صكوك الغفران لمرتزقة ايران عند حدودنا الشماليه
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/24 الساعة 15:32
في الحقيقه ان ايران دولة راديكاليه متطرفه فارسيا وشيعيا وان هذه العقيدة الراسخه لساستها وشعبها وجيشها جعلت منها دولة مواجهة من الغالبية العظمى من دول العالم ولاتقل تطرفا عن الصهيونية واليهودية ٠
في البيت الشيعي الايراني فلسفة خيالية تجاه العرب يرى فيها اصحاب العمامات السياسيه والقبعات الفارسيه ان التفوق على الدول العربيه واضعاف شوكتها وخلخلة انظمتها السياسية والوطنيه وبسط الوجود والنفوذ الشيعي في مجتمعاتها هدفا طائفيا وفارسيا وسببا
لوجودهم الازلي المستند الى تقديس وتكريس فكر التشيع في المجتمعات العربية والاسلاميه ونشره بحسينياته وخزعبلاته وان كل ذلك ليس بالمستحيل بل من الممكن اذا ما استمرت مرتزقتها بخلق بؤر التوتر والصراعات في هذه الدول وتشتيت طاقاتها واستنزاف قدراتها وزعزعة امنها واستقرارها
تلك المنطلقات الطائفية المتطرفة شكلت
استراتيجية ايرانية تجابهها كل دول العالم الحر وتقاومها الدول العربية وهي ترى ما تصنعه تلك الميليشيات الثوريه من صراعات واقتتال وفوضى وفرقة طائفيه ودمويه كما في العراق واليمن ولبنان وسوريا وهكذا لمن استطاعت اليه سبلا وتنكيلا بشعوبها ٠
صكوك الغفران فتاوى تصدرها الثورة الشيعية الوهميه لمرتزقتها وميليشياتها وعصاباتها التي باتت اليوم
بالقرب من حدودنا بعد انسحاب القوات الروسية من الجنوب السوري ومحافظة درعا وبلداتها
مما جعلنا بمواجهة تلك الميليشيات وفرض على جيشنا العربي مطاردتها لدحرها وابعاد شرورها عن وطننا
هذه الميلشيات الطائفية
الايرانيه ومن حزب الله تتوارى عن الابصار في وضح النهار لتخرج في ظلام الليل من جحورها وتهاجم حدودنا وتقذف بحملة المخدرات وصكوك الغفران الى حدودنا ليكونوا وقودا لنيران اسلحة جنودنا
لن يسمح لهم جيشنا ان يمروا من خلال اراضينا ليعبروا الى دول الخليج والجوار وقد نذر جندنا بانفسهم ان يذودوا عن حمى ديار العروبة وحماية امتنا وصون امننا
تلك الجماعات المسلحة تحاول اشغالنا عن اهداف مسيرتنا وكذلك فرض اجندات لخدمة النظام في سوريا
فيما تعتقده تلك الميليشيات انها بهذه التجاوزات وما تحاول تهريبه من المخدرات وتهريب للسلاح وغيره انما ستوجه بالبوصلة السياسية الاردنيه نحو نظام سوريا واجبارها على بناء تفاهمات وعلاقات مع السورين
هذا هو هلال ايران الشيعي
الذي حذرت منه القيادة الاردنية وعلى لسان جلالة الملك وما قد يتسبب به هذا الهلال الظلامي من ارباك للاستقرار الاقليمي والامن الوطني وانه لابد من تكاتف عربي وتضامن دولي للوقوف في وجه التمدد الطائفي الشيعي الدموي الذي بات يهدد المنطقة برمتها
حمى الله هذا البلد الامين وأهله وقائده جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله
في البيت الشيعي الايراني فلسفة خيالية تجاه العرب يرى فيها اصحاب العمامات السياسيه والقبعات الفارسيه ان التفوق على الدول العربيه واضعاف شوكتها وخلخلة انظمتها السياسية والوطنيه وبسط الوجود والنفوذ الشيعي في مجتمعاتها هدفا طائفيا وفارسيا وسببا
لوجودهم الازلي المستند الى تقديس وتكريس فكر التشيع في المجتمعات العربية والاسلاميه ونشره بحسينياته وخزعبلاته وان كل ذلك ليس بالمستحيل بل من الممكن اذا ما استمرت مرتزقتها بخلق بؤر التوتر والصراعات في هذه الدول وتشتيت طاقاتها واستنزاف قدراتها وزعزعة امنها واستقرارها
تلك المنطلقات الطائفية المتطرفة شكلت
استراتيجية ايرانية تجابهها كل دول العالم الحر وتقاومها الدول العربية وهي ترى ما تصنعه تلك الميليشيات الثوريه من صراعات واقتتال وفوضى وفرقة طائفيه ودمويه كما في العراق واليمن ولبنان وسوريا وهكذا لمن استطاعت اليه سبلا وتنكيلا بشعوبها ٠
صكوك الغفران فتاوى تصدرها الثورة الشيعية الوهميه لمرتزقتها وميليشياتها وعصاباتها التي باتت اليوم
بالقرب من حدودنا بعد انسحاب القوات الروسية من الجنوب السوري ومحافظة درعا وبلداتها
مما جعلنا بمواجهة تلك الميليشيات وفرض على جيشنا العربي مطاردتها لدحرها وابعاد شرورها عن وطننا
هذه الميلشيات الطائفية
الايرانيه ومن حزب الله تتوارى عن الابصار في وضح النهار لتخرج في ظلام الليل من جحورها وتهاجم حدودنا وتقذف بحملة المخدرات وصكوك الغفران الى حدودنا ليكونوا وقودا لنيران اسلحة جنودنا
لن يسمح لهم جيشنا ان يمروا من خلال اراضينا ليعبروا الى دول الخليج والجوار وقد نذر جندنا بانفسهم ان يذودوا عن حمى ديار العروبة وحماية امتنا وصون امننا
تلك الجماعات المسلحة تحاول اشغالنا عن اهداف مسيرتنا وكذلك فرض اجندات لخدمة النظام في سوريا
فيما تعتقده تلك الميليشيات انها بهذه التجاوزات وما تحاول تهريبه من المخدرات وتهريب للسلاح وغيره انما ستوجه بالبوصلة السياسية الاردنيه نحو نظام سوريا واجبارها على بناء تفاهمات وعلاقات مع السورين
هذا هو هلال ايران الشيعي
الذي حذرت منه القيادة الاردنية وعلى لسان جلالة الملك وما قد يتسبب به هذا الهلال الظلامي من ارباك للاستقرار الاقليمي والامن الوطني وانه لابد من تكاتف عربي وتضامن دولي للوقوف في وجه التمدد الطائفي الشيعي الدموي الذي بات يهدد المنطقة برمتها
حمى الله هذا البلد الامين وأهله وقائده جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/24 الساعة 15:32