختلفة، موجهاً اعضاء البعثة الإدارية في الوزارة إلى ضرورة توفير سبل الراحة للحجاج داخل كل مخيم وزيادة أعداد مكيفات الهواء لتتناسب مع أعداد الحجاج في داخل كل مخيم.
وأضاف أنه ولأول مرة جرى الربط الكهربائي الكامل للمخيمات بعد ان كانت في السابق تعتمد على المولدات الأمر الذي من شأنه ضمان عدم انقطاع الكهرباء، مشيدا بما تقوم به السلطات السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
من جهته قال مدير عام دائرة الحج والعمرة المهندس مجدي البطوش إن المبلغ المالي الذي تحتويه “فيشة” الحج يشمل إقامة الحاج في عرفات، والإقامة في منى، وتكاليف المطوف، والإعاشة في مشعري عرفات ومنى على حد سواء .
من جانبه أكد المهندس السعودي عبدالرحمن حسن من شركة مطوفي حجاج الدول العربية أنه جرى لأول مرة إضافة الكثير من التجهيزات والخدمات للمخيمات مثل الثلاجات والمبردات لكل خيمة لتكون بديلاً عن “ثيرموسات” الماء التي كانت تستخدم في السابق، و زيادة عدد مكيفات الهواء بحيث يكون هناك مكيف لكل 40 مترا، بعد ان كانت في السابق مكيف لكل 50 مترا.
وأضاف أنه جرى زيادة عدد دورات المياه لضمان سهولة الوصول والاستخدام لكل حاج، وجرى تطوير وسائل السلامة العامة بإضافة “الفريغ الارضي”، وزيادة الطاقة الاستيعابية للحجاج بحيث تتماشى مع إجراءات الإخلاء المرن والسريع للحجاج في حال حدوث أي طارئ ، موضحا أن خيم الحجاج مصنوعة من مواد خاصة مقاومة للاشتعال.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/07/06 الساعة 20:23