بيان صادر عن حزب الميثاق الوطني بمناسبة يوم الجلوس الملكي: طالع كل نهار
مدار الساعة - اصدر حزب الميثاق الوطني بيانا بمناسبة يوم الجلوس الملكي:، جاء فيه:
تحتفي المملكة الأردنية الهاشمية بعيد جلوس الملك عبدالله الثاني ابن الحسين على العرش والذي تسلم سلطاته الدستورية ليكمل حمل راية الآباء والأجداد في مشوار البناء والإنجاز لاجداده الراحلين العظام من الحسين الأول إلى عبدالله الأول لطلال الدستور وحسين المؤسسات في التعريب والجيش والدولة والوجود، ليتسلم الراية من بعده نجله عبدالله الثاني ابن الحسين الذي دشن مرحلة جديدة في تاريخ الأردن منذ تسلمه لبناء الأردن الحديث ليتحول الوطن إلى ورشة إصلاح شاملة سياسية واقتصادية وإدارية لمئوية ثانية تليق بالأردن والأردنيين.
أردن نموذج في الديموقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان وفرص العيش الكريم في كافة مجالات الحياة.
ليقود دفة سفينة الوطن بجدارة واحتراف لنطل معا على بوابات المستقبل بثقة وتفاؤل أكثر عزيمة وأكثر تصميما على المضي قدما بوطننا الأغلى حاملا هموم أبناء شعبه في كل محفل دولي ليكون المواطن الأردني أولى أولوياته الوطنية إلى جانب الدور الحيوي والمهم الذي يلعبه الأردن في المنطقة والعالم لخدمة مصالح شعبه وأمنه ونصرة قضايا الوطن وفلسطين والإقليم حيث اجتاز الاردن تحت راية الملك جل الصعاب الاقليميه التي لا تنتهي مكرسا ثقافة الحوار والانحياز للسلام والوسطية ونبذ العنف والتطرف.
في مثل هذا اليوم نجدد العهد والولاء والمحبة لقائد الوطن والمضي قدما بقيادته المظفرة لتستمر مسيرة الإنجاز والعطاء بمئوية ثانية يسمها التحديث السياسي والاقتصادي والإداري
فمهما بلغت التحديات فنحن بهمة مليكنا المفدى ماضون لغد أفضل.
لوطن كبر بقيادته وهمة أبناءه وعطائهم متسلحين بالإدراك والوعي السياسي مجسدين ذلك في مواقف الوطن المشرقة بروح الإنسانية والكرامة.
حفظ الله الأردن وحفظ جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين وكلل المسيرة بالغار والمجد ووافي العهد والوعد طالع كل نهار.
تحتفي المملكة الأردنية الهاشمية بعيد جلوس الملك عبدالله الثاني ابن الحسين على العرش والذي تسلم سلطاته الدستورية ليكمل حمل راية الآباء والأجداد في مشوار البناء والإنجاز لاجداده الراحلين العظام من الحسين الأول إلى عبدالله الأول لطلال الدستور وحسين المؤسسات في التعريب والجيش والدولة والوجود، ليتسلم الراية من بعده نجله عبدالله الثاني ابن الحسين الذي دشن مرحلة جديدة في تاريخ الأردن منذ تسلمه لبناء الأردن الحديث ليتحول الوطن إلى ورشة إصلاح شاملة سياسية واقتصادية وإدارية لمئوية ثانية تليق بالأردن والأردنيين.
أردن نموذج في الديموقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان وفرص العيش الكريم في كافة مجالات الحياة.
ليقود دفة سفينة الوطن بجدارة واحتراف لنطل معا على بوابات المستقبل بثقة وتفاؤل أكثر عزيمة وأكثر تصميما على المضي قدما بوطننا الأغلى حاملا هموم أبناء شعبه في كل محفل دولي ليكون المواطن الأردني أولى أولوياته الوطنية إلى جانب الدور الحيوي والمهم الذي يلعبه الأردن في المنطقة والعالم لخدمة مصالح شعبه وأمنه ونصرة قضايا الوطن وفلسطين والإقليم حيث اجتاز الاردن تحت راية الملك جل الصعاب الاقليميه التي لا تنتهي مكرسا ثقافة الحوار والانحياز للسلام والوسطية ونبذ العنف والتطرف.
في مثل هذا اليوم نجدد العهد والولاء والمحبة لقائد الوطن والمضي قدما بقيادته المظفرة لتستمر مسيرة الإنجاز والعطاء بمئوية ثانية يسمها التحديث السياسي والاقتصادي والإداري
فمهما بلغت التحديات فنحن بهمة مليكنا المفدى ماضون لغد أفضل.
لوطن كبر بقيادته وهمة أبناءه وعطائهم متسلحين بالإدراك والوعي السياسي مجسدين ذلك في مواقف الوطن المشرقة بروح الإنسانية والكرامة.
حفظ الله الأردن وحفظ جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين وكلل المسيرة بالغار والمجد ووافي العهد والوعد طالع كل نهار.