علماء يتحدثون عن وصول صخور فضائية إلى كوكب الأرض.. وجدوا بعضاً منها في الصحراء الغربية بمصر
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/22 الساعة 05:59
مدار الساعة -يعد اكتشاف صخرة فضائية غريبة من خارج كوكب الأرض في الصحراء الكبرى بمصر أول دليل على الأرض لنوع نادر من المستعرات العظمى.
موقع Livescience الأمريكي قال في تقرير نشره الجمعة 20 مايو/أيار 2022، إن التركيب الكيميائي لحجر ، الذي اُكتشف لأول مرة في مصر عام 1996، يشير إلى أنه قد يحتوي على غبار وغاز كان يحيط ذات مرة بنوع هائل من المستعرات العظمى، وهو الانفجار المذهل لنجم محتضر.
ووفقاً للموقع الأمريكي فإن المستعرات العظمى من النوع Ia تحدث عادةً داخل سحب الغبار حيث يشترك قزم أبيض، أو قشرة ذابلة لنجم منهار، في مداره مع نجم أكبر حجماً وأصغر عمراً لا يزال لديه بعض الوقود ليحرقه.
ويستخدم القزم الأبيض الأصغر حجماً والأكثر كثافة جاذبيته الهائلة لانتزاع بعض وقود النجم الأصغر سناً، والذي يتغذى عليه بلا هوادة، ويمد النجم الأصغر ليأخذ شكل قطرة الدموع.
وينتهي فعل تغذي نجم على الآخر في النهاية بالتدمير المتبادل، مع نمو القزم الأبيض مصاص الدماء بشكل كبير بما يكفي لتشتعل التفاعلات النووية في جوهره، وبعد وميض ساطع مفاجئ، ينفجر انفجاراً مستعراً هائلاً يقذف المحتويات المشعة لكلا النجمين إلى الخارج لتختلط وتندمج مع الغبار.
وعلى مدى مليارات السنين، كان هذا المزيج من الغبار والغاز سيتحول إلى مادة صلبة، كما يقول الباحثون، ليشكل في النهاية الجسم الأم الذي أتت منه Hypatia في وقت قريب من ظهور نظامنا الشمسي لأول مرة.
موقع Livescience الأمريكي قال في تقرير نشره الجمعة 20 مايو/أيار 2022، إن التركيب الكيميائي لحجر ، الذي اُكتشف لأول مرة في مصر عام 1996، يشير إلى أنه قد يحتوي على غبار وغاز كان يحيط ذات مرة بنوع هائل من المستعرات العظمى، وهو الانفجار المذهل لنجم محتضر.
ووفقاً للموقع الأمريكي فإن المستعرات العظمى من النوع Ia تحدث عادةً داخل سحب الغبار حيث يشترك قزم أبيض، أو قشرة ذابلة لنجم منهار، في مداره مع نجم أكبر حجماً وأصغر عمراً لا يزال لديه بعض الوقود ليحرقه.
ويستخدم القزم الأبيض الأصغر حجماً والأكثر كثافة جاذبيته الهائلة لانتزاع بعض وقود النجم الأصغر سناً، والذي يتغذى عليه بلا هوادة، ويمد النجم الأصغر ليأخذ شكل قطرة الدموع.
وينتهي فعل تغذي نجم على الآخر في النهاية بالتدمير المتبادل، مع نمو القزم الأبيض مصاص الدماء بشكل كبير بما يكفي لتشتعل التفاعلات النووية في جوهره، وبعد وميض ساطع مفاجئ، ينفجر انفجاراً مستعراً هائلاً يقذف المحتويات المشعة لكلا النجمين إلى الخارج لتختلط وتندمج مع الغبار.
وعلى مدى مليارات السنين، كان هذا المزيج من الغبار والغاز سيتحول إلى مادة صلبة، كما يقول الباحثون، ليشكل في النهاية الجسم الأم الذي أتت منه Hypatia في وقت قريب من ظهور نظامنا الشمسي لأول مرة.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/22 الساعة 05:59