افتتاح محطة بحث وتطوير خاصة للمبيدات في عمّان
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/12 الساعة 18:16
مدار الساعة - افتتح وزير الزراعة خالد الحنيفات، الخميس، محطة بحث وتطوير خاصة للمبيدات في محافظة عمّان، تعتبر "الأولى في الشرق الأوسط".
وقال، إن الأردن ومن خلال المناخ السياسي والأمني المتزن والبيئة الخصبة للاستثمار، يستقطب الشركات الكبرى لإنشاء محطات تدعم التوسع في كافة القطاعات وبالأخص في القطاع الزراعي حيث تخدم هذه المحطات جهود التعامل مع التغيرات المناخية وحماية المحاصيل من خلال انتقاء المبيدات الأكثر أمانا على المحاصيل الزراعية ونقل التكنولوجيا والخبرات من خلال الأبحاث.
وأشار الحنيفات إلى أن الحكومة تعمل بكل جدية على تطوير وتحديث وتجويد كافة القوانين والإجراءات لدعم الاستثمار في البحث والتطوير وصولا إلى تحقيق الأمن الغذائي.
وتضم المحطة مختبرا لعزل وتعريف الآفات الزراعية، قاعة اجتماعات، قاعة للتدريب على تقنيات تطبيق منتجات حماية المحاصيل بالشكل الصحيح والآمن، وعلى كيفية اختيار فوهات الرش المناسبة للمحاصيل والآفات ومنتجات حماية المحاصيل المختلفة، ومعايرة آلات الرش، وقواعد وكيفية حقن منتجات حماية المحاصيل عن طريق التربة.
وتضم أيضا، زراعات محمية في البيوت البلاستيكية، زراعات مكشوفة، بيوت بلاستيكية متعدد الأقواس ومدعم بنظام تدفئة مركزي، بستان أشجار فاكهة، مخزن متخصص لحفظ منتجات حماية المحاصيل بشكل أمن وصحيح، مناطق مخصصة للتدريب العملي قي الحقل، ومحطة مخصصة للتخلص من محاليل الرش بشكل أمن وسليم عن طريق تكسير المواد الفعالة من خلال الحرارة والتبخير.
وحضر الافتتاح السفير السويسري في الأردن والعراق لوكس جاسا، وممثلين عن الجامعات ومراكز البحث.
وتفقد الحنيفات مشروعا ممولا من الإقراض الزراعي لزراعة النجيل، الذي يعتمد على استثمار المياه المعالجة في زراعة النجيل، ضمن حزم الإقراض بدون فائدة للمشاريع الريادية التي تستثمر المياه.
وأشار الحنيفات إلى أن هذه المشاريع الريادية تشكل رافدا اقتصاديا للجمعيات والشباب، ولدينا الكثير من قصص النجاح وهناك استمرارية في منح القروض لتوسع في هذه الزراعات التي تحضى بتسويق كبير وتستثمر المياه المعالجة.
وقال، إن الأردن ومن خلال المناخ السياسي والأمني المتزن والبيئة الخصبة للاستثمار، يستقطب الشركات الكبرى لإنشاء محطات تدعم التوسع في كافة القطاعات وبالأخص في القطاع الزراعي حيث تخدم هذه المحطات جهود التعامل مع التغيرات المناخية وحماية المحاصيل من خلال انتقاء المبيدات الأكثر أمانا على المحاصيل الزراعية ونقل التكنولوجيا والخبرات من خلال الأبحاث.
وأشار الحنيفات إلى أن الحكومة تعمل بكل جدية على تطوير وتحديث وتجويد كافة القوانين والإجراءات لدعم الاستثمار في البحث والتطوير وصولا إلى تحقيق الأمن الغذائي.
وتضم المحطة مختبرا لعزل وتعريف الآفات الزراعية، قاعة اجتماعات، قاعة للتدريب على تقنيات تطبيق منتجات حماية المحاصيل بالشكل الصحيح والآمن، وعلى كيفية اختيار فوهات الرش المناسبة للمحاصيل والآفات ومنتجات حماية المحاصيل المختلفة، ومعايرة آلات الرش، وقواعد وكيفية حقن منتجات حماية المحاصيل عن طريق التربة.
وتضم أيضا، زراعات محمية في البيوت البلاستيكية، زراعات مكشوفة، بيوت بلاستيكية متعدد الأقواس ومدعم بنظام تدفئة مركزي، بستان أشجار فاكهة، مخزن متخصص لحفظ منتجات حماية المحاصيل بشكل أمن وصحيح، مناطق مخصصة للتدريب العملي قي الحقل، ومحطة مخصصة للتخلص من محاليل الرش بشكل أمن وسليم عن طريق تكسير المواد الفعالة من خلال الحرارة والتبخير.
وحضر الافتتاح السفير السويسري في الأردن والعراق لوكس جاسا، وممثلين عن الجامعات ومراكز البحث.
وتفقد الحنيفات مشروعا ممولا من الإقراض الزراعي لزراعة النجيل، الذي يعتمد على استثمار المياه المعالجة في زراعة النجيل، ضمن حزم الإقراض بدون فائدة للمشاريع الريادية التي تستثمر المياه.
وأشار الحنيفات إلى أن هذه المشاريع الريادية تشكل رافدا اقتصاديا للجمعيات والشباب، ولدينا الكثير من قصص النجاح وهناك استمرارية في منح القروض لتوسع في هذه الزراعات التي تحضى بتسويق كبير وتستثمر المياه المعالجة.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/12 الساعة 18:16