وزير الداخلية: اللجوء له كلف أمنية واقتصادية واجتماعية
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/20 الساعة 23:09
مدار الساعة - قال وزير الداخلية مازن الفراية، إن الأردن يستضيف أكبر عدد من اللاجئين مقارنة بعدد السكان ولا يمن بذلك على أحد.
وأضاف الفراية أن الأردن قدم المساعدة للاجئين من دول مختلفة في وقت كانوا فيه بأمس الحاجة لمن يمد يد العون لهم.
وأوضح الفراية أن اللجوء له كلف أمنية واقتصادية واجتماعية، واصفا الظرف الاقتصادي في العالم بالضاغط ما تسبب بعدم وجود دعم كاف للاجئين لانكفاء الدول على ذاتها.
وقال الفراية إن اللاجئ يتلقى المساعدة من قبل المنظمات الدولية، والأردن يساهم بشكل أو بآخر بدعمهم وتمكينهم من العيش إلى أن تتوفر السبل المناسبة التي تمكنهم من العودة لبلادهم.
جاء ذلك خلال الاحتفال الذي أقامته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الاثنين، في مبنى جاليري رأس العين التابع لأمانة عمان بمناسبة اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف 20 حزيران من كل عام.
من جانبه، قال ممثل المفوضية في الأردن، دومينيك بارتش، إنه وفي يوم اللاجئ العالمي، لا نستذكر فقط المشقة والآلام التي مرّ بها اللاجئون عند فرارهم من أوطانهم، بل القوة والشجاعة والإصرار الذي أظهروه عبر السنوات.
وأضاف بارتش أن الشعور العام الإيجابي تجاه اللاجئين حجر أساس لاستمرار تقبّلهم، لافتا الى أنه وفي يوم اللاجئ العالمي، يسعدنا أن نحتفي بالأردن وشعبه الذين أظهروا للعالم أجمع كرمهم وحسن ضيافتهم، في حين وصل أعداد النازحين حول العالم إلى مستويات غير مسبوقة.(بترا)
وأضاف الفراية أن الأردن قدم المساعدة للاجئين من دول مختلفة في وقت كانوا فيه بأمس الحاجة لمن يمد يد العون لهم.
وأوضح الفراية أن اللجوء له كلف أمنية واقتصادية واجتماعية، واصفا الظرف الاقتصادي في العالم بالضاغط ما تسبب بعدم وجود دعم كاف للاجئين لانكفاء الدول على ذاتها.
وقال الفراية إن اللاجئ يتلقى المساعدة من قبل المنظمات الدولية، والأردن يساهم بشكل أو بآخر بدعمهم وتمكينهم من العيش إلى أن تتوفر السبل المناسبة التي تمكنهم من العودة لبلادهم.
جاء ذلك خلال الاحتفال الذي أقامته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الاثنين، في مبنى جاليري رأس العين التابع لأمانة عمان بمناسبة اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف 20 حزيران من كل عام.
من جانبه، قال ممثل المفوضية في الأردن، دومينيك بارتش، إنه وفي يوم اللاجئ العالمي، لا نستذكر فقط المشقة والآلام التي مرّ بها اللاجئون عند فرارهم من أوطانهم، بل القوة والشجاعة والإصرار الذي أظهروه عبر السنوات.
وأضاف بارتش أن الشعور العام الإيجابي تجاه اللاجئين حجر أساس لاستمرار تقبّلهم، لافتا الى أنه وفي يوم اللاجئ العالمي، يسعدنا أن نحتفي بالأردن وشعبه الذين أظهروا للعالم أجمع كرمهم وحسن ضيافتهم، في حين وصل أعداد النازحين حول العالم إلى مستويات غير مسبوقة.(بترا)
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/20 الساعة 23:09