مورينيو: تجربتي في روما جعلتني أتغير
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/04 الساعة 05:42
مدار الساعة -صرح المدير الفني لفريق روما الإيطالي، البرتغالي جوزيه مورينيو، أن قضاءه عام في روما غيره كرجل، وقال: "أصبحت شخصاً أقل أنانية".
واستطاع مدرب روما أن يفوز بكأس في أول موسم له في تدريب روما وذلك بعد تغلبه على فينورد الهولندي في المباراة النهائية ببطولة دوري المؤتمر الأوروبي يوم 25 مايو (أيار) الماضي.
وسيبلغ مورينيو عامه الـ60 في يناير (كانون الثاني) المقبل، وقال إن أولوياته تتغير، ويحتفظ المدرب الملقب بـ"سبشيال وان" برغبته في الاستمرار بتحقيق النجاحات، ولكنه ادعى أنه بات غير قلق بشأن اعتلاء قمة المدربين، الذي كان مهووساً بها من قبل.
وبعد أن كتب اسمه في سجل الفائزين ببطولة دوري أبطال أوروبا مع بورتو، قاد مورينيو تشيلسي، وإنتر ميلان وريال مدريد ومانشستر يونايتد وتوتنهام قبل أن ينتهي به المطاف في تدريب روما.
وقال مورينيو للصحافيين البرتغاليين أثناء تواجده في إحدى الكليات التابعة لجامعة لشبونة إن موسمه الأول مع روما منحه منظوراً جديداً.
عندما فاز روما 1-0 في المباراة النهائية التي أقيمت في تيرانا، احتفل مورينيو برفع أصابعه الخمسة، في إشارة منه للألقاب الخمسة الأوروبية التي توج بها، حيث توج مع بورتو بلقبي كأس الاتحاد الأوروبي ودوري الأبطال، ومع إنتر ميلان بدوري الأبطال، ومع مانشستر يونايتد بالدوري الأوروبي ومع روما بدوري المؤتمر.
وقال مورينيو إنه احتفل بهذه المناسبة بهذه الطريقة لأنه أراد أن يكون هذا الاحتفال بمثابة تذكر للإنجازات التي حققها على مدار سنوات.
وقال: "الطريقة التي احتفلت بها كان لها سبب وحيد: أنا لست الرجل الذي كنت عليه، لست الرجل الصغير الذي يقلق بشأن صعوده، ونموه، وأن عليه أن يثبت بشكل يومي ما كان عليه".
وأضاف: "أصبحت شخص أقل أنانية، يعيش من أجل الآخرين أكثر ما يعيش لنفسه، ويتواجد مع نادي ليس لديه تاريخ في الانتصارات، ولديه الكثير من الجماهير الشغوفة".
وقال إن الانتصار الأوروبي لروما كان بمثابة الفوز بدوري أبطال أوروبا الخاص بنا.
واستطاع مدرب روما أن يفوز بكأس في أول موسم له في تدريب روما وذلك بعد تغلبه على فينورد الهولندي في المباراة النهائية ببطولة دوري المؤتمر الأوروبي يوم 25 مايو (أيار) الماضي.
وسيبلغ مورينيو عامه الـ60 في يناير (كانون الثاني) المقبل، وقال إن أولوياته تتغير، ويحتفظ المدرب الملقب بـ"سبشيال وان" برغبته في الاستمرار بتحقيق النجاحات، ولكنه ادعى أنه بات غير قلق بشأن اعتلاء قمة المدربين، الذي كان مهووساً بها من قبل.
وبعد أن كتب اسمه في سجل الفائزين ببطولة دوري أبطال أوروبا مع بورتو، قاد مورينيو تشيلسي، وإنتر ميلان وريال مدريد ومانشستر يونايتد وتوتنهام قبل أن ينتهي به المطاف في تدريب روما.
وقال مورينيو للصحافيين البرتغاليين أثناء تواجده في إحدى الكليات التابعة لجامعة لشبونة إن موسمه الأول مع روما منحه منظوراً جديداً.
عندما فاز روما 1-0 في المباراة النهائية التي أقيمت في تيرانا، احتفل مورينيو برفع أصابعه الخمسة، في إشارة منه للألقاب الخمسة الأوروبية التي توج بها، حيث توج مع بورتو بلقبي كأس الاتحاد الأوروبي ودوري الأبطال، ومع إنتر ميلان بدوري الأبطال، ومع مانشستر يونايتد بالدوري الأوروبي ومع روما بدوري المؤتمر.
وقال مورينيو إنه احتفل بهذه المناسبة بهذه الطريقة لأنه أراد أن يكون هذا الاحتفال بمثابة تذكر للإنجازات التي حققها على مدار سنوات.
وقال: "الطريقة التي احتفلت بها كان لها سبب وحيد: أنا لست الرجل الذي كنت عليه، لست الرجل الصغير الذي يقلق بشأن صعوده، ونموه، وأن عليه أن يثبت بشكل يومي ما كان عليه".
وأضاف: "أصبحت شخص أقل أنانية، يعيش من أجل الآخرين أكثر ما يعيش لنفسه، ويتواجد مع نادي ليس لديه تاريخ في الانتصارات، ولديه الكثير من الجماهير الشغوفة".
وقال إن الانتصار الأوروبي لروما كان بمثابة الفوز بدوري أبطال أوروبا الخاص بنا.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/04 الساعة 05:42