10 أخطاء تقعين فيها عند استخدام المضاد الحيوي لطفلك
مدار الساعة ـ نشر في 2016/12/22 الساعة 01:50
آرام - عندما تستخدمين المضاد الحيوي، وهو أعظم إنجازات الطب الحديث فأنت تقعين في عدة أخطاء، علمًا بأن المضاد الحيوي هو الدواء الذي أنقذ البشرية من الموت المحقق بسبب التهاب جرح صغير.
فما هي الأخطاء التي تقعين فيها عند استخدام المضاد الحيوي؟
الدكتور إيهاب الإمام أخصائي طب الأطفال يلفت نظر كل أم إلى الأخطاء التالية التي تقع فيها عند استخدامه؛ مما يزيد من الخطر على طفلها، وكذلك يقلل من فعاليته:
1. الأم تذهب لشراء المضاد الحيوي من الصيدلية بمجرد أن ترتفع درجة حرارة طفلها.
2. توقف استخدام المضاد الحيوي بمجرد أن يتحسن طفلها علمًا بأن الطبيب يكون قد قرر جرعة تناوله لمدة 7 أيام.
3. بمجرد ألا يطرأ تحسن على طفلها بعد مرور يوم واحد من إعطائه المضاد الحيوي تقوم بتغييره من تلقاء نفسها.
4. لا تلتزم بنوع المضاد الحيوي الذي وصفه لها الطبيب، فتسمع نصيحة جارتها مثلاً وتشتري المضاد الحيوي الأقل سعرًا دون الاهتمام بتركيبه أو فعاليته.
5. إن الأم عند قيامها بتحليل المضاد الحيوي بالماء فهي تضيف له ماء الحنفية مثلاً وليس المياه المقطرة التي يجب أن يحلل بها.
6. أحيانًا لا تحلل المضاد الحيوي بكمية الماء المحددة حسب الإشارة على الزجاجة فتكون الكمية أقل أو أكثر مما يقلل من فعالية الدواء.
7. عدم درايتها بطريقة إعطاء الدواء للطفل مما يؤدي لسكب كمية منه مما يؤدي لتقليل فعاليته.
8. ليس صحيحًا أن يحصل الأطفال على نفس الجرعة ولكن هناك مضادات حيوية تعطى حسب وزن الطفل وعمره.
9. عندما تخلط الأم المضاد الحيوي باللبن أو العصير، فهي لا تعطيه للطفل، ويتبقى جزء منها فتقوم بإتلافه مما يقلل من فعالية الدواء، والأصح أن تخلطه بكمية صغيرة؛ لكي تضمن أن يشربه الطفل.
10. ليس معنى ارتفاع حرارة الطفل أنه بحاجة لمضاد حيوي، بل هناك فيروسات يستطيع أن يتحسن منها الطفل تلقائيًا، وعندما يطلب منك الطبيب الصبر ليومين يجب الانصياع له وعدم الإلحاح ليصرف له المضاد الحيوي.
الدكتور إيهاب الإمام أخصائي طب الأطفال يلفت نظر كل أم إلى الأخطاء التالية التي تقع فيها عند استخدامه؛ مما يزيد من الخطر على طفلها، وكذلك يقلل من فعاليته:
1. الأم تذهب لشراء المضاد الحيوي من الصيدلية بمجرد أن ترتفع درجة حرارة طفلها.
2. توقف استخدام المضاد الحيوي بمجرد أن يتحسن طفلها علمًا بأن الطبيب يكون قد قرر جرعة تناوله لمدة 7 أيام.
3. بمجرد ألا يطرأ تحسن على طفلها بعد مرور يوم واحد من إعطائه المضاد الحيوي تقوم بتغييره من تلقاء نفسها.
4. لا تلتزم بنوع المضاد الحيوي الذي وصفه لها الطبيب، فتسمع نصيحة جارتها مثلاً وتشتري المضاد الحيوي الأقل سعرًا دون الاهتمام بتركيبه أو فعاليته.
5. إن الأم عند قيامها بتحليل المضاد الحيوي بالماء فهي تضيف له ماء الحنفية مثلاً وليس المياه المقطرة التي يجب أن يحلل بها.
6. أحيانًا لا تحلل المضاد الحيوي بكمية الماء المحددة حسب الإشارة على الزجاجة فتكون الكمية أقل أو أكثر مما يقلل من فعالية الدواء.
7. عدم درايتها بطريقة إعطاء الدواء للطفل مما يؤدي لسكب كمية منه مما يؤدي لتقليل فعاليته.
8. ليس صحيحًا أن يحصل الأطفال على نفس الجرعة ولكن هناك مضادات حيوية تعطى حسب وزن الطفل وعمره.
9. عندما تخلط الأم المضاد الحيوي باللبن أو العصير، فهي لا تعطيه للطفل، ويتبقى جزء منها فتقوم بإتلافه مما يقلل من فعالية الدواء، والأصح أن تخلطه بكمية صغيرة؛ لكي تضمن أن يشربه الطفل.
10. ليس معنى ارتفاع حرارة الطفل أنه بحاجة لمضاد حيوي، بل هناك فيروسات يستطيع أن يتحسن منها الطفل تلقائيًا، وعندما يطلب منك الطبيب الصبر ليومين يجب الانصياع له وعدم الإلحاح ليصرف له المضاد الحيوي.
مدار الساعة ـ نشر في 2016/12/22 الساعة 01:50