عيد الزعبي يشكر
مدار الساعة ـ نشر في 2022/03/24 الساعة 12:44
مدار الساعة ـــ "لم نستخدم المال السياسي ورفضناه رفضاً قاطعاً، لم نستخدم الوعود الكاذبة الوهمية، ولم نتلاعب بمشاعر أهلنا البسطاء..".. هذا ما خاطب به المحامي عيد الزعبي اهالي محافظة البلقاء وهو يشكرهم على نيله لثقتهم في الانتخابات البلدية واللامركزية.
الزعبي الذي شكر "كلِّ أخٍ وأخت في كلِّ تجمع وقرية ومنطقة في محافظتي العزيزة البلقاء"، لم ينس بالطبع شكر "كلِّ من دعمني سواء من الأهل والأقارب والأصدقاء الذين آزروني في حملتي الانتخابية، ووقفوا معي وقفة الصادقين، وتحملوا معي التعب والسهر.. تحيةُ شكرٍ لفريق حملتي الانتخابية، ولجميع اللجان الرائعة المخلصة".
وتاليا ما خطّه الزعبي بعد الاعلان عن فوزه في الانتخابات:
شكر وعرفان
الأهل والأحبة في عموم محافظة البلقاء الأبية:
الأهل والعزوة والسند أبناء عشيرة الزعبية في السلط وعلان وشقيقاتها ام العمد والديرة وعالية وزي وحوي والرويسات حبات العقد الرابضات على الروابي الشامخة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
السلام على أهلي وعشيرتي أبناء محافظة البلقاء الشماء، السلام على إخواني أبناء اللُّحمة الأردنية الواحدة، السلام على كلِّ أخٍ وأخت في كلِّ تجمع وقرية ومنطقة في محافظتي العزيزة البلقاء الذين أعتز وأفخر بهم، نِعمَ السند ونِعمَ العون.
الأهل والأحبة اينما كنتم :
دائماً هي سطورُ الشكرِ تكون في غاية الصعوبة عند صياغتها؛ ربما لأنها تشعرنا دوماً بقصورها وعدم إيفائها حق من نُهديه هذه الأسطر. واليوم تقف أمامي الصعوبة ذاتها، وأنا أحاولُ صياغةَ كلمات شكرٍ إلى أهلي وعزوتي الكرام في محافظة البلقاء بمختلف منابتهم وطوائفهم، فبكل الحب والوفاء والتقدير أتناول قلمي المتواضع لأحاكي رجالاً أوفياً، وعقولاً أذكياء، وأفكاراً نيرة وقفت معي وإلى جانبي في مرحلة الانتخابات اللامركزية؛ فكلمة الشكر والثناء إلى هؤلاء الرجال المخلصين للوطن ولمحافظتنا الغالية لا توفيهم حقكم من الشكر والتقدير.
مهما قلت من كلمات تبقى في حقكم قليلة قاصرة، فأسأل الله أن يجازيكم خير الجزاء؛ فأنتم أصحاب التميز بالأفكار النيرة، وتعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام إلى كافة أبناء محافظة البلقاء عامة، وإلى عشيرتي الزعبية الكرام خاصة، ولو كان الشكر رداءً يُلبس لأهديته لكم، ولو كان الثناء جدولاً يترقرق لأجريته لكم، ففي هذه اللحظة عبارات كثيرة تدور في خلجات صدري، ومعانٍ مختلفة لا يستطيع قلمي المتواضع تسطيرها، ولكنني سوف أحتفظ بها لنفسي فقد تعرفونها مع مرور الأيام والسنين، وتشاهدون هذه العبارات على أرض الواقع أمامكم؛ كوني عاجز عن كتاباتها لأنها أكبر من وزن جبال السلط، وأكبر من أن يتم تسطيرها في بضعة سطور.
الأهل الكرام في محافظة البلقاء...بلقاء الفخر والمحبة :
لا يأتي اللهُ إلا بالخيرِ، الحمد للهِ كَتب الله لنا التوفيق، بعد أن خضنا معركتنا بشرفٍ وأمانةٍ، ونجحنا في الوصول إلى أهلنا الصادقين، احترمنا أنفسنا ؛ فنلنا احترام الجميع، لم نستخدم المال السياسي ورفضناه رفضاً قاطعاً، لم نستخدم الوعود الكاذبة الوهمية، ولم نتلاعب بمشاعر أهلنا البسطاء.. لكن الأهم أننا بنينا جسور المحبة والثقة والصدق في كل مكان، وفي كلِّ تجمعٍ في محافظتنا الأبية ولهذا كان الفوز.. أشكركم جميعاً، أشكر كلَّ من منحني صوته، ومن لم يمنحني إياه، وسأظل ممتنا لكم دائما ً.
أشكرُ كلَّ من منحني ثقته من أبناء السلط المخلصين، أشكرُ أهلي أبناء عشيرة الزعبية على مواقفهم الصادقة، أشكرُ أهلي وعشيرتي على مواقفهم الرجولية، أنتم السندُ والحصنُ لي دائماً.. تحيةُ شكرٍ واعتزازٍ لكلِّ من دعمني سواء من الأهل والأقارب والأصدقاء الذين آزروني في حملتي الانتخابية، ووقفوا معي وقفة الصادقين، وتحملوا معي التعب والسهر.. تحيةُ شكرٍ لفريق حملتي الانتخابية، ولجميع اللجان الرائعة المخلصة ، اجتهدتم وبذلتم ما في وسعكم.. تحيةٌ لكلِّ من أدار العملية الانتخابية، ولأجهزتنا الأمنية الساهرة، ولكل من تواصل معنا وقدم الدعم والتهنئة عبر الهاتف، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.. ويبقى الأهم أن نبني على ما حققناه للمستقبل وهذا هو الهدف الأسمى.
أهلي الكرام يا أبناء البلقاء الشامخة :
لقد طوقتم عنقي ب 5236 صوتا ، وهي ضميركم الحي فزادت من ثقل أمانتي ، سائلا الله أن يعينني على حمل هذه الأمانة الغالية ، معاهدكم أن أكون صوتكم ولجميع أبناء البلقاء الحبيبة في كلِّ مناطقها وتجمعاتها.. لكم مني كل الاحترام والتقدير والعرفان، وأسأل الله العلي القدير أن يوفقكم في حِلِّكُم وترحالِكم، وأن يحفظ لنا قائدنا جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، وأن يديم على وطننا الغالي نعمة الآمن والأمان.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوكم المحامي عيد الزعبي ( ابو عوده )
الزعبي الذي شكر "كلِّ أخٍ وأخت في كلِّ تجمع وقرية ومنطقة في محافظتي العزيزة البلقاء"، لم ينس بالطبع شكر "كلِّ من دعمني سواء من الأهل والأقارب والأصدقاء الذين آزروني في حملتي الانتخابية، ووقفوا معي وقفة الصادقين، وتحملوا معي التعب والسهر.. تحيةُ شكرٍ لفريق حملتي الانتخابية، ولجميع اللجان الرائعة المخلصة".
وتاليا ما خطّه الزعبي بعد الاعلان عن فوزه في الانتخابات:
شكر وعرفان
الأهل والأحبة في عموم محافظة البلقاء الأبية:
الأهل والعزوة والسند أبناء عشيرة الزعبية في السلط وعلان وشقيقاتها ام العمد والديرة وعالية وزي وحوي والرويسات حبات العقد الرابضات على الروابي الشامخة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
السلام على أهلي وعشيرتي أبناء محافظة البلقاء الشماء، السلام على إخواني أبناء اللُّحمة الأردنية الواحدة، السلام على كلِّ أخٍ وأخت في كلِّ تجمع وقرية ومنطقة في محافظتي العزيزة البلقاء الذين أعتز وأفخر بهم، نِعمَ السند ونِعمَ العون.
الأهل والأحبة اينما كنتم :
دائماً هي سطورُ الشكرِ تكون في غاية الصعوبة عند صياغتها؛ ربما لأنها تشعرنا دوماً بقصورها وعدم إيفائها حق من نُهديه هذه الأسطر. واليوم تقف أمامي الصعوبة ذاتها، وأنا أحاولُ صياغةَ كلمات شكرٍ إلى أهلي وعزوتي الكرام في محافظة البلقاء بمختلف منابتهم وطوائفهم، فبكل الحب والوفاء والتقدير أتناول قلمي المتواضع لأحاكي رجالاً أوفياً، وعقولاً أذكياء، وأفكاراً نيرة وقفت معي وإلى جانبي في مرحلة الانتخابات اللامركزية؛ فكلمة الشكر والثناء إلى هؤلاء الرجال المخلصين للوطن ولمحافظتنا الغالية لا توفيهم حقكم من الشكر والتقدير.
مهما قلت من كلمات تبقى في حقكم قليلة قاصرة، فأسأل الله أن يجازيكم خير الجزاء؛ فأنتم أصحاب التميز بالأفكار النيرة، وتعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام إلى كافة أبناء محافظة البلقاء عامة، وإلى عشيرتي الزعبية الكرام خاصة، ولو كان الشكر رداءً يُلبس لأهديته لكم، ولو كان الثناء جدولاً يترقرق لأجريته لكم، ففي هذه اللحظة عبارات كثيرة تدور في خلجات صدري، ومعانٍ مختلفة لا يستطيع قلمي المتواضع تسطيرها، ولكنني سوف أحتفظ بها لنفسي فقد تعرفونها مع مرور الأيام والسنين، وتشاهدون هذه العبارات على أرض الواقع أمامكم؛ كوني عاجز عن كتاباتها لأنها أكبر من وزن جبال السلط، وأكبر من أن يتم تسطيرها في بضعة سطور.
الأهل الكرام في محافظة البلقاء...بلقاء الفخر والمحبة :
لا يأتي اللهُ إلا بالخيرِ، الحمد للهِ كَتب الله لنا التوفيق، بعد أن خضنا معركتنا بشرفٍ وأمانةٍ، ونجحنا في الوصول إلى أهلنا الصادقين، احترمنا أنفسنا ؛ فنلنا احترام الجميع، لم نستخدم المال السياسي ورفضناه رفضاً قاطعاً، لم نستخدم الوعود الكاذبة الوهمية، ولم نتلاعب بمشاعر أهلنا البسطاء.. لكن الأهم أننا بنينا جسور المحبة والثقة والصدق في كل مكان، وفي كلِّ تجمعٍ في محافظتنا الأبية ولهذا كان الفوز.. أشكركم جميعاً، أشكر كلَّ من منحني صوته، ومن لم يمنحني إياه، وسأظل ممتنا لكم دائما ً.
أشكرُ كلَّ من منحني ثقته من أبناء السلط المخلصين، أشكرُ أهلي أبناء عشيرة الزعبية على مواقفهم الصادقة، أشكرُ أهلي وعشيرتي على مواقفهم الرجولية، أنتم السندُ والحصنُ لي دائماً.. تحيةُ شكرٍ واعتزازٍ لكلِّ من دعمني سواء من الأهل والأقارب والأصدقاء الذين آزروني في حملتي الانتخابية، ووقفوا معي وقفة الصادقين، وتحملوا معي التعب والسهر.. تحيةُ شكرٍ لفريق حملتي الانتخابية، ولجميع اللجان الرائعة المخلصة ، اجتهدتم وبذلتم ما في وسعكم.. تحيةٌ لكلِّ من أدار العملية الانتخابية، ولأجهزتنا الأمنية الساهرة، ولكل من تواصل معنا وقدم الدعم والتهنئة عبر الهاتف، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.. ويبقى الأهم أن نبني على ما حققناه للمستقبل وهذا هو الهدف الأسمى.
أهلي الكرام يا أبناء البلقاء الشامخة :
لقد طوقتم عنقي ب 5236 صوتا ، وهي ضميركم الحي فزادت من ثقل أمانتي ، سائلا الله أن يعينني على حمل هذه الأمانة الغالية ، معاهدكم أن أكون صوتكم ولجميع أبناء البلقاء الحبيبة في كلِّ مناطقها وتجمعاتها.. لكم مني كل الاحترام والتقدير والعرفان، وأسأل الله العلي القدير أن يوفقكم في حِلِّكُم وترحالِكم، وأن يحفظ لنا قائدنا جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، وأن يديم على وطننا الغالي نعمة الآمن والأمان.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوكم المحامي عيد الزعبي ( ابو عوده )
مدار الساعة ـ نشر في 2022/03/24 الساعة 12:44