'الهاجس الأول' للهيئة المستقلة للانتخاب 'نزاهة وسلاسة وعدالة العملية الانتخابية'
مدار الساعة ـ نشر في 2022/03/20 الساعة 19:50
مدار الساعة ـــ اعتبر رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب خالد الكلالدة، الأحد، أن "الهاجس الأول" للهيئة في انتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمّان هو "نزاهة وسلاسة وعدالة عملية الانتخاب".
وأوضح الكلالدة لـ "المملكة"، أن الهيئة "تطبق القانون بحزم على من يتجاوز بأي شكل من الأشكال العملية الانتخابية سواء منذ الإعلان عن موعد الانتخابات ومرورا بمرحلة جداول الناخبين إلى الاعتراض إلى الترشح إلى الدعاية الانتخابية وانتهاءً بيوم الاقتراع والفرز".
ولدى الهيئة 125 لجنة تشرف على الانتخابات في 158 مركز اقتراع و6937 صندوق اقتراع وفرز إضافة إلى مندوبين في كل لجنة "يتابعون في الميدان التجاوزات أو المخالفات التي قد تحدث في مسألة الدعاية الانتخابية أو في مسألة شراء الذمم أو محاولة الضغط على إرادة الناخب"، بحسب الكلالدة.
ورغم أن الهيئة تمتلك صفة الضابطة العدلية، إلا أن الكلالدة أوضح أنه "في حال توافرت أي معلومات أو دلائل على وجود جرم أو خرق لأي من مواد القانون تقوم كوادر الهيئة بالتحقق منها ومن ثم تحيلها للجهات الأمنية المختصة أو الحكام الإداريين ومن ثم تذهب للقضاء ليقول كلمته الفاصلة".
والأحد، زار جلالة الملك عبدالله الثاني، الهيئة المستقلة للانتخاب، واطلع على الاستعدادات المتخذة لإجراء انتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمّان الثلاثاء المقبل.
وأعرب جلالته، خلال اجتماعه مع رئيس وأعضاء مجلس مفوضي الهيئة، عن تقديره لأداء الهيئة واستعداداتها للانتخابات، مثنيا في الذكرى العاشرة لتأسيسها على جهودها في تطوير واستحداث مرافق تخدم العملية الانتخابية.
وقال الكلالدة إنه بعد استعراض الاستعداد للعملية الانتخابية أمام جلالة الملك، وجّه جلالته إلى التشديد على قضايا عدة أهمها عدم التهاون والتعامل بجدية مع أي مظاهر أو أي إجراءات قد تخدش نزاهة وحيادية الانتخاب، بالإضافة إلى الانفتاح على الإعلام والاستمرار في تطوير عمل الهيئة لكي يتماشى وآخر التطورات التكنولوجية في العملية الانتخابية.
وأوضح الكلالدة لـ "المملكة"، أن الهيئة "تطبق القانون بحزم على من يتجاوز بأي شكل من الأشكال العملية الانتخابية سواء منذ الإعلان عن موعد الانتخابات ومرورا بمرحلة جداول الناخبين إلى الاعتراض إلى الترشح إلى الدعاية الانتخابية وانتهاءً بيوم الاقتراع والفرز".
ولدى الهيئة 125 لجنة تشرف على الانتخابات في 158 مركز اقتراع و6937 صندوق اقتراع وفرز إضافة إلى مندوبين في كل لجنة "يتابعون في الميدان التجاوزات أو المخالفات التي قد تحدث في مسألة الدعاية الانتخابية أو في مسألة شراء الذمم أو محاولة الضغط على إرادة الناخب"، بحسب الكلالدة.
ورغم أن الهيئة تمتلك صفة الضابطة العدلية، إلا أن الكلالدة أوضح أنه "في حال توافرت أي معلومات أو دلائل على وجود جرم أو خرق لأي من مواد القانون تقوم كوادر الهيئة بالتحقق منها ومن ثم تحيلها للجهات الأمنية المختصة أو الحكام الإداريين ومن ثم تذهب للقضاء ليقول كلمته الفاصلة".
والأحد، زار جلالة الملك عبدالله الثاني، الهيئة المستقلة للانتخاب، واطلع على الاستعدادات المتخذة لإجراء انتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمّان الثلاثاء المقبل.
وأعرب جلالته، خلال اجتماعه مع رئيس وأعضاء مجلس مفوضي الهيئة، عن تقديره لأداء الهيئة واستعداداتها للانتخابات، مثنيا في الذكرى العاشرة لتأسيسها على جهودها في تطوير واستحداث مرافق تخدم العملية الانتخابية.
وقال الكلالدة إنه بعد استعراض الاستعداد للعملية الانتخابية أمام جلالة الملك، وجّه جلالته إلى التشديد على قضايا عدة أهمها عدم التهاون والتعامل بجدية مع أي مظاهر أو أي إجراءات قد تخدش نزاهة وحيادية الانتخاب، بالإضافة إلى الانفتاح على الإعلام والاستمرار في تطوير عمل الهيئة لكي يتماشى وآخر التطورات التكنولوجية في العملية الانتخابية.
مدار الساعة ـ نشر في 2022/03/20 الساعة 19:50